اليوم الحادي عشر: إختيار فكرة رواية تناسب عقل كاتبها.

2.1K 246 100
                                    

هلا كتكت🐣💜

التحديث متأخر اليوم شوي... بس الحمد لله إني حدثت...💔😔

للمرة التانية بحياتي؛ أحاول أحذف حسابي بالكامل😢.

لكن اليوم الأمر كان كبير جداً حد إني فكرت اترك المجال برمته.

عقلي الكتابي شغال لكن سردي أبداً لا يعمل😔💔.

كأني أرص كلمات فقط دون مشاعر أو أي شي.

أظن أنه الكتابة ما عادت تعنيلي نفس زمان😭💔.

المهم يلا صورة اليوم ما عليكم من درامتي.

المهم يلا صورة اليوم ما عليكم من درامتي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خقو عليه نيابة عني مافيني😔.

اقتباس اليوم.

وواو حتى هذا مو اقتباس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وواو حتى هذا مو اقتباس. كنت مفكرة انه في اقتباس بهالصورة بس طلع مافي... خلاص ما بغيرها مع نفسها...

يلا نبدأ.

يعتقد الجميع أن أفكارهم الكتابية قد تناسب الجميع. فنرى الكثير من الكتب خاصة في واتباد عن الأفكار الكتابية. باختصار أن تمنح فكرتك لغيرك.

حتى وإن كانت حقوقك محفوظة. أين حقوق عقلك؟!.

على كل كاتب أن يمتلك أفكاره الخاصة التي يبنيها منذ وقت طويل، تقريباً منذ ولادته!.

فالأفكار تنتج عن عقل الإنسان وهو ملك خاص له وحده ولا يمكنه مشاركته مع أحد.

فأفكارك هي معتقداتك حول كل شيء. وهي مشاعرك وكلمات تعبر عنك؛ هي هويتك!.

فأنت تكتب ذاتك في أسطر. وتكتب كل ما قد تعلمته من هذه الحياة.

وإن كنت لم تجد هويتك الروائية بعد فالأمر سهل قد يحتاج منك عدة ايام أو أسابيع فقط.

حاول أن تكتب كل ما يهمك ويزعجك او يفرحك. وركز على جعل ارائك واضحة وصريحة.

ضع بعض من تفاصيل حياتك أو الأمور التي تحبها بشكل غير مباشر لتضف نكهة خاصة بك في أعمالك.

تذكر دوماً أن هدف أي كاتب هو أن يترجم نفسه في كلمات. ولا يتحقق ذلك إلا بأفكارك الخالصة💜.

وبس...

وبس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صناعة روائي: الطريق من الصفر إلى القمة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن