قهقهت بخفة: هههه تعالي انيمج.. حبيبي الصغيرون❤..
حملتها ووضعتها ع السرير ثم انسدلت بجانبها ..
وضعت هي رأسها ع صدري.. امتدت يدي نحو خصلات شعرها الناعمة.. ثم الى وجهها...
نظرت لها بتمعن .. كانت ك الملاك وهي مغمضة العينين.. انزلت يدي نحو خديها.. بدات اتلمس ملامح وجهها.. كأنني ارسم لوحة..رفعت راسي قليلا قبلتها بخفة .. ثم شددت ع حضنها.. واستغرقت في النوم...
...في الصباح..
فتحت عيناي بخفة ثم عاودت اغلاقها بسبب ضوء الشمس الساطع.. وضعت يدي ع وجهي وجلست ع السرير .. لم تكن حلا موجودة بجانبي.. تلمست بيدي مكانها كان بارد.. اي انها استيقظت منذ مدة ليست ب قليلة..
نهضت ثم ذهبت الى الحمام لإستحم..
ثم ارتديت ملابسي..⬇نظرت الى الساعة كانت تشير الى 11 صباحا..
نزلت الى الاسفل ...
لاجد حلا تضع الفطور ع الطاولة في الحديقة الداخلية للمنزل...■حلا🙆■
استيقظت صباحا ع صوت أنفاسه الساخنة التي تصتدم بوجنتي..
تحركت قليلا من بين يديه لاصبح مقابل وجهه الجميل.. كأنه ملاك نائم.. اخذني الوقت وانا اتأمل بملامحه الرجولية الخلابة ..
ابتداءا من حاجبيه المرسومان بطريقة جذابة..
ورموشه الطويلة و الكثيفة... انفه الحاد بعض الشيء.. ذقنه المتلحي بخفة ليترك طابعا رجوليا اكثر.. بلا شعور بدأت يداي تتلمس وجهه الجميل..
قبلت وجنته ب خفة.. ثم نهضت استحممت ..
وفتحت الخزانه لاختيار ثيابي..ثم نزلت الى الاسفل وتوجهت ناحية المطبخ..
حلا: صباح الخير..
الخادمة: صباح الخير آنستي..
حلا: هل اكملتي اعداد الفطور..
الخادمة: أجل فقط سأسخن الخبر .. ويكتمل كل شيء..
حلا: حسنا.. سوف اساعدك قليلا..
ثمم اخذت بعض المعلبات ووضعتها ع طاولة الحديقة الداخلية..
ثواني معدودة شعرت بانفاس ساخنة ع رقبتي.. ويدان تلتف حول خصري..
استنشقت رائحة عطره .. ثم ابتسمت بحب قائلة:
صباحوو حبيبي..
قبل رقبتي بخفة وقال: صباحي انتي..
التفت اليه وقلت: يله تعال اكعد شوية ويجي الريوك..
ابتسم بمكر وقال: ممم بس الاكل الي بين ايدي اطيب..
عقدت حاجبي قليلا..: شن...
لم اكمل كلامي حتى احسست باسنانه ع خدي الايسر..
أنت تقرأ
نصفي المبعثر
Romanceعندما تختلط عثرات الماضي مع صفو الحاضر.. ماذا سيحدث لفتاة يتيمة في الثامنة عشر من عمرها!.. رواية نصفي المبعثر °• مكتملة•° اتمنى تنال اعجابكم😻🍃 Rewayat_deed 💎✨