" NEW MEMORY "
" ذاكره جديده ".
.
.اتسعت عيناه عن اخرها وهو ينظر الي في الأسفل بينما كنت احدق به بأعين يملؤها التعب ، الامر جنوني وما أقوم بفعله ربما يبدو غبيا ولكني لا ازال راكعا على ركبتي وانتظر أن يخلع هاري بنطاله ، جسدي متعب ولا يمكنني ممارسة الجنس لذلك انا فقط أريد أن امتعه حتى تصبح اخر ذكرياته معي هو .. جماع في المصعد ؟
" لوي هل جننت ؟ " خرج صوت هاري اخيرا وحركت رأسي للجهتين هامسا " بل انا بكامل قواي العقلية "
" لا اعتقد ذلك ، لانك لو كنت بكامل قواك العقلية لما طلبت مني هذا الطلب في هذا المكان وهذا الوقت وهذه الطريقه " تهجم بغضب ولكني ابتسمت له ، كانت هناك حمره خفيفه على وجنتيه وخصلات شعره تنساب فوق جبينه لتعطيه منظر رائع يجعلني اريد تأمله لبقية حياتي
" فقط أكشف عن ذكوريتك ايها الطويل " قلت بكسل واتسعت عيناه بشكل اكبر قبل ان يمسك ذراعي بقوه ويجعلني اقف بلمح البصر ، وجهه الغاضب كان مقابلا لوجهي وهو يقول من بين اسنانه " لست بمزاج لجنونك الان "
" لم أجن هاري " بررت له بهدوء رغم ان يده تكاد تقتلع يدي ، لا اعرف لما هو غاضب ؟ انا بالكاد أفهم شخصية هذا الشاب ، هو يخبرني أنه يحبني ولكنه لا يريد مني لمسه ، حقا بدأت أفقد صبري وأعصابي ايضا
ضحك بسخريه وترك يدي اخيرا وهو يقول " اجل لم تجن لذاك ان تطلب مني ان اكشف عن ذكوريتي في المصعد صحيح ؟ "
قلبت عيناي ونظرت اليه قائلا " لا أحد يخرج من شقته بعد الثانيه عشر ليلا في هذا العقار والساعه على وشك ان تكون الثالثه هاري لذلك لا تكن عنيدا ودعني افعل لك هذا "
" لما ؟ " قال لي واجبته بينما انا انظر الى عينيه " لأنني ارغب في ذلك ، والان "
بقيت مصر على رأيي بينما هاري نظر الي بتشتت ويبدو أنه ليس متأكد من ذلك ، توقف المصعد وفتح الباب ليتنهد هاري ويبعد بصره عن عيني قائلا " لا أريد ان افعل ذلك ، لوي انا لا اخاف المصعد ولكني اكرهه لأنه يذكرني بتلك الحادثه ، ممارسة الجنس فيه لن تنفعني بشيء "
بقيت انظر اليه وهو يتحدث دون النظر الي ليعض على شفتيه بأخر الكلام ويستدير ليخرج وهو يهمس " انزل بالمصعد سوف استخدم السلالم "
كنت متعب ولكني كافحت ذلك التعب لأمسك بقميص هاري من الاسفل واسحبه للداخل بقوه ، ضربت بظهره حائط المصعد وتأوه بألم ، ضغطت الزر الاول ليغلق الباب ونظر الي هاري بذهول وقبل ان يتحدث وضعت شفتي ضد خاصته ويداي تكور وجهه بينما كنت احاصر جسده الذي تقلص تحتي
وضع يديه على صدري ودفعني للخلف ولكني دفعت بنفسي ضد جسده بشكل أقوى ليتمتم ضد شفتي بعضب اشياء غير مفهومه وتجاهلتها تماما ، امتصصت شفتيه بقسوه ثم دفعت بلساني داخل فمه حتى يتوقف عن التمتمه الغريبه وتركت يدي تأخذ طريقها الى ذكوريته لتتسع عيناه ما ان قمت بلمسها من فوق البنطال القطني
أنت تقرأ
Black Coat - L.S
Fanfiction- يبدو انك لا تزال تنتظر ذلك الفتى ، هو لم يأتي مجددا الى هنا ، لقد مضى شهر بالفعل - اعلم - لا اريد ان اكون قاسي ولكن الا تعتقد انه ربما مكروه اصابه ؟ ربما هو بالفعل مات بعد ذلك الحادث - لا ، هو على قيد الحياة - وما الذي يجعلك متأكد ؟ - انا .. لا...