الهم انى اخذت ذنب ما قرات
اى تعليق سلبى استفيدى بيه انتى القصة +18
لا اسمح بالسرد من قصتى او التقليد لانها من تفكيرى
لا اسمح بالسب لقرائى قصتى لا تدخلى تسبى او تشتمى فى اى حد اذا ما عجبكى القصة اخرجكى باحترامك
قشطااه كوينز
_
_
_
" و الان باربى ستذهبين للتسوق معنا " قالت تلك الطفلة الصغيرة و هى تمسك دمى الباربى
حركت بيدها الصغيرة دمية الباربى " حسنا انا موافقة " قالت تلك الطفلة الصغيرة
سمعت صوت ارتطام شيئا بالارض و انكساره من خارج غرفتها وقفت تامى
و تركت الدمى التى تلعب بها على الارض ذهبت ببطئ الى باب غرفتها الابيض
وقفت على اطراف اصابعها و امسكت بالمقبض و فتحت الباب بخفة لتنظر من خلفه
سمعت صوت صراخ امها " اتركونى وشانى لا اعلم اين هو " كان صوت امها حزين
اغلقت الباب سريعا و ركضت الى الدب الابيض المحشو بالقطن اخذته بحضنها
فجاة بدا الصراخ يشتد و هناك صوت رجل " كيف لا تعلمنى الستى زوجته " قال صوت الرجل بغضب
وقفت تامى من الارض وذهبت الى الباب و فتحته خرجت بهدوء تتوجه الى الدرج
نزلت ببطئ فهى مازالت صغيرة تنظر الى هؤلاء الرجال برعب " امى " قالت الطفلة الصغيرة
التفت الجميع لها و هى نزلت سريعا و ركضت باتجاه امها " من هؤلاء الرجال " قالت
و هى تحتضن ساق امها " هل هو لديه طفلة " قال ذلك الشاب بدهشة و هو ينظر لتامى
"اتركها و شانها " قالت الام بخوف على ابنتها الصغيرة التى تمسك بالدب و تحتضن ساقها
و كانت اول مره تامى ترى امها خائفة عليها فهى دائما ما تضربها و تصرخ بوجهها
كانت تنظر الى ذلك الشاب ذو الشعر الاسود و بشرته البيضاء تكتسيها سمرا خفيفة
و عيون القهوة الغامقة جسده العريض و الطويل مقارنة بجسدها انخفض ذلك الشاب لها
" ما عمرك يا صغيرة " قال الشاب لتامى نظرة تامى لامها و ثم الى زين مره اخرى
" عشر سنوات " قالت تامى وابتسام لها بخفة و بدلته تامى بتوتر و تحتضن امها
و هناك رجل يمسك بذراع امها يقف بالخلف والام تنظر لابنتها و تبكى بصمت و قلبها يتقطع خوفا
لاول مره تشعر الام بالخوف على ابنتها تريد الاعتذار منها على كل ما فعلته بحقها
" هل تودين المجئ معى " قال الشاب لتصرخ الام ب" لاااااا اتركوها افعل بى اى شئ الا هى "
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...