سمعنا بعد نصف ساعه من التعب ووالخوف
اسم رؤىنظرت لي ونظرت لها
بعد ان كنا نجلس على اعصابنا
رؤى : ممكن تأخذي انتي ماعندي الجراءه ؟قمت من قربها وصلت قرب الباب اخذت نفس
لارميه بصعوبه
حال مادخلت لارى غيث يمسك بيده ظرف ابيض
هجمت عليه لاخذه من يده وولكنه قال
غيث : حضري نفسج لشروطي !صدمه ؛ خوف ؛ ارتباك
معقووله الولد الي جنت معجبه بي وصديقتي المقربه يجمعهم طفلهل يراها احد صعبه علي ؟ ام انني اتوهم او ابالغ ؟
نظرت له لاخرج دون كلمه
سرت في الممرات وانا استند على الحائط
كيف سأخبرها ؟
نظرت للباب المشفى ولكني تراجعت الهروب ليس حل
اغمصت عيني حال مارأيتها جالسه تحرك قدمها اليسار بسرعه ممسكه بخصلات شعرها
حسنا رؤى ليس محجبه هي قليلا متحررهنظرت لي لتقوم فزعه وقفت قربي
تدحرجت دمعه من عيني لتراني هي لتقوولرؤى : فدوه الج كليلي مو حاامل ؟
نظرت للاسفل. بحزن
لتنهار وهي تبكي على ارضيه المشفى واضعه يدها حول رأسها
تبكي تصرخ
نظرت لها محاوله مساعدتها وولكن قامت هي لا اعلم اين كانت تريد الذهاب ولكن .
سقطوها في الارض منعها !خرج صوتي بائسا
جوري : رؤىحملوها الممرضين ليضعوها في احدى الغرف
ليكشف عليها طبيب !في مكان اخر...
علا : عبد العزيز وكف ما يصير الي تسوويه بيه
نظرلها وتجاهلها وهو يمسك يدها مشد عليها بقووه
بعد ان صفع باب السياره
وقفت هي امام هذه البنايه الكبيره جدا
ولكن مسكه ليدها جبرها ان تمشي خلفهدخلنا نحو. "المحكمه "
كي نعقز
نظر لها ليقووول قبل دخولوهم لل قاعه المحكمه
وهو يهمس لها بئذنها ببطىءعبد العزيز : ان جنتي تردين تشغلين نفسج بعلاقات مع الشباب وعد مااتركج لدرجه انتي تكوولين كافي ! قالها وهو يضع يده على خصرها بتملك
نظرت له لتتجمع الدموع بعيني
هو الان على اي اساس يعاملني ؟!لا اعلم كيف دخلنا بسرعه لربما هو اعطى مال اي (رشوه )
ضاع الحرام والاحلال الان
فالناس تسعى لكسب مصالحها قبل قول هذا حلال هذا حرامفي مكان اخر...
افاقت وهي تغتح عينيها ببطىء لتقول حال ماتراني
رؤى : لازم انزله !شهقت بخوف لاقوول
جوري : حراام مابيصر الله حرم هذا الشي
هذا الطفل شنو ذنبه ؟صرخت علي لتقوول وهي تبكي ربما اول مره اراها هكذا ضعيفه ومهزومه
رؤى : بس هذا طفل حراام !
أنت تقرأ
《قربني اليك 》
Romanceالقصه تتحدث عن مجموعه فتيات لكل واحده منهم قصه ... قصص تحمل طياتها حالات اجتماعيه كثيره في هذا الزمان .. فأن كنت ترغب بالإطلاع علي الواقع اقرا معي وانس الخارج ... قربني اليك دعني بالمسافه التي مابين قميصك وصدرك وانساني هناك ... ضحى نِزار