أكتب كلماتي و في بالي شيء
يقرؤن كلماتي و يخطر في بالهم شيء
لكن حقيقة ما أكتب لا أحد يعلمه قد يكون حقيقة أو خيال
لكن الله وحده هو العالم بكل الاحوال
.
.
كتاب يحتوي مجموعة من الخواطر ، الخيالية و الواقعية .. الحزينة و السعيدة
أتمنى أن تسعدكم و تروقك...
أظل في غرفتي أكتب وأكتب أُخرج في كلامات مكبوتة تذهلني قبل أن تذهل مسامع الناس كلمات تدفق من داخلي من عمق القلب لتخرج مطلقة العنان لصرخات أبت أن تخرج يوما لتريح بها روحي وتروق فكر غيري
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
أشعر بلدمار و أيضا الإنهيار فعلا قلبي حار و عقلي طار و دموع عيني في سيلان لكن الله المعان
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
خواطري حزينة كلها أليمة للدمار رهينة الفرحة لا تعرف لها عنوان و البسمة تقول لها هذا محال كلماتي قوية أليمة لها معاني كثيرة كل سطر يحمل عنوان العبر و المعرفة هي المسار كل شخص منكم يقرأها بأُسلوبه الخاص لكن من يفهمها هو سيد الاحساس
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
هدوء يغمرني لكنه لا يطمئِنُني ورائه حزن عميق بداخيلي دفين مصدره ماضي مكبوت مواجهته يتعبني إلى الدمار يأخذني و كثرة التفكير فيه يرهقني أشعر أن الحمل على صدري كبير أه !! إن الامر فعلا أليم... لكن على الرغم من هذا سأضل متفائلة و سأترك بسمتي الكاذبة مرسومة على فمي من يدري لعل الفرج قريب فثقتي بربي كبيرة وقد تصدق في يوم ما إبتسامتي فتبرز ضحكة من القلب تكون جميلة... *
-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
الإنسانية في خطر من أفعال البشر فلأخ لأخاه يغدر و الإبن لأبيه ينهر تلوثت المبادء و الأخلاق و المصالح الشخصية هي الأهداف صار الخطأ في أعينهم هو الصواب و قتل الناس هو الأساس فلا ضمير و لا إحساس نسو العقاب من رب الناس لكن سيأتي يوم ويشربون من نفس الكأس *-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
من السيء أن يقع ظلمك وتكون مظلوم تبكي بمرارة إلى أن تجف الدموع ينفطر قلبك و يملأه الهموم تشعر بلغيظ و تسعى الي إسترداد حقك المنهوب و إذا لم تجد السبيل إلى حقك تشتكي إلي ربك في السجود فهو فارج الكروب و معيد الحق إلى كل مظلوم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
كلما أتعبتني العباد سأشكو همي لرب العباد فهو سيكون لهم بلمرصاد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
