Vote The First
400 Comment
_مساحه لله 💕_
إستمتعوا ~ 😍
________________________
" هل ترونّ ؟ " ابتسمتُ بمرح وأنا أقف بمعدتي البارزة لأري زاك ومولي ..
" يا اللهي اتوقُ لرؤية صغيرنا ريان " هتفت مولي بسعادة
" كيرا متى موعد ولادتكِ ؟ " سأل زاك مبتسماً
" ما زلتُ في الشهر السابع ..بقي شهران وبضع أيام ، لكنْ لا تقلقَ سآتي خلال هذهِ الأيام الى لندن " ابتسمتُ متربعه
" لا أصدق هل قررتِ بأنكِ ستلدين هُنا ؟ " قالت مولي بصدمه لأومئ ضاحكه
" بالطبع مولي ..من سيقوم بالأعتناء بطفلي سواكما " حركتُ عيناي بغرور
" بالطبع كي عزيزتي أنتِ " ضحكَ زاك بمرح
" رفاق أبي يتصل بي ..سأحدثكما لاحقاً " اغلقتُ مع زاك ومولي وحملتُ هاتفي للأجابه على أبي
" مرحباً أبي " ابتسمتُ مجيبه
" صغيرتي كيرا ..كيف حالكِ ؟ كيف حفيدي الصغير ؟ " سأل بمرح
ضحكت بخفه بينما أضع يدي على معدتي حيثُ يكمن محبوب الجميع ..
" نحنُ بخير أبي ..سآعود الى لندن خلال هذه الأيام " أخبرتهُ مُبتسمه
" حقاً ؟ لا أصدق لقد إشتقتُ إليكِ كثيراً .." ابتهج أبي
" أوصل سلامي لها " صوت مألوف تحدث بجانب أبي
" من هذا أبي ؟ " سألت بأستغراب
" أنه القائد دوسن " قال لأبتلع فوراً
" هل علم بأنني إبنتكَ ؟ " همستُ
"أجل صغيرتي ..أنا في المعسكر الآن " قالها لتنكمش ملامحي بسرعه
صمتُ بأرتباك وتردد ..أُريد معرفه أي شيء عنه ! اللعنه لما أُفكر به ..
" القائد مالك عاد لعمله مجدداً " قالها وكأنه قد قرأ افكاري اللعينه
" لا يهمني ..اعتني بنفسكَ أبي "
___
"ايُها اللعينان أين أنتما ..لتويّ نزلتُ من الطائرة " تنفستُ بحده على الهاتف بينما اتلفت يميناً ويساراً بحثاً عنهما
" كيرا ! " صراخ مزعج اخترق اذناي لأغلق هاتفي مبتسمه واستدير صارخه بمرح
" مولي..زاك " ركضتُ بصعوبه اليهما بينما احتظنهما بقوة
" اشتقتُ إليك ايها الحقير " بكيتُ في عنآق زاك ليشد بعناقه
أنت تقرأ
The Soldier | الجُنـدي
Fanfic" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا...