هاي بايبز 😘😘❤️ بعرف اني تاخرت بس العودة المدرسية و ظروفها بس هاد البارت رح يكون اطول بارت في القصة لانو 7219 كلمة استمتعوا و علقوا ❤️❤️ بخصوص رواياتكم انا قريت البعض و البعض لا ، رح خصص بارت كامل اتحدث فيه عن قصصكم و اعطيكم نصائح بما انو اغلبيتكم في البداية
*************************
# سيلينا
سيلينا - الينور - اريا - جاين - صوفيا : شيت ماهذا
تتسائلون الان ماذا رأينا ، حسنا تخيلوا امامكم حقل سنابل قمح ، ليس هذا المدهش بل وجود البويز فيه و ماذا يفعلون !! يحصدون القمح و الاسوء ان كل واحد بدون قميص ، اذن لا قميص ، عضلات لا يمكن وصفها و قطرات العرق المتصببة عليها و ذلك الشعر الذي يتمايل و المبلل تحركه النسمات . اظن الفانز سيتم نقلهم الى المستشفى ان رأين المنظر و انا بالكاد اقف على اقدامي
كاثرين : اين ذهب عقلكن ، هيا الا تنوين التقدم
سيلينا : ئئ هيا هيا
الينور : آه قلبي الصغير لا يتحمل
صوفيا - سيلينا - جاين - اريا : انا ايضا
الينور : لحظة واحدة
توقفت الينور التي كانت تتمشى امامي لاصطدم بها
الينور : لقد فهمت ان صوفيا يمكنها اعادة جملتي لكن انتن ؟ آآ لا تقلن انكن احببتن البويز
اريا : ماهذا الذي تقوليه انا لا احب لا هاري و لا غيره
التفت لاريا التي فضحت نفسها بنفسها
صوفيا : احسنت هذا الاعتراف الاول
اريا : ئئ انا كنت ئئ لم اقصد ان اقول يا الاهي سيل ساعديني
سيلينا : لا باس اريا يمكنك اخبارهما ، اذن لاقول لكما ، اريا تعشق هاري لكنها عقدت اتفاقا مع نفسها ان تبتعد عنه لانه يحب كيندال
الينور : نحن اصلا لا نحب كيندال
صوفيا : نعم انها غريبة كما انها لا تحبذ فكرة ان تشاركنا الخروج او تتحدث معنا
كاثرين : هيا الفطور سيبرد في المنزل و نحن لم ننادي الرجال بعد
الفتيات : قادمات
بدات امشي لالحق بالخالة كاث لكن صوفيا اقتربت مني و همست
صوفيا : راجعي نفسك مجددا من الممكن ان تجدي بعض الانجذاب لزين و لا تعلمي من الممكن ان تصبح تلك المشاعر حب ثم عشق
تسمرت في مكاني اما الفتيات فواصلنا المشي و بقي كلام صوفيا يتردد في اذني ، ماذا ان كنت حقا معجبة بزين ، كيف ساخلف الوعد الذي قطعته على نفسي لا يمكن ان يحدث هذا لا يمكن
جاين : سيل مابك ؟
سيلينا : جاين دوائي
جاين : حسنا هاهو
اخرجت العلبة من يدها و اعطتني منها لابتلع القرص سريعا و سرعان ما هدات وتيرة تنفسي
جاين : بخير ؟؟
سيلينا : نعم افضل
اكملنا المشي الى ان اقتربنا من البويز
كاثرين : لقد اتينا
فيليكس : مرحبا
سيلينا : هيا لنعد الى المنزل الفطور جاهز
لوي : اذن من اعد الطعام ؟
جاين : نحن
زين : مزحة جيدة
الفتيات : نحن لم نمزح
هاري : آه لا اعلم لقد احسست بالشبع
ليام : انا ايضا
زين : معدتي تؤلمني لا اظن انني استطيع الاكل
لوي : انا مثلك زين
نايل : انا جائع لست شبع و لا معدتي تؤلمني و اريد الاكل
سيلينا : ياه هاهو المنطق
الينور : هيا حبيبي امامي للاكل لقد ضحيت بمستقبلي كعارضة ازياء لاعده
انزل لوي راسه كالرضيع الغاضب و بدا يمشي امام الينور التي ابتسمت ثم اشارت صوفيا باعينها الى الامام ليتقدم ليام و يتبعها
سيلينا : اما انا فلن استهلك اي تهديد لتذهبوا الى الاكل فقط تذكروا انني سيلينا باسيوني
نايل : انا ذاهب معكي
و بالفعل تبعنا هاري و زين دون كلمة لنلحق الباقين اما الخالة كاث و زوجها فاظن انهما سيبقوننا ، اصبح البويز يمشون امامنا و انا و الفتيات الاربعة ورائهم نتحدث بهمس
اريا : حقا استسلام ، لقد جعلتن اشهر خمسة فتيان في العالم يتحركون بنظرة عينين
الينور : وراء كل رجل عظيم امراة متحكمة به
سيلينا : هههه صحيح
و فجاة سمعنا صوت ضحكات عالي ثم جملة " ما رايكم " و كلمة " ممتاز "
جاين : اريد ان اعلم ماذا يتحدثون
اريا : انا ايضا الفضول ياكلني
الينور : أيتحدثون عن سهرة ؟
سيلينا : من الممكن انهم يخططون للسهر في حانة من دوننا لمشاهدة الراقصات
الفتيات : ليس لهذه الدرجة
الينور : ساقتلع عيون لوي ان قام بهذا
سيلينا : ساشوي زين على نار خافتة ليكون مقرمش و اقطعه و ابيع اعضائه مشوية اما عينيه فاظن
جاين : توقفي يا فتاة
الينور : مادخل زين ؟؟
سيلينا : بالطبع لان ويل مسؤليتنا الاثنين لا يمكنه الذهاب
صوفيا : حجة مقنعة
جاين : فلنقترب منهم
بدأ البويز بتخفيف سرعتهم و المشي ببطا الى ان توقفوا و التفتوا لنا ، ابتسم كل واحد بخبث و انا لست مطمئنة لهذا ، نظرت الى الفتيات و لم احس الا و انا مرتفعة عن الارض ، انني على كتف زين !! بدات اضرب ظهره بيدي ثم توقفت لانني سمعت صرخات الفتيات رفعت راسي قليلا لاجد الينور فوق كتق لوي ، صوفيا فوق كتف ليام ، واو اريا فوق كتف هاري و جاين فوق كتف نايل
الينور : لا باس يا فتيات لا تصرخن
صوفيا : نعم هذا ممتع انهم يوفرون عذاب المشي
توقف زين و نظر الفتيان لبعضهم
زين : واحد
ليام : اثنان
هاري : ثلاثة
سيلينا : آي ، أوو آه
نعم كنت اصدر هذه الاصوات نتيجة لجري زين الذي يقيم سباقا مع البويز ، لقد كنت اتخبط على كتف السيد زين و قد اصطدم راسي بظهره عشرين مرة ... و اخيرا توقف
زين : هل اعجبكي
سيلينا : كثيرا
لوي : يا فتيان، نسقطهن ام نحملهن الى البيت
اريا : آآ سترى يا هاري
الينور : لوي عزيزي ستتلقى بعد هذا ما يكفيك طول حياتك
جاين : انا متعبة
نايل : انا اكثر فانا الذي تحمل وزنك على كتفه
جاين : ايها الكاذب الغبي
سيلينا : توقفن ، زين هيا ستحملوننا الى البيت
زين : ههه اترين خادمك امامك ؟
سيلينا : يا فتيات فلنسرد لهم ما حدثتكن عنه ، اتعلمون ايها الفتيان انني من قبل كسرت فك احدهم
ابتسمت الينور و اكملت
الينور : نعم كما انها كسرت ثلاثة اضلع رجل قال لها ضعيفة
صوفيا : و اصابت شخصا بارتجاج في الدماغ عندما ضربته بسطو
اريا : و ايضا قامت بكسر انف و هذا دون قصد
جاين : اذا كان كسر انف دون قصد فماذا ستفعل ان كانت تقصد
لوي : هههه مزاح ثقيل
ليام - زين : ثقيل جدا
سيلينا : من يريد التجربة فليتفضل كما كسرت الباب يمكنني كسر العظام لا فرق
زين : اذن يا جماعة قلتم ان الفطور سيبرد هيا فلنعد الى البيت سريعا
وايل : نعم ساموت جوعا
ارحت راسي على زين و اغمضت عيني و لكن سرعان ما فتحتهم على صوت همسات
فتاة : انظري كم هو وسيم
فتاة : تلك المحظوظة
فتاة : عليهن شكر الله
فتاة : هو لم ينظر لي بعد انا متاكدة انه سيذوب و يتركها
فتاة : سيتركها و ينظر لك ، انظري الى شعرها الاشقر و عينيها و قوامها اكيد انها عارضة ازياء
التفت لاجد الفتيات لازلنا على اكتاف البويز الذين يسيرون مشيا الى البيت و يوزعون الابتسامات الى الفتيات اللاتي خرجن من بيوتهن ليشاهدننا ، ألهذه الدرجة البويز جميلون
و في الاخير وصلنا الى البيت بسلام فقط بعض الكلام المهين و عبارات المدح و كلمة " فتاة محظوظة "
انزلني زين كما فعل الفتيان الاخرين
لوي : ساموت جوعا
سيلينا : لحظة أليس الباب مفتوح ؟؟
اريا : نعم انه مفتوح
صوفيا : الخالة كاث و العم فيليكس سبقونا
سيلينا : هيا
دخلنا المنزل بهدوء من الممكن انهما نائمين لاننا تاخرنا في المجيء
كاثرين : لقد اتيتم و اخيرا
جاين : نعم لكننا جائعين
كاثرين : الفطور في الثلاجة مثلما وضعتوه
سيلينا : اين الطاولة التي ناكل عليها
كاثرين : ههه طاولة ، لا توجد
زين : تاكلون و انتم واقفين
كاثرين : لا تعالوا معي
خرجت الخالة كاث من المنزل ثم اخرجت من خزانة صغيرة بالخارج صينية كبيرة و غطاء فرشته على الارضية الموجودة امام باب المنزل ثم دخلت مرة اخرى و خرجت في يديها وسادات صغيرها اظنها احدى عشرة على اعدادنا وضعتها على الغطاء ثم وضعت الصينية في المنتصف اما نحن فنشاهدها بصمت
كاثرين : و الان كل شيء جاهز يمكنكم ان تقوموا باخراج الاكل ووضعه على الصينية
نايل : لدي سؤال بسيط كيف سنجلس ؟
ابتسمت الخالة كاث ثم جلست القرفصاء ( مؤخرتها على الوسادة و قامت بلف ساقيها )
كاثرين : سهل جدا
سيلينا : اذن فلاذهب لانادي ويل
زين : سآتي معك
سيلينا : لا باس يمكنني الذهاب وحدي
زين : كلا سآتي
سيلينا : حسنا
تبعني زين بصمت الى المكان الذي يلعب فيه ويل لاجد ابني الصغير هناك يلعب و يقفز
زين : ابتسامته جميلة جدا أليس كذلك
سيلينا : نعم ، زين ! أندمت مرة انك قررت رعاية ويل لمدة
زين : لا اظن هذا ، من الممكن انني احسست بالتقصير تجاهه لكن من المستحيلات ان اندم انه رائع كما ان الابوة شعور جيدا جدا
ويل : مامي دادي لقد اشتقت لكما
ركض نحونا و احتضننا في نفس الوقت ( قام باحتظان زين بيد و سيلينا بيد )
سيلينا : هيا فلنذهب الى البيت لناكل
ويل : ساموت جوعا
امسك ويل يدي اليمنى و امسك يد زين اليسرى و بقينا نمشي وهو يتوسطنا
زين : اذن تعرفت على اصدقاء جدد
ويل : نعم كما انهم اذكياء فهم يبتكرون الالعاب لانهم لا يستخدمون الالعاب الالكترونية ثم قمت بشيء اخر
سيلينا : ماهو
ويل : مفاجاة سترونها عندما نعود للمزرعة
جلسنا كلنا حول تلك الصينية و قد وضعت الفتيات الاكل ، بالطبع الهجوم الاول كان من نصيبي انا و نايل
لوي : لا اصدق انكن قمتن بهذا
اريا : عندما تفقد الاحساس بيدك و انت تحرك الحساء الغير عادي سيحدث هذا
الينور : على ذكر فقدان الاحساس ماذا فعلتم بعد ان ذهبتم مع العم فيليكس
هاري : من اين أبدأ ؟ من قص الخشب لاستعماله في الشتاء او حصاد القمح
بقينا نثرثر عن ما حدث معنا في هذا اليوم العجيب و حفل زفاف اليلة التي دعتنا اليه الزا و لن اصف ردة فعل البويز حين سمعوا عن ماقمنا به و ها نحن الان قد استلقينا كلنا بجانب بعضنا البعض على العشب ، لقد غادرنا القرية منذ قليل و عدنا للمنزل للراحة و لكن نحن حتى لم نستطع اكمال المشي لذلك نحن في هذه الوضعية على العشب في الجهة الخلفية من المنزل
لوي : كيف تتخيلون نفسكم بعد سنوات ؟
ليام : لنبدا من الينور
الينور : حسنا انا لتوي انهيت عرض الازياء بنجاح كبير ثم دخلت الى الكواليس لاجد شابا وسيما يدير ظهره ثم يلتفت لي لأرى وجهه الملائكي و بين احظانه ملاك صغير نائم بأرياحية و هذه تكون عائلتنا الصغيرة
لوي : بالطبع انا هو أليس كذلك ؟؟
الينور : ههه بالطبع
لوي : اذن ليام
ليام : حسنا ، انا مستلق على الرمال في هاواي ثم تقترب مني فتاة جميلة
صوفيا : هاي هذا غير مسموح
ليام : هههههه ، و هاهي زوجتي العزيزة صوفيا تلك الفتاة التي تقترب مني و بيدها كاسين من العصير تعطيني واحدا لتجلس بجانبي
- ليام : هل اطمأننتي على جود
- صوفيا : نعم ، لكننا لم نطل المحادثة لانه سيخرج مع ديميت
- ليام : لقد كبر السيد جود و اصبح يصطحب اخته للخارج
سيلينا : واو احلام جميلة
اريا : هل تريد ان تسمي صغارك جود و ديميت
ليام : نعم انا احببت دائما ان اسمي ابنتي ديميت و صوفيا تحب ان تسمي ابنها ب جود
نايل : اسماء جميلة
هاري : لا لا اريد ان اصبح عما ، ما ان اتخيل احد اولادكم يمسك ببنطالي و ينادي عمي هاري يصيبني شلل ، سابدو عجوزا
الجميع : هههههه
الينور: و الان صوفيا
صوفيا : لا اظنني ساضيف شيئا عن حلم ليام
لوي : هه حسنا اذن اريا
اريا : اممم بعد سنوات ، اتصور انني في غرفة من الغرف في احدى القصور الكبيرة في اسبانيا و امراة تصفف شعري و الاخرى تعتني باظافري و اخرى تاتي امامي و تخيرني بين فستانين
نايل : ستشترين قصرا في اسبانيا !!
هاري : امر القصر مفهوم لكن ان تشتريه لاحضار فرقة تجميل اظن ان هذا تبذير
اريا : ههه اغبياء حسنا لاكمل ، ثم دخل رجل الى الغرفة بعد طرق الباب
- الرجل : انسة اريا ، هيا سيبدأ التصوير بعد قليل
- اريا : حسنا قادمة
ثم يبتعد عني الكل و يفتح الباب لاسمع الاشارة و يتجه احدى الممثلين حولي و نبدأ بنقاش حاد بيننا ( تمثيل ) و لكنني تركته يتحدث وحده عندما رايت من ملك قلبي ينظر لنا بابتسامة فركضت نحوه و تركت التصوير لارتمي في احضانه
- اريا : يا الاهي متى عدت ؟؟ لماذا لم تخبرني
سيلينا : جميل جدا
هاري : اذن من هو ؟؟
اريا : من هو
هاري : من ملك قل
جاين : اذن الان دوري هيا سأبدأ
ابتسمت لانقاذ جاين اريا من هذا الموقف و اعدت راسي الى الخلف لاستمع
جاين : حسنا ، ادخل انا الى المستشفى لتتمركز كل الانظار علي و يبتسم الممرضون و الممرضات لالقي انا عليهم تحية الصباح ثم ادخل غرفتي التي يتوسطها مكتب قد تصدرت عليه لوحة كتب عليها " مديرة مستشفى 'أرجانا' و الدكتورة جاين نيرلسلي "
زين : تريدين ان تصبحي طبيبة
جاين : نعم
نايل اذن طبيبة و تفتحين مستشفى باسم أرجانا اغرب اسم على الاطلاق
جاين : ههه
سيلينا : في صغرنا عندما كنا باطاليا كنت دائما ما اقحم جاين و اريا معي في المشاكل بسبب المقالب التي اقوم بها
أريا : ههه الى ان مل المدير و اصبح هه اكملي انت جاين
جاين : ملّ المدير من ذهابنا الثلاثة الى مكتبه كل يوم الى ان اصبح يدون في دفاتر الغياب و الطرد " أرجانا المجنونات " و لم يعد يطلب من عمي روبرت ان ياتي الى المدرسة حتى في اخر سنة لنا في المدرسة و في اخر حفل نحضره تم مناداتنا ب " الثلاثي أرجانا " لنصعد كلنا الى المسرح و نتسلم نتائجنا المتشابهة و منذ ذلك اليوم يطلق علينا اسم أرجانا
الجميع : هههه
لوي : اذن دوري لكنني ساعطيه لسيلينا بما ان حلمي و الينور نفسه
سيلينا : حسنا ، اذن بعد سنوات .. افتح عيني براحة بعد ان سمعت صوت التصفيق الذي يصم الاذان لكنه يفرحني جدا انظر امامي لاجد جمهوري يصرخ و البعض يبكي و الاخرون يمدون ايديهم لكي المسها قبل ان اغادر المسرح ثم اودعهم و ارمي قبلة في الهواء و ادخل للكواليس لاجلس متعبة على احدى الكراسي ثم احسست بيدين توضع على عيني
الشخص : من انا ؟؟
و هذا بالطبع سيكون مالك قلبي ...المستقبلي
# زين
كانت سيلينا تروي حلمها او بالحرى كيف تريد ان تكون بعد سنوات ، كنت ابتسم لانها تريد ان تصبح مغنية و ابتسامتي اصبحت واسعة حين قالت مالك قلبي و اخيرا امل قليل ان تكون معجبة بي و لكن لم يدم هذا طويلا حين قالت المستقبلي ، هذا يعني انها الى الان قلبها لم يحب اي شخص بما فيهم انا ، لم اكن اتوقع ان هذه الكلمات ستؤلم لهذه الدرجة و انا حقا الان سابكي
زين : انا سادخل الى المنزل
اومأ الجميع و قبل ان التفت رايت الينور تحرك فمها بكلمة " لا باس "
لوي : هيا فلندخل كلنا
# سيلينا
سيلينا : يا فتيات حفل الزفاف
الينور : اللعنة لقد نسينا
صوفيا : لازال هناك وقت كافي لنجهز ، ليام !! ليام !!
اقترب منا الاربع فتيان اما زين و ويل اظن انهما دخلا
جاين : يجب ان تتحضرا هناك حفل الزفاف الليلة
هاري : اي حفل
سيلينا : زواج الزا الليلة و قد اصرت ان نحضر
لوي : حسنا هيا لنتجهز
دخلنا الى البيت و كل احد توجه الى غرفته اما جاين و اريا و هاري و نايل اظن انهم سيغيرون ملابسهم في الحمام بالدور ، دخلت الغرفة لاجد ويل و زين جالسان على السرير يتحدثان و لسوء حظي انتبها لي
سيلينا : هيا زين جهز نفسك سنذهب لحفل زفاف الزا و انت ويل تعال سالبسك
قمت بتغيير ملابس ويل اما زين فقد دخل الحمام ، رششت لصغيري من العطر ثم قبلته على وجنتيه
سيلينا : ابني الوسيم
قلت و انا امسك بانفه
ويل : جميل أليس كذلك ؟
خرج زين من الحمام و قد كان حقا وسيما بأتم معنى الكلمة
أنت تقرأ
لعبة القدر
Fiksi Penggemarالدنيا مدرسة ...... مديرها الزمن و استاذها القدر ...... تلاميذها البشر ..... نتقابل غرباء و نعيش اصدقاء .... و مهما عشنا فيها لا يبقى الا الوفاء ...... و لكن في بعض الاحيان تنمو المشاعر و نغدو احباء لكن ما من عشق دون معرقلات النساء عنيد...