Vote The First
450 Comment ?!
| ملاحظه : أطلبُ التعليق للتشجيع والأنتقاد مو لـ
'كملي' أو تعليق برموز تعبيريه ' 💜💕💖' |_مسآحه لله 💕_
إستمتعوا 😍👌
_______________________________" ماذا تفعلينّ هُنا ؟ " سأل ببرود لترتجف أطرافي ..
" ليسَ من شأنكَ اللعين " همستُ محاوله إخفاء معدتي وسرتُ من جانبه ..
" إبنة الوزير أصبحتّ ترتدي ملابساً محتشمه حتى لا تُظهر خطيئتها ؟ " سخر لأتوقف بينما أستند على الحائط
" ربآه ..من كان يظنُ بأن كيرا إبنة الوزير براين تتخفى في ملابسها حتى لا تنظر إليها الناس بشماته ؟ " اردف مستفزاً لتتجمع الدموع بعينايَ
" إخرس .." همستُ بألم بينما أضع يدي على معدتي
" إبنة الوزير التي لا يخرجُ العار منها ، والآن العار سيلازمها طوال حياتها ؟ ماذا عن الخطيئه التي بداخلكِ ؟ أشفقُ عليه بحق " ضحكَ بخفه لتتدحرج دموعي بصمت ويداهمني ألماً مروع
أنكمشت ملامحي بألم ولم أعد أسمع أياً من ترهاته لأشهقُ باكيه بينما وقعتُ على ركبتاي لشدة الألم
" فلتصمتّ ..توقف رجآئاً " بكيتُ بألم محاوله تحمل ألم معدتي القاتل ..
صمتَ هو بينما اتآوه أنا بألم ...
" هذا مؤلم .." شهقتُ باكيه بينما أحاولُ الوقوف
" ت..تعاليّ معي " قالها مثلعتماً بينما حاول إسنادي
" إبتعد عني..لا تُلمسني " صحتُ متألمه
" كفاكِ عناداً وقفي " همسَ بحده بينما يساعدني على الوقوف
" أبتعد..سأتصلُ بأبي " قلتُها بين ألمي
" أنتِ حتى لا تستطيعين الوقوف ..أجلسي قليلاً " قالها ببرود أثناء فتح باب مكتبه ..
جلستُ بإرتجاف على المقعد بينما امسح على معدتي في محاوله تهدئه الألم ..ولكن لم أستطع
رفعتُ هاتفي ببكاء بينما أُهاتف أبي ..
" اللعنه..أجب " مسحتُ دموعي ولكنه لم يجب
وضعتُ الهاتف جانباً ونظرتُ اليه وكان ينظر الى معدتي البارزة بشرود..
اشحتُ بنظري بينما أتنفس بقوة وصعوبه ..
" ه..هل يروادكِ هذا دائماً ؟ " سأل مرتبكاً بينما يحاول إخفاء اهتمامه خلف البرود
صمتُ ولم أجب وانا أنظرُ إلى اللا مكان ..
" كيرا " همسَ بأسمي لأنظر لهُ سريعاً
أنت تقرأ
The Soldier | الجُنـدي
Fanfiction" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا...