في اليوم التالي عندما اخبرت امها انها مسافرة الي كوريا
قالت ام ميرا: هل ستتركيني وحدي وترحلي ؟
ميرا: لا امي ساتكلم معكي كل يوم لا تقلقي يا امي ؟
ام ميرا: حسنا يا ابنتي ولكن اعنتي بنفسك جيدا ولا تقتربي الناس الغرباء حسنا
ميرا: حسنا امي
وعندما ودعت ميرا امها اتجهت الي المطار مباشرة ولكن كانت حزينة لانها تركت امها وحدها وعندما صعدت الي الطائرة ارسلت رسالة لامها واقفلت الهاتف وعندما سالت ميرا مضيفة الطائرة متي سنصل الي كوريا ؟
قالت لها: سوف ناخذ حوالي سبع ساعات تقريبا
ميرا: حسنا شكرا لكيميرا كانت سعيدة جدا لانها ستقضي وقتا ممتعا في الطائرة وايضا الذهاب الي كوريا ؛استغرقت ميرا في النوم
وفائجة نادتها مضيفة الطائرةوقالت لها: انسة.... انسة مرحبا لقد وصلتي الي كوريا ؛وعندما قالت لها هذا كانت سعيدة جدا انها وصلت اخيرا وعندما نزلت من الطائرة قالت ميرا: اخيرا يا ميرا وصلتي الي حلمك منذ صغرك .
وعندما قالت هذا ذهبت الي الفندق وعندما ذهبت الي الفندق
قالت: ان كوريا جميلة حقا بما فيها ولكن اريد ان اري استديوهات التصور بما اني تخرجت من الاخراج
وكانت ميرا متحمسة جدا لتري الممثلين والمخرجين وعندما كانت تركب السيارة متجها الي هناك
فاجئة فوجتت علي الطريق عصابة مخططفة طفل صغير ورجل من العصابة يمسك الطفل ويقربة نحو النهر
وقال بغضب: ان لن تعطوني مال انا سوف القي بة في النهر
وفاجئة عندما ميرا كانت ذاهبة لتنقذ الطفل
جاء شاب فاجئة وقال: اترك الطفل وانا ساعطيك ما تريد ؟
قال اللص: هل ستفعل هذا حقا؟ اعطيني هيا والا سالقي بية في النهر
قال الشاب: نعم ولكن اترك الفتي وانا ساعطيك المال
وعندها ميرا تعجبت من ذالك الفتي الوسيم الذي يريد انقاذ الطفل وتسالت نفسها قائلة:هل سينقذ الطفل حقا ام لا ؟
............
"سنعرف ذلك في البارت الثالث "
"رايكوا في البارت دة"
أنت تقرأ
طموح منذ الصغر
Pertualanganمحور القصة: فتاة لديها طموح منذ الصغر ان تصبح مخرجة كبيرة ولكن ستتغير احلامها وحياتها فاجئة عندما تكبر وتقابل شابا عندما تسافر لتسعي وراء احلامها وطموحتها.