لعبة القدر

تاخير و ....

انا / هو : انت !!!!
#سيلينا
يا الاهي هل كنت الان ارقص مع المغرور مالك و فجاة تقدم لنا ابي و السيد ياسر
ابي : لقد ادهشتم الجميع برقصكم
ياسر : زين، اين كنت تخفي هذه المهرات
بقي السيد ياسر و ابي يتحدثون اما انا و زين فانسحبنا و ذهبنا الى طاولة البويز
هاري : ههه من كان يتخيل ان يرقصا هذان الاثنان معا
سيلينا : اولا ابي ارغمني على الرقص معه ثانيا لم اكن اعرف انه هذا الغبي
زين : انت هي الغبية
ايلينور : كفوا عن الشجار ، نحن اتينا للاستمتاع
مضت الليلة ممتعة بغض النظر عن رقصتي انا و زين ، و حين انتهى الحفل نمت
استيقظت التاسعة ، يا الاهي ، من اكبر مشاكلي الان ان صوت المنبه عوض ان يجعلني استيقظ اصبح يدخل كتاثير موسيقي في احلامي ، استحممت سريعا و ارتديت ما وجدته امامي و اتجهت الى الجامعة ، وصلت و كانت الساحة فارغة اني متاخرة ، حمدا لله رن الجرس ، تقدمت خطوة لكن احسست بشيء يلمس راسي ، صرخت باعلى صوتي ،
احد الفتيات : يا الاهي رجل مسلح
ماذا مسلح ! نظرت امامي لاجد ان الجميع ينظر و فجاة اتى البويز
هاري : يا الاهي ، سيلينا
و كاد يتقدم الا ان ذلك الرجل خلفي صاح
الرجل : لا يقترب احد ، ان كنتم لا تريدون خسارتها احضروا لي ايميلي
لوي : من هي ايميلي
الرجل : انها حبيبتي و هي تدرس هنا ، ايميلي وتسن
المدير : ايميلي وتسن تخرجت منذ ستة سنوات ،
الرجل : لا ايميلي لم تمت ، لا ، لا
انه مريض نفساني ، حسنا ساستعمل طريقتي ،
سيلينا : حسنا ، هي لم تمت
قلت هذا و التفت له ، مسكت المسدس و وجهته الى راسه و لكن بحركة عكسية دفعني و اخذه من يدي فجثوت على الارض و من ثم لم اسمع الا صوت البويز
"سيل !!!!! "
" سيلينا لا. تستسلمي "
" سيلينا ارجوك انا اسف"