# زين
جاين : كان ذلك عندما كان عمر سيل سبعة سنوات ، كانت الشركة الثلاثية في الطليعة و لتهديد عمي روبرت خطفت الشركة المنافسة سيل و معها ولد اخر . اخبرتنا سيلينا انهم حبسوهم في المصنع القديم اي في المكان الذي وجدنا فيه سيلينا و عندما تكلمت مع الولد كان خائفا و كان يقول انه سيموت فاعطته سيل طائر العنقاء
flash-back #
الفتى : سيقتلوننا ، نحن لن نخرج
سيلينا : لا تخف ، سيتركوننا
الفتى : لا سنموت سيقتلوننا
سيلينا : خذ ، انه طائر العنقاء رمز الامان و السلام ، احتفظ به و عندما نلتقي مجددا اعطه لي
الفتى : شكرا ، و لكن من اخبرك اننا سنلتقي مجددا
سيلينا : لعبة القدر
# عودة للواقع
# زين
ترقرقت الدموع في عيني و خرجت من الغرفة مسرعا
# جاين
قصصنا عليهم القصة كاملة و لكن زين خرج و الدموع متجمعة في عينيه
اريا : ما به الم يكن يريد ان يعرف لماذا سيلينا كانت تبكي
# زين
ذهبت الى الشاطئ و استجمعت افكاري و عندما حل الليل عدت الى المستشفى و دخلت الى غرفة سيل ، جلست بجانبها
زين : سيل ، اتعلمين لقد كنت محقة ، لقد احسست بذلك من اول مرة قابلتك فيها ، فلتستيقظي لقد اشتقت لمزاحك السخيف و لطلتك و برودك و شجاعتك و لسانك السليط
نزلت دمعة من خدي لتسقط على وجهها ثم احسست بيد تضغط على يدي .... انها سيل
زين : لقد عادت ، لقد عادت
**************************
next part : 10 comments and 10 foots
thanks for everyone ❤️
أنت تقرأ
لعبة القدر
Fanfictionالدنيا مدرسة ...... مديرها الزمن و استاذها القدر ...... تلاميذها البشر ..... نتقابل غرباء و نعيش اصدقاء .... و مهما عشنا فيها لا يبقى الا الوفاء ...... و لكن في بعض الاحيان تنمو المشاعر و نغدو احباء لكن ما من عشق دون معرقلات النساء عنيد...