صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.

اليوم الثامن والثمانون: #بناء_الشخصيات: رجاءً، ليس روميو!.

مرحبا يا أمامير (جمع أمور، يعني حلو😂).

كيفكم نونونونونونوهاااات🌸💕🐣.

اليوم غبت🌚، ويوم الخميس غبت🌚، أحس اذا داومت حد بيسألني: "وااااه انتي معنا بالصف؟!"😂😂😂.

غبت بس ما تهنيت😢 رحت المستشفى الساعة8😭😭😭.

المرض غبي🌚، في حشرة دخلت اذني وماتت جوة😂😂😂.

رحت اطلعها🌚🌚🌚.

اهلي ذلوني!: "ننننن النمرود النمرود".

هص! -تحضن دونغ وتبكي-.

دافع عني يالبايس😭😭😭😭.

صورة اليوم.

#تلمح.

اقتباس اليوم.

💜.

يلا نبدأ.

☆

أرى كثيراً في الروايات والأعمال الأولى لبعض الكتاب -سواء ناشرين أو في مجتمع الواتباد- ذلك البطل المقولب ذاته!.

الوسيم ذو الشعر الكستنائي المموج، وتفاحة ادم البارزة وشعر الذقن الخفيف.

اما بالنسبة لمحبين الكيبوب فغالباً ما يكون شبيهاً لكيوهيون او ريوك من فرقة سوبر جونيور!.

ويكون أكثر الرجال رومانسية وحنانا ولطافة وموهوب في كل شيء!، حتى الطبخ!!!.

ذلك يذكرني بدراما فتيان ما قبل الزهور!.

أعني، بربكم!، من أجمل الشخصيات التي قرأتها كانت الضفدع في رواية الضفدع الناري لج.ك.مايكلز!.

كان ضفدعا رائعاً!.

لا ضير من أن يكون بطل عملك قبيحا نوعا ما، فاشلا في الدراسة، غير موهوب، وضفدع!.

المهم أن يناسب العمل والفكرة الرئيسة لك.

من غير المنطقي أن تجعل مستذئب وسيما حد الموت!.

بعيدا عنك جايكوب من توايلايت!.

المستذئبون مليؤون بالشعر والتجاعيد!، لذا بالطبع لا يجيدون الطبخ.

ما أحاول ايصاله هنا هو أن البطل يمكن أن يكون أي شيء، يمكن أن يكون شخص عادي طبيعي لا يملك أي ميزة، سوى أن جانب من حياته يستحق أن يسلط عليه الضوء💜.

واجب:

*اكتب ملف تعريف لبطل عمل غير تقليدي.

تطبيقاتكم هنا.

وبس والله🌸🐣💜.