هيلووو ليديز كيفكن كيف حالكن طبعا الشابتر ذا بالجوال الوقت تقريبا وحده بليل وبث حبيت اجرب اكتب بلجوال هل هو متعب او لا ونشوف آخر الشابتر الله يستر🌚 الزوبد انجوي ايه ماتبقى الا شابتر واحد واسوي اسئله شخصيات جهزو كل أسئلتكم في عقلكم يلا بسم الله نبدا.
.
.
.
(رايفن ب.وف)ليله أمس كانت ممتعه *تتمطط في سريرها* أدارت رايفن رأسها للمنضده اووه إستيقضت مبكراً كالعاده انا دجاجه حتى في الإجازه الصيفيه•__• ٧:٣٠ في الصباح همممم أتقلب في سريري الجهه اليمنى يسرى يمنى يسرى ياااه ملل وثم نضري إرتمى على الكتاب ياااه كنت منشغله حقاً هممم آخر ما أتذكره الإحتفالات الموسميه والاطفال المساكين حقاً مؤلم موتهم على أيه حال نهضت رايفن من على السرير لتأخذ الكتاب وبااام ارتمت على السرير مره أخرى لتقرأ .
مالكان يتجول في القصر الكبير على الجبل يتأمل الحديقه وبين أزهارها فتاته المحبوبه وزوجته المستقبليه وام وريث العائله،عائله بورداني بأكملها قويه من الليدي بيلادور والسيد المترأس قائد الدمار آرتشر الثالث إلى آخر المواليد الجدد ، ليس هنالك شخص في الملاء ولا في الخفاء يتجرأ على محاربه المُدمرين ، الفتاه الجميله في القريه الصغيره تستلقي على فراشها البسيط في أحضانها أخاها الصغير تتأمل من خارج النافذه الصغيره وضوء القمر ينبعث من خلالها تمرر أصابعها بخفه بين خصل أخيها تتمنى له الحياه الهانئه والمستقبل المشرق تتنهد برفق تتأمل وجه أخيها الممتلئ صدره يعلو ويهبط بطمأنينه عيناه فمه الصغيره ، وفجأه أنوار وصراخ أغلقت الفتاه أذن أخيها لكي لا يستيقض بخوف ، أصوات أحصنه كل شيء كان غريب ماللذي يحصل ؟، طقققق طققق طققق الباب تكسر نهضت الفتاه من على الأرض واستيقض أخيها مرتجف والام والاب يحمون أطفالهم الصغار دخل ثلاثه أحصنه ، قال رجل : ////هل هي هنا ، الفتاه سمعت أسمها أنفاسها تضاربت قلبها ك ونين النحله إنها خائفه هل ستموت هل هذه النهايه ،نزل رجل من الحصان وتقدم لها ووضح وجهه من خلال ضوء القمر إنه جورج مهرج القريه الغريب ،اتسعت عينا الفتاه بخوف وكل ما تقدم لها كل ما تراجعت وقال : //// ستأتين معي ستصبحين زوجتي ومراسم الزواج غداً شئتي أم أبيتي ، تلك الفتاه تنبعث الأفكار في دماغها ماللذي يحصل ماذا لماذا ، عيناها تتطلب المساعده من عائلتها لكن جميعهم أعينهم في الأرض متركزه الأم ترجف الأب وجهه أحمر وأخيها الصغير دموعه تملاء عيناه ،لم يتحرك إنشاً منهم ولا حرف ولا حتى مقاومه بسيطه لقد تخلو عن إبنتهم بكل بساطه وبينما هي خائبه الأمل وإحساس الخيانه يملئ جوفها إذا بجورج يسحبها وصرخت في وجهه "إتركني جورج أرجوك" وضحك بكل هستيريه وقال: أنا لست بجورج أنا مالكان إبن آرتشر الثالث من عائله بورداني ،خوف الفتاه جعلها غير قادره على التعبير وكأن روحها سقطت في بئر عميق داكن الضلام جسدها بأكمله غير قادر على الحراك ومالكان نفذ صبره حملها ووضعها في حصانه والفتاه تصرخ طالبتاً النجده "أرجوووووووكممم ساعدوووني " عائلتها لم يرفعو نضرهم من الأرض وأهل القريه جميعهم بلا حراك متصنمين ،الفتاه قلبها يتقطع كيف بأمكانهم خذلاني قدمت لهم الكثير ساعدتهم في مآزقهم كيف كيف يتخلون عني لن أسامحهم لن أسامحهممم وهي تعلم ان حياتها ستتغير من هذه اللحضه وستكون جحيماً لكنها لم تستسلم "أرر.جو.ك سي دي أتركككني أنننا لم أفعل أي .شيء "وهي بلكاد أكملت هذه الجمله إما نفسها يضطرب وتتعلثم الكلمات في فمها ، وقال بكل بروده:انا لم آخذك لكي أُرجعك وأيضاً أنا أخطط لهذه اللحضه منذ زمن ولا حشره قادره على مجابهتي إما أن تصمتي أو أُصمتك بطريقتي ، الفتاه من خوفها وتهديده الوعيد سكتت وكأن صخره حاره على فمها ثم قال:فتاه جيده ، وبكل بساطه أخذ الفتاه لقصر العائله الكبير ليرحبو بها وليعتنو بها الخادمات ، وبينما هم في طريقهم كان يلعب في خصلات شعرها وهو يعلم بأنها تحب ذلك لكن ليس من يده النتنه والفتاه تتمنى لو بأمكانها البصق في وجهه لكن على ما يبدو أنها لا تستطيع فعل ذلك ياللحسره وطوال الطريق وهو يكرر اللعب لكنها صامته مستسلمه ولكن الطريق طويل وهي متدليه من الحصان على بطنها المها ذلك وقالت: هههل ي ممكنني التحددث؟، مالكان أماء لها بموافقه وقالت: ببط نني تؤلم نني ، فهم مالكان مقصدها وأوقف الحصان قليلاً وأذن لها بتغير وضعيه جلوسها وكانت الفتاه أمامه مالكان قال: هل بإمكانك قياده حصان ، الفتاه أمائت ب نفي ، مالكان سألها رغم معرفته السابقه للجواب وهي أنها تعرف قياده الحصان مما آثار ذلك غضبه وقال: رأيتك الأسبوع الفائت تقودين حصاناً هل بلإمكان أنني أعمى ، تصبب العرق في وجنتيها لقد اقترفت خطئاً فادحاً إنها على أتم الإستعداد لجنازتها وربت مالكان على كتفها وهمس لها"لا بأس لن أؤؤذيكي أنا أعلم أنك خائفه لكن عزيزتي أتمنى أن لا يتكرر ذلك " وحضنها إلا أن ضَهَرَ القصر في الآفاق إنفتحت الأبواب والخدم يرحبون ب مالكان وزوجته والأم بيلادور ترجّل مالكان من على الحصان وحمل الفتاه ثم وضعها في الأرض وقالت بيلادور : عزيزي مالكان مرحباً بعودتك وللفتاه أيضاً ، وفجأه خادمات يدلونها ويرشدونها ومالكان قال: إذهبي معهم وعندما تنتهين تعالي حسناً ، أومئت الفتاه بتفهم وذهبت مع الخادمات ،تتأمل القصر كبير للغايه لكن كئيب ،زخارف ذهبيه ،لوحات معجميه ، منزلنا الصغير بكل تأكيد سيكون بحجم حمام القصر ، الأبواب كبيره ، والفتاه لا تعلم اليوم جنازتها ام غداً بكل الأحول الجنازه ستكون قائمه بأسمها ، تنهدت الفتاه بحزن ولكن أكثر ما جذبها نوافذ القصر الضخمه وحديقه القصر الجميله ،لم ترى الفتاه حديقه بها بركه من قبل ، مضى الكثير من الوقت إلا أن وصلو ، فتحن الخادمات الباب وانحنو لها ، دخلت الفتاه في الغرفه ،ولا الخيال يصف جمالها السرير ميدان من حجمه والشموع والرائحه الجميله ودخلن الوصيفات ، حممنني رغم رفضي لذلك لكن أنا لا أريد مخالفه أوامر مالكان ، ألبسنني فستان ك مدراعات الحرب لثقله لكن إنه جميل ب لون العشب والسماء ، سرحن شعري وضعن بودره وعطر والقليل من الروج الفخم يبدو أن الروج لحاله يكفي أن يُطعم قريه بأكملها ، بعدما إنتهيت دلوني الخادمات إلى غرفه الطعام وعندما وصلنا بلكاد إستطعت المشي هاذا الكعب مؤلم والفستان ثقيييل ،انفتح الباب لتنبثق الرائحه الشهيه في وجهي واوو صاله الطعام جميلله تطل أيضا على حديقه القصر بنوافذ كبيره ومالكان أتاني بسرعه البرق ثم انحنى ليقبل يدي هاذا الفتى مخادع ،أمسك بيدي الفتاه وأجلسها بجانبه والأم بيلادور نضراتها تكاد تخترق الفتاه وقالت: كما أخبرتني ي مالكان إنها جميله للغايه لكن عزيزي تذكر هي من قريه فقيره وليس لديها خبره في قوانين الطبقه العاليه والنبيله يجب تعليمها ، الفتاه شعرت بأهانه كانت تريد أن تقول كم كلمه لتسكت الليدي بيلادور لكن لن تستطيع بكل بساطه أمائت بتفهم ونضرها متركز على الطعام أمامها قطعه لحم كبيره بأمكان عشرين شخص أكلها ، أكلت القليل وشبعت ولم تتحرك و أنتضرت الآوامر من مالكان ، أدارت الفتاه نضرها لمالكان إنه وسيم ب شعر بني وعينان خضرواتان غامقه كتف عريض وجهه محدد وملامحه واضحه رغم ذلك إلا أنه مخيف للغايه ، حتى طريقته في الأكل وحشيه ، إنتهى مالكان من طعامه وأستآذن من أمه ونهض وقال: نومه هنيئه أمي هيا //// لنذهب لغرفتنا وننام ، الفتاه فقط مستسلمه تعلم بأنها لا تستطيع فعل أي شيء غير اتباع الآوامر ، تتبعت الفتاه مالكان لكنها لم تتحمل ثقل الفستان وبدأت بلتعرج مالكان لاحض ذلك ثم صرخ على الخدم ليأتو ويأخذو الكعب من رجليها ثم حمل مالكان الفتاه بيديه ومشى بقيه الطريق هاكذا ، لكنها حتى لم تتجرأ بنضره خاطفه في وجهه وقال: عزيزتي كما يبدو أنا لست بوحش يمكنك فعل ما تريدي ولا تحرميني من رؤيه عيناك الجميله ، الفتاه متيقنه بأنه منافق لكن عيناها تلامست بعيني مالكان الخضراويه الداكنه وكأنها بلون البحر العميق والغويط لم تنبهر به وأدارت بنضرها للجهه الآخرى ، واخيراً وصلو للغرفه الباب انفتح والخادمات أبدلن ملابس الفتاه بملابس النوم مسحن البودره وفردن شعرها إنطفئت الشموع ولم يتبق إلا مالكان والفتاه , أسندت رأسها على السرير وغطت نفسها لتنام وإلا بمالكان يحضنها وتشبت فيها ، مضى اليل هاكذا وهي لم تستطع النوم فقط تبكي على حالها وقلبها المكسور ، أغلقت عيناها ، وفي صباح اليوم الباكر أيقضوها الخدم ، واليوم كان زواجها الرباط المقدس لم تكن الفتاه سعيده لهذه الفكره لمى هي من يجب ان تعاني مع الوحش ، بما أن المراسم ستكون في كنيسه الجبل الخامس لذلك الطريق سيأخذ ساعه ونصف ، هذه المملكه يترأسها خمس جبال عضيمه يتم تقسم الحكم بها عائله بورداني استطونت ثلاث جبال وجبل واحد للعائله الملكيه أم الخامس كان لعائله سترازفوك كما يقال أصولهم روسيه كان مالكان وابن سترازفوك أصدقاء في الصغر لكن حصل الكثير من الآشياء فرقت بينهما وترأس الحقد فيهما, بعد مده وصلت الفتاه للجبل الخامس المهجور على كنيسه الكآبه أصوات الإحتفالات كانت كأجراس الجنائز بلنسبه لها ، الرباط المقدس بعد ساعه من الآن، الخادمات جهزن الفتاه في قصرسترازفوك المهجور ،سرحن شعرها وضعن الكرستالات الباهضه ، وغادرو بعدما أنتهو والفتاه من حزنها كانت على وشكل البكاء إلا وفجآه صوت أقدام ليضهر أمامها هيئه مجهوله لكن لم تخاف الفتاه ، قناع أسود يخفي جميع معالم الوجه ملابس داكنه همجيه وقالت : من أنت ، اقترب وجه الرجل بوجهها لذا تراجعت قليلاً ثم قال: على ما يبدو أنك زوجته المستقبليه تعابير وجهك الحزينه تضهر الآسى ، ابتعد الرجل واختفى من خلال باب مخفي على الجدار كانت تريد لحاقه إلا ودخل مالكان يرحب بعروسته بأن الآن هو موعد الزواج ، إنها ليست مستعده والآن في الكنيسه واللعين الذي يتلو الصلوات إنتهى وقال جملته الشهيره ،مالكان إبن آرتشر العضيم هل تقبل بهذه السيده ///// زوجتاً لك ،مالكان قال:أوافق ، أدار اللعين رأسه للفتاه وقال: هل تقبلين بمالكان زوجاً لكي،ترددت الفتاه في الإجابه وهي تعلم أن هذه هي النهايه وبكل صعوبه نطقت :أوافق، والآن يمكنك تقبيل العروس لم تتمالك دموعها وقبلها مالكان وكانت تلك اقذر قبله على ممر التاريخ والاحتفالات استمرت إلى اليل في قصر سترازفوك وهي تتمنى لو أن ذلك الشخص ينقذها من آلامها ولكنها لا تعلم بأن ذلك الشخص يراقبها في الحفله ،إنتهت الاحتفالات ومالكان آخذ زوجته للقصر المخصص لها ، والطريق بأكمله تلعن حضها ، وصلو للقصر بعد عناء وانبهرت الفتاه بجمال القصر وكأنه مصنوع من الكرستالات ، لاحضت الفتاه مالكان ونضراته تلك هي تعلم أن الرباط المقدس لن يتم إلا باتصال الجسدين لكنها رافضه تمام الرفض ، الخادمات حممنها وأزلن البودره من على وجهها وألبسنها ملابس النوم ،لذا وبسرعه الشهاب انطلقت في السرير وغطت نفسها وتضاهرت بلنوم لتتجنب مالكان لكن حتى تفكيرها الطفولي لن ينقذها منه ومن رغباته القذره ،ودخل مالكان ووقف في جهه الفتاه وأمسك ذراعها وعلى وشك تقبيلها لكنها أغلقت فمها بيداها مما أثار غضب مالكان وأمسك يدها وبقوه أبعدها من فمها وعندما حاول تقبيلها مره آخرى إلا وأدارت برأسها للجهه الآخرى أمسك مالكان وجهها وهو يكاد يكسر عضام فكها وقال: أنتي ملكي لي أن فقط إما نفعلها بلطريقه اللطيفه أو أجعل جسدك بأكمله ينزف ومالكان على وشك تقبيلها إلا وأغلقت الفتاه شفاهها وهنا مالكان لم يتملك غضبه ضربها بوركه وصفعها ليأتي بعدها جحيمه والقصر تملئه صرخات الموت تلك المسكينه تصرخ طوال اليل حتى كادت أن تنقطع حبالها الصوتيه بعدما إنتهى مالكان نام خائراً لكن الفتاه طوال اليل لم تستطع النوم جسدها بأكمله يؤلمها من رأسها إلى أخمص قدميها كدمات متفرقه ودمائ على الشراشف البيضاء ،إن هذه من أسوء اليالي في حياتها والألم مستمر حتى صباح اليوم التالي وعندما أستيقض مالكان بكل بساطه قال: آسف عزيزتي، وكأنه لم يفعل أي شيء بلأمس والآن الفتاه حتى لا تستطيع التحرك واستمرت بهاذا الحال ثلاث أيام متتاليه ، وفي كل يوم تتمنى الموت ،نهايه الأسبوع بدأ جدولها التعليمي وكما قالت بيلادور اللعينه أنه يجب تعليمها الآصول وأن تتثقف في العلوم لكي تضهر بشكل راقي أمام الشعب ، دروس تاريخ ورقص والكثير ، كيف تغيرت حياتها في يوم وليله ،تتمنى لو أنها كانت حيوان أو نبته لكي لا تعاني فما ذنبها هي لكن ليس كل شيء يسري على الأحلام.
أنت تقرأ
♤الروح الأخيره♤
Romantik{هل هي ألطف من أوراق الورود أم أنها أحّدُ من أشواك الساق }. . . . . حبايبي القصه +14 فيه أغاني و أنا متبريه من ذنوبكم *قبله للجميع* .