أبنت الملياردير

104 10 12
                                    

وصلت الي هذة اللعنة وضعت مفاتيحي في الباب و دخلت وضعتها مجددا في الحقيبة ... تقريبا لا يوجد احد هنا

"اخيرا الهدوء " صحت في انحاء المنزل بصوت عالي ذهبت الي غرفتي انا احبها كثيرا ...بعد وفاه ابي غيرت كل انش في الغرفة من الوان و ديكور و وضعت اشياء جديدة حقا ان العمل هو السبب في هذا و اشتريت مكنة قهوة و حاسوب جديد و حسوب يديوي و تلفاز و مكنة عصير وو ضعت ثلاجة صغيرة للمقبلات و الحلوة و المشروبات الغازية كل شيء في غرفتي

حقا انا اعشق عملي و احب استاذ ديلن هو من ضاعف مرتبي من اجل احتياجاتي لان هذة المارثا لا تعطيني فلس واحدا إلا للجامعة و انا ليس لدي جامعة و احتفظ بالمال للسفر ...و ايضا هو مال ابي وليس لها الحق بان تمنعني منه ...

بدلت ملابسي احب ان البس ملابس قصيرة في المنزل لذا هوت شورت و تيشرت حمالة اعلي بطني سيفي بالغرض و في الطقس البارد احب ان اشعر به لا احب الشعور بالدفىء.و جعلت شعري منسدل

...اعلم انا لا أهتم بنفسي وانا خارج المنزل لكن هذه شخصيتي ..و اريد ان اضع بعض الماسكرا البسيطة و ضعت كحل و احمر الشفاه لونة احمر داكن ايضا .ان انوثتي تظهر في المنزل فقط

اعلم علم انا فتاة مثيرة لكن لا اريد ان يراني احد في هذة المدينة الكئيبة بهذا الشكل ....

انا اكره هذه المدينه لا اعلم لما .......لدي بها ذكريات كثيرة لا حدود لها حزينة و سعيدة لا لا اريد ان اتذكر... ....فتحت حاسوبي اليدوي (lap top) و اجمل شيء ان المنزل نظيف لايوجد به اي خلل ....هذا صوت هاتفي...انا السيد ديلين .

"اهلا سيد ديلين "
"اهلا ابنتي ..اريد ان اخبرك شيء مهم"
"ما هو؟ "
"مارثا جائت المقهي و انا ٱخذ منها مرتبات العاملين و تريد ان تراكي "
"ماذا كيف علمت اني اعمل في المقهي "
"لا لم تعرف هي فقت رآت كشف اسماء العاملين و رائت اسمك ولاكن ليس مكتوب اسم والدك او عائلتك و سألتني عنك لأنها لم تراكي فقالت انها تريد ان تراكي هي ذهبت منذ قليل فاانا أريدك الان في المقهي "قال بدون ان يتنفس

"حسنا إهداء إهدء انا سوف اجهز و اكون عندك خلال خمس دقائق "

اغلقت الخط و انا إلعن في نفسي ..غيرت ملابسي وارتديت اول شىء رائته عيني و كان بنطلون اسود ضيق و قميص ايبض بدون اكمام و ادخلتة في البنطال .و معطف اسود طويل فا أنا جسمي مثالي لهذا و اسرعت و اخذت حقيبتي و هاتفي و المفاتيح و ارتديت جذمتي و اسرعت المقهي فهو قريب من المنزل و اغلقت الباب و انا في الطريق تذكرت اني بمستحضرات التجميل

"سحقا" و اخيرا وصلت الي المقهي و انا ادفع الباب مثل المجنونة ...

و لحسن حظي الذي اكره  ان المقهي كله فتيان و ينظرون إلي
"رائع" تمتمت و صلت لمكتب سيد ديلين ثم طرقت الباب

Need You At All 'H.S'Where stories live. Discover now