مراحب يا أمامير💜🌙.
كيفكم؟، أتمنى يكون يومكم لطيف شبهكم🎶🐣.
بكرة ببدأ اختبارات😢😢 فيني الصيحة والله دمعت اليوم وأنا أراجع. أول يوم رياضيات احسني بموت قسم😭.
دايماً هالامتحان يوترني بشكل عملاق هف هف.
ادعولي احتاج دعواتكم😢😢.
صورة اليوم.
شوفوا هالقطنة الصغيرة بس😢😢.
اقتباس اليوم.
🌙💜صايرة أحب القمر وهو هلال هالفترة بشكل كبير💜🌙.
يلا نبدأ.
☆
درسنا في اللغة العربية أن التابع هو الذي يتبع ما قبله من الكلام بالحركات والتأنيث أو التذكير وغيرها من الأمور التي لا تحضرني الآن.
لكن ماذا عن التابع في حياتنا اليومية؟ هل جميعنا تبع؟ أم أنها وظيفة البشر أن يتبعون بعضهم البعض؟.
في الواقع، اوافق بأن فطرة الإنسان هي الإتباع. ابتداءً من العبادات والتدين وصولاً إلى ابسط الأمور كارتداء الثياب مثلاً.
فأنت كيف تعلمت أن أزرار القميص تغلق بطريقة معينة؟.
بالطبع رأيت أحد أو علمك الطريقة شخص ما؛ فاتبعته.
لكن هناك نوع آخر من الإتباع وهو إتباع الافكار والعقل.
وهذا ما يهمنا!.
اتباع التصرفات والافعال ماهو الى نهج للعيش لذا لا مشكلة فيه!. فالجميع يرتدون البنطال في ارجلهم ولا يعتبر هذا إتباع.
كلمة مشابهة للاتباع وهي التتبع.
والتتبع هو مراقبة شيء ما والاقتباس منه.
التتبع هو منهج الروائيين وحتى الشعراء.
فالجميع يكتب بوتيرة معينة ونظم معينة لكن باختلاف العقل والافكار.
وهذا هو الفرف بين التتبع والاتباع.
فأنت اذا كتبت كما يكتب احدهم بالحرف الواحد فأنت تابع لافكاره واسلوبه وتقلده تماماً.
ربما أنت تفعل هذا لأنه الأفضل؟.
أو لأنه يعجبك؟.
مهما كانت الاسباب فلا تسمح لنفسك أن تكون تابع.
كما خلق هو خلقت أنت!. لذا يمكنك مجاراته بالتميز اذا أردت أنت ذلك.
ولنعرف الفرق بين التتبع والاتباع سأطلب منكم واجب اليوم.
سأضع لكم موضوع واحد تكتبون عنه فقرة، وسنرى كيف أن الافكار مختلفة رغم ان الوتيرة واحدة.
ملاحظة: لا تقرأ تطبيقات غيرك حتى لا تتأثر بأفكارهم.
الموضوع
"الشفقة"
تطبيقاتكم
وبس والله💕💜
أنت تقرأ
صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.
Nezařaditelné{كتاب تعليمي للمبتدئين}. تقرأ الكثير من الروايات وتتمنى أن تصل الى هذا المستوى لكن البداية صعبة. تحتاج لمن يشذبك لتسير في الطريق. هذا الكتاب سيساعدك لبداية ناجحة بأقل قدر من العراقيل والمشاكل التي تواجه أي كاتب جديد. لنساعدك لعمل رواية أولى من الصف...