مرحب بيكم أعزائي .. مستعدين لقراية الجزء التاني ؟؟
يلا نقراه سوا 😊
بس قبل ما أبدأه يسعدني إخباركم بثاني اتفاق وإن شاء الله يعجبكم ..
إيه رأيكم كى لا ننشغل عن ذكر الله سبحانه نبدأ كل فصل من فصول القصة بذكر ؟
أعتقد انه هيكون شئ جميل كمثل آرائكم الجميلة ..
يلا نبدأ ونقول سوا قبل أى شئ :-
بسم الله الذي لا إله إلا هو
(الحمد لله ، نجحت العملية ، "تقى" هتعيش) 😄😄😄😄
بتلك الكلمات هتفت الوالدة وصاح الوالد وردد "زياد" ..
جاء "مصطفى" ليحضتنه "زياد" قائلا بسعادة كبيرة : وشك وش السعد علينا .
ابتسم "مصطفى" بسرور ، وبسبابته مسح دمعة انتصرت عليه في حرب المقاومة ، فرت من عينيه التى لم يستطيع صديقه "زياد" تحليل نظراتها الغامضة أثناء فترة صداقتهما اﻷخيرة ..
ومن المطمئن أنه لم تصاب "تقى" بكسور أو تمزق أو ما شابه ، فقط كدمات بسيطة متفرقة في أنحاء مختلفة من جسدها .
ودع الصديقين بعضهما آخيرا بعد أن اطمئنوا على "تقى" والتي خرجت آخيرا من المستشفى لتعود منزلها مع أسرتها بكامل صحتها .. ودار حوار لطيف بينها وبين أخيها الذي قال مداعبا :-
- آدي آخرة إللي يشاكس أخوه في آخر آيام امتحانه .
ابتسمت له وقالت : بردوا فاشل . 😛
اقترب منها مهددا : هضايقك 😡
ببرود وعدم مبالاه أجابت : بردوا متقدرش 👅
وضع "زياد" أنامل سبابته على طرف أنفها عالما بمدى مضايقتها من تلك الحركة قائلا :
- بردوا ولا حَرُه ؟
رفعت رأسها محاولة عض اصبعه الذي نزعه مسرعا لتجيبه وقد وضعت ساق فوق اﻷخرى : هو مين ؟!
- عم اسماعين .
• إسماعييييل يا جاهل .
- جاهل أمير حامل سيفه . 👅
هنا قذفته اخته بالوسادة التي تفاداها لتلتصق بوجه والدتهم .. 💥
أشارت "تقى" على الفور نحو "زياد" الذي قالت له الوالدة مازحة هى اﻷخرى : مفيش مصروف لا من والدك ولا مني لمدة إسبوع يا معلم .
تقى غارقة في الضحك : إشرب يا معلم .
سند خده على قبضته قائلا بإبتسامة إستسلام ﻷخته : ده إنت إللي معلم .
وعلت الضحكات ، ومر اليوم سريعا إلى أن جاء وقت النوم .. نام الجميع وأولهم "تقى" التي استيقظت بشكل مفاجئ وسط الليل على صوت عجيب !!
أنت تقرأ
أغرب قصة على الواتباد
Bilim Kurguمستعد تدخل عالم عجيب مدخلتهوش قبل كدة ؟؟ لو مش مستعد .. متحاولش تقرأها