صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.

اليوم الخامس عشر: شرح الملامح باحترافية عالية.

هلاااا يونيك'ز❄🐣

اخباركم؟

اعتذر ما حدثت بالأمس بس انشغلت.

الزبدة، امبارح لقيت شي عيوني لمعت لأجله😢.

في برنامج عالتلفزيون اسمه عصير الكتب. المهم هالبرنامج له موقع في كتب كثيرة اون ﻻين. لقيت بالموقع خانة تساعد الكتاب الجدد بنشر كتبهم ككتب الكترونية باسم الموقع واذا كانت رواية خطيرة يعني يناقشها مذيع البرنامج في إحدى حلقاته😭. بصيح يجنن. بس المشكلة ما عندي شي جاهز لذا ببدأ أعمل على شي أرسله لهم💕🙈 ادعولي ما أتفشل.

المهم اتحرطم كثير. صورة اليوم.

ﻻ تطالع كذا يا وصخ!. حد يخبق عيونه ذا!!!.

-تجمع شتات ذاتها المبعثرة- اقتباس اليوم.

😭💕

يلا نبدأ.

يعشق القارئ أن يرى الكلام أمام عينه وكأنه مشهد مجسد. ومن أهم الأسباب التي تجعلك تشعر بهذا الأمر هو وصف ملامح الأشخاص.

فالملامح تتحكم في كل شيء تقريباً يخص مشاعر القارئ وتفاعله مع عملك.

يحب القارء الملامح الجديدة والمختلفة دوماً بعيدا عن الملامح النموذجية كالفتاة ذات الشعر الأسود الطويل الحريري والفتى ذو البشرة البيضاء الثلجية.

حاول أن تعطي شخصيتك ملامح مختلفة دوما وجديدة كلياً. فهذا سيترك شخصيتك تعلق في في خيال القارئ.

حاول أن تشرح ملامح الشخصيات بتشبيها أغلب الوقت. ليتمكن القارئ من تخيل هذه الملامح وربطها بأمور موجودة أمام عينيه طوال الوقت.

كأن تشبه شعر الفتى الناعم بخيوط تدلت من الشمس وفرق بينها اوراق الشجر ليمنحها تخصلا وتفرقا باهر المنظر.

الملامح هي التي تعطي شخصيتك اسلوبها التمثيلي، الذي سنناقشه لاحقاً ان شاء الله💜.

سلااام❄💜