خادمة مصاصي الدماء ...مثيرة

النزف السابع والثلاثين....(ذكرى لا أستطيع نسيانها)

خادمة مصاصي ىالدماء

...

النزف السابع والثلاثين....(ذكرى لا أستطيع نسيانها)

..

وضع جيمين كارلاديه في المقعد الخلفي لسيارته وصعد هو في الأمام وانطلق بكارلاديه الى منزلها رغم رغبته بالهرب بها فقط ولكنه حقا لايريد

ان يعذبها ويعذب أياتو..لما كارلاديه اصبحت حبيبة أياتو ذلك ماكان يقوله جيمين بداخله..فجيمن يخبئ عن كارلادييه وأياتو أنه يعرفها منذ وقت

طويل ولكنها يبدوا أنها لا تتذكره فلقد كانت صغيرة وهو كان كذلك ..!

..

عندما وصل جيمين الى منزل اياتو اتصل به ليخرج لأخذ كارلاديه وبعد عشر دقائق خرج أياتو فتح باب السيارة وحمل كارلاديه بهدوء وقبلها

بخفة ثم شكر جيمين على ايصالها ودخل الى المنزل جيمين وقع في حيرة مع نفسة لايمكنه أن ينكر نظرات العشق التي تفيض من عيني أياتو

لكارلاديه ولكنه حقا يشعر بالندم لترك كارلاديه في الماضي عاد الى منزله وأياتو عندما دخل اخذ كارلاديه الى غرفتهم وضعها على السرير خلع

ملابسها المدرسية وألبسها ملابس النوم وعندما خلع حذائها قبل قدمها وكان يتسائل الى أي مدى يحب كارلاديه استلقى بجانبها وعانقها وبعدها

خلد الى النوم وبعد سبع ساعات اشرقت شمس الصباح لتداعب بأشعتها عيني كارلاديه تخبرها بقدوم وقت الأستيقاظ نهضت كارلادية بسرعة

ولكنها تنبهت الى أياتو الذي يعانقها بقوة انحنت عليه وقبلت شفتيه كم أشتاقت إليه فهذه المدرسة حقا تسرق وقتها معه نهضت ودخلت الى

الحمام(اكرمكم الله) خلعت ثيابها وبدأت بالأستحمام وبعد ربع ساعة خرجت وهي تلف جسدها بمنشفة الحمام وكان أياتو مستيقظ وعينيه موجهه

إليها تجاهلت نظراته وذهبت الى الخزانة وأخرجت لبس المدرسة وأرتدته وقبل أن تغلق ازرار قميصها شدها أياتو من الخلف وقبل عنقها بقوة

كبيرة التفتت إليه لتبعده لأنها سوف تتأخر ولكنها لم تكن أقوى من نار أشتياق أياتو وبعد مضي نصف ساعة خرجت كارلاديه مع أياتو لكي

يذهبوا الى المدرسة اوصلها اياتو الى قسمها ثم ذهب الى قسمه وعندما دخلت أمسكتها صديقتها كارا وتفاجئت من أحمرار عنقها القوي..

...

كارا:لا اصصصدق تفعلونها منذ الصباح ..!

كارلاديه:يااااااا كارا توقفي هذا محرج ...!

كارا:محرج هااا بل أنتي مستمتعة متى سوف ينعم علي الرب بحبيب مثل أياتو لكي أعيش الرومنسية معه كل لحظة *تضربها كارلاديه على