5. لوي

15.6K 240 176
                                    


i'm back i'm back i'm back :)))

مرة آسفة ع التأخير آسفه من جد
هي كلها جت مرة وحدة ، توقف الأفكار من التدفق إلى عقلي والدراسة
خربوا الوضع 😢💔..

بس جبت لكم بارت اليوم يارب يعجبكم😭💔

رأيتها تستأذن منهن ، وتسير نحوي ، أحبها عندما تتأنق عندما يأتون جيراننا أو صديقاتها ، هي تصبح كملكة في تصرفاتها وفي لباسها ، وأنا فخور لأنها أمي

تقدمت نحوي بسرعة وعلى وجهها القلق ، لتنقلب معلامي أيضاً مابها ، وقفت خلف حاجز المطبخ الذي عليه مزهرية لطيفة ، وهي تشير لي أن أقترب ، فعلت بسرعة وهي همست : تسمع ؟

سألتني وقطبت حاجبي ، تحدثت بهمس لأننا على مسممع الفتيات ومرآهم : ماذا لا أسمع شي .

أقتربت قليلاً مني وهي تهمس بقلق : هاري أخاك ، ألا تسمعه ، أن صوته وكأنه يتألم .

عندما فقط قالت سمعته ، وخفق قلبي ، كان يأن ، نظرت لجانبي لدرجات السلم : سأذهب لأره

قلت وأنا أهرول لدرجات السلم ، وأسمع أمي تقول: أسرع أرجوك

أومئت لها ورأيتها تستدير على وجهها أبتسامة مزيفة ، صعدت الدرج تحركت نحو الممر فتحت غرفة أخي بسرعة ، وأنا أطل على غرفتي ربما هو بها ، هو دائماً ما يحب الجلوس بها .

غرفتة ، لم يكن بها ، ذهبت للحمام الغرفة وطرقتة لكن لا صوت ، لأفتحة على مصرعة ، في الحقيقة أنا لم أعد أسمع صوتة .

خرجت من الغرفة ، وأنا أحاول الأستماع بشكل جيد ، لكن صوتة لقد أختفى ، نظرت الغرفة أمي وأبي ، لغرفة الظيوف والحمام في آخر الممر .

لا أظنه بها أبداً ، نزلت درجات السلم ، ورأيت أمي تضحك مع أحداهن ، ذهبت خلف الدرج ، مسحت نظري حول غرفة الجلوس هنا ، أنها مشعة بقوة ، بسبب ضوء الشمس .

نظرت ليمني لغرفة مكتب أبي ، لكن من المستحيل أن يكون بها ، لأن أبي بها ، ذهبت عبر الممر على يساري ، وانا أحاول الأستماع ، أين أختفى هذا ، لأني حقاً بدأت أقلق .

سمعت فجاءة صوتة أرتفع ، لأجزم حقاً أنه هنا قريب مني ، نظرت نحو باب الحمام ، تقدمت نحوة وأنا أسترق السمع ، وقفت بجانبه أضع أذني ، وأرى نفسي في المرآة الطويلة أمامي على الحائط .

سمعته صوت آنينه وخفق قلبي ، اللعنة مابه لما يأن ، ولما أفكر بهذه الحقارة الآن بينما أخي يتألم في الداخل .

فتحت الباب بسرعة بيد مرتجفة ، وليتني لم أفتح ، على ما يبدو أنه بحالة بخير ، لكن من ناحية أخرى هو يبكي .

يجلس على المرحاض ، رأسة للأعلى ، بينما دموعة تنساب بكثرة من عينة لأذنة ، كان جزءة السفلي عاري ، كان بنطالة القطني أسفل قدمية العارتين ، أظنه لم ينتبه لي بعد .

IAmInsideYouحيث تعيش القصص. اكتشف الآن