صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.

اليوم الثالث والثمانون: #بناء_الشخصيات: الصفات الداخلية.

مراحب يا حلوين💕😢 يمه زمان عنكم هف اشتقتلكم مووووت.

المدرسة ما شغلتني عنكم، تحدي القراءة فعل😢.

أحاول أخلص تلخيص الكتب قبل يوم الأحد عشان المناقشة النهائية، اليوم كانت المناقشة بالمدرسة وسرت بشكل جيد👍🙏💕.

المهم، خبروني ايش عملتو بهالفترة؟.

صورة اليوم.

اوه تن تن تن تن شيز باك تن تن تن تن شيز بااك تن تن تن تن شيز بااااك، شيز باك اوه😀😀😀😀 ايام الكحرتة😢😢💕💕.

المزيد من الكحرته😀💜🙈.

يلا نبدأ.

☆

في المرة السابقة، رسمنا شخصياتنا.

اليوم، سنجعلهم أحياء!.

تخيل أن شخصيتك فرانكشتاين وعليك أن تجعله حيا.

لا يكفي أن تجعل بطلك وسيما فهو يحتاج لأن يفعل أمورا كثيرة ليسكن في عقل القراء.

أولا، ذلك العقل الذي يحتاج للأفكار والمعتقدات، التي ستضعها أنت!.

عليك أن تجعل عقل شخصيتك جديدا تماماً، فلتبتعد عن الشخصية الذكية والعبقرية الهادئة.

حاول أن تجعل عقل شخصيتك واقعياً، ولتبين ذلك من خلال افكاره ومعتقداته الخاطئة في بعض الأحيان.

ثانياً، الأطباع. لا يوجد قاعدة معينة لأطباع شخصيتك. فأنت من تحدد ذلك بالاضافة الى قالب روايتك والأحداث.

فلتجعل تصرفات الشخصيات دائما داعمة للقصة. كعادة معينة يفعلها البطل يلاحظها بطل اخر.

ثالثاً وأخيراً، الصفات الداخلية والحواس الخمسة. كيف تربط بين صفات شخصيتك وحواس القارئ؟.

ينتج هذا عندما تشرح صفات شخصيتك الداخلية بما يدعم حواس القارئ.

مثال:

"لديه ذلك الحقد المعتم نحوها منذ أن رفضته. حقد يجعله يرى العالم فارغاً أسوداً".

ابني عقل شخصيتك ومعتقداته كما ترغب، المهم أن تكون منطقياً وصحيحا وغير متناقض💜.

وبس والله💕.