صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.

اليوم الثامن والعشرين: ضمان عدم تبخر الفكرة عند الشروع في الكتابة.

هلا يا أحلى من تمت ولادتهم يوماً👑💜💕

اخباركم؟.

سبت سعيد💕، يلا اليوم السبت حاولوا تخلصو شغلكم كله قبل يوم الأحد وبداية الأسبوع الجديد.

زي ما خبرتكم أمس ان شالله اليوم بيكون في بث للأنستا، بخبركم بالوقت اللي بيكون فيه البث ان شالله. بس بشكل عام سووا فولو لحسابي عشان يوصللكم الاشعار لما أبدأ البث.

وهذا هو الحساب للتذكير: @s13_enfj

صورة اليوم.

تحديثات سونغ جونغ تخرفن😢😢😢😢 طبعاً صبغ شعره وقصه وحيوان وكل شي😢😢 بس يجنن.

اقتباس اليوم.

تسمعوا؟!، لا عاد وحدة فيكم تتمنى الموت😢😢.

اقتراح اليوم من مونيتي _M__N_ ،هدية رابمونية لها.

يلا نبدأ.

☆

لا تغتر بلحظة السعادة التي تسيطر عليك عندما تحصل عاى فكرة مذهلة لرواية جديدة. فإن لم تستعمل الخطوات المناسبة للحفاظ عليها؛ ستتبخر.

يعاني أغلب الكتاب من هذه المشكلة التي يظن الأغلب أنها بلا حل. ولكنهم يميلون لقول هذا لأنهم ﻻ يعرفون سبب المشكلة الذي يجعلها تتكرر مع كل رواية تقريباً.

سبب هذا النوع من الماشكل هو أن الفكرة الجديدة هذه تكون دون ملامح، أو بتعبير آخر ليست مكتملة.

مثال ذلك، فكرة رواية تدور احداثها في مستشفى. تظن أنها فكرة مكتملة وجاهزة وتشرع في الكتابة؛ لكنك ﻻ تعرف ما الذي عليك كتابته فعلياً.

فأنت لم تحدد معالم فكرتك. عالم الطب والمستشفيات عالم واسع فيه الكثير من الجوانب.

هل قصتك ستدور حول طبيب، ممرض، مريض، زوجة مريض، صيدلي، طبيب جراح، طبيب تجميل؟.

أن تختار فكرة سطحية ليس كافي بل يحتاج لعمل أكثر حتى تصل الى شيء يستح أن تشرع بكتابته.

لتكمل فكرتك، حاول أن تجيب عن هذه الأسئلة:

●من؟: الأشخاص في الرواية.

●أين؟: أماكن الرواية.

●متى؟: أزمنة الرواية.

●ماذا؟: الحدث الرئيسي.

●لماذا: سبب حدوث الحدث الرئيسي.

●بعد ذلك؟: الأحداث التي تلي الحدث الرئيسي.

●ثم؟: الحدث الذي قلب الموازين.

●بعدها؟: الحل والحدث الأخير.

●أخيراً؟: نهاية الرواية والمغزى منها.

بالطبع يمكنم الاضافة على هذه الأسئلة او استبعاد بعضها. لكن المهم هو استعمال هذه الطريقة فهي تسهل عليكم العمل.

تذكر دائماً أن إكمال الفكرة قبل كتابتها هو الأهم، فأنت ﻻ تضع قالب الكعك في الفرن وهو فارغ ثم تضع المكونات!💜.

اقتراحاتكم.

وبس والله💜👑🐣.

^أنا لما أقابل حد يحب جاستن بيبر💜🌚^.