يووو جاكم الشابتر اليديد , وبث .
(رايفن ب.و.ف)
في أول أيام الدراسه وبعد قراري المحتم من عقلي المضطجر أنا الآن في السنه الرابعه من الثانويه وبعدها ووشششش لطالما أردت أن اصبح جراحه , فلواقع هاجسي كان الجراحهه قرأت العديد من الكتب ولا أحد يعلم بذلك , لكنني أبقيته سر بيني وبين نفسي , وفي الحصه الاولى وإذا أجد آوشتن واو تغير كثيراً وجه نضيف بلا شوائب و شعر أسود عيناه لم تتغير مازالت النضره الثاقبه نفسها, تفاجئت كثيراً لكنني وبقدر المستطاع لم أضهر تعابير الدهشهه في وجههي , لكن وبصدق إنني أحترق من الداخل , لم أهتم لوجوده أو لنقل تضاهرت بذلك, رن الجرس وإذا به ينهض من على مقعده ويأتي باتجاهي .
آوشتن : مرحباً ملكتي.
رايفن : مرحباً خادمي .
آوشتن: اوتتشش لمى هاذا الجفاف ؟ألم تشتاقي إلي *نضره بريئه*.
آوشتن: أنا حقاً آسف , لبقائي في باريس لوقت طويل .
رايفن: لا تتحامق معي آوشتن.
آوشتن: *نضره جديه* أنا أتفهم مشاعرك لذا لا بأس.
رايفن: أخرجت جدول يومها الدراسي , همممم لدي رياضيات , نهضت من على مقعدها وحملت شنطتها وتجاهلت وجود آوشتن .
آوشتن: لن تتجاهليني للأبد.
رايفن لم تكترث حملت ما حملته وبخطواتها لحصه الرياضيات , وفي طريقها روادها شعور مريب , جسدها بأكلمه ينفش كما لو أنها بالون , عقلها اللاواعي يعلم الحقيقه لكن رايفن غير واعيه لذلك مما يربكها , جدران المدرسه وكأنها دوامه رايفن تلفتت خلفها لتجد نفسها وهي في عمر الثانيه عشر في تلك الحادثه اللتي رايفن لم تستطع تذكرها , تذكرت رايفن الحادثه لكن ليست التفاصيل , كانت حادثه سياره جسر , فقد أب رايفن التحكم في السياره مما أدى لسقوطها في البحيره لكن وللأسف ضرب رأسه في المقود لذلك فقد وعيه وأم رايفن لا تعرف السباحه , لكن لان رايفن تعرف السباحه أخبرتها الام بانها ستاخذ زوجها وويليام لتفتح الباب ويندفق الماء للداخل وبلفعل تمت الخطه أمسكت الام بذراع زوجها واخذت ويليام وفتحت الباب وبلكاد خرجت تاركتاً رايفن , رايفن كانت ترتدي حزام الآمان لكن ولسوء الحض لم تستطع فتحه لذلك رغم محاولاتها , السياره تغوص أكثر وبغوصها فرصه نجاتها تقل , الخوف يعتلي جسدها , وحصل أمر فاجع لها مما سبب لها أزمه قلبيه , توقف قلبها عن النبض , رايفن كان يفصل بينها وبين الموت الصعق الكهربائي للحالات الطارئه , بعد ذلك كانت هادئه بشكل مريب في ذلك الوقت رأت ما لا يجب رؤيته مما سبب لها أزمه , لم تتحدث اضطر والديها لمعالجتها نفسيا ومحاوله مسح القيل من ذكريات الحادثه عن طريق الأدويه والجلسات العلاجيه وأقنعو رايفن بان سمعها ضعيف لذلك وضعو لها ذلك الجهاز في أذنها رغم أنه مجرد كذب , رايفن لم تستطع تذكر ما رأته في تلك السياره , مهما حاولت, استعادت رايفن توازن جسدها وتباا لقد تأخرت عن حصه الرياضيات , مر اليوم بسرعه و صديقات رايفن كدن يقتلنها لتخلي رايفن عنهم , رايفن لديها سياره الآن , وفي طريقها للسياره إذا ب آوشتن ي الاهي إنه مزعج , في كل مكان اجده في عقلي في المدرسه في موقف السيارات في كل مكانن , ماهاذا هل هو يرسم بداخل سيارته منذ متى وآوشتن يرسم *صدمه* , لم أعي بأنه كان يحدق بي *علامه استفهام * وبدأ يضحك , ضحكه غريبه لم أرى مثلها من قبل , يرسم وهو يحدق بي وانا أحاول الوصول لسيارتي يبدو أن هاذا مشهد من فلم لقاتل متسلسل يراقب ضحيته ويرسمها ك تذكار , انا من سأرسمك بحبر دمائك يوما ما تبا لك , مضيت قدماً في سيارتي لمنزلي السعيد والمريح وكل شيء انا فقط أرى سريري بين الأفق يلوح بي , ما حصل لي في المدرسه كان غريب , لمى لا أستطيع التذكر؟! , أنا متأكده أن عائلتي تخفي شيء ما , اياً ما كان ذلك سأنتضر الاجابه , والان ملل هممم , لا يوجد واجبات بمعنى أنني سأقرأ , اوه كتابي المجهول أينه , ما أتذكر أنني وضعته في منضدتي , وبلفعل وجدته , سأكمل رحلتي مع هاذا الكتاب .
أنت تقرأ
♤الروح الأخيره♤
Romance{هل هي ألطف من أوراق الورود أم أنها أحّدُ من أشواك الساق }. . . . . حبايبي القصه +14 فيه أغاني و أنا متبريه من ذنوبكم *قبله للجميع* .