ادعموني بڤوت وكومنت ❤️
.
.
.صباح يوم جديد كانت جيني تحاول عصر دماغها وتصميم بعض الأزياء ذات التصاميم الغريبه والجميله وقد كانت تستعين بكوب القهوة حتى تستطيع التفكير بشكل أفضل , نعم لقد عادت للعمل في شركة والدها فهي حقًا مُبدعه وهو لن يدفن موهبة أبنته وسوف يساعدها على النهوض بنفسها كما كان يتمنى لها ..
في تلك الاثناء بالضبط شرد عقلها للبعيد البعيد ولم تعي على نفسها إلا بعدما كتبت أسم زين بالخط العريض
-اللهي فقط أخرجه مِن عقلي .
قالت وهي تهز رأسهاثواني وبدأت تسمع صوت طرق مِن الخارج
وكأن أحدًا يطرق مسمارًا في الحائط او شيء من هذا القبيلظلت تحاول تصفية عقلها وأخذ نفس عميق وتارة تحاول أن ترسم ولكن دون جدوى
وضعت القلم ونهضت مُنزعجه جدًا ومتوتره مِن الطرقفتحت باب المنزل لتنظر لحديقة المنزل
لا أحد !-حسنًا هذا يبدو مُثير للريبه كثيرًا .
قالت لنفسها بصوت خافت وأغلقت الباب
عادت للجلوس فعاد الطرق مره أخرى
-ماهذا بحق الله !
صرخت مُنفعله ونهضت ذاهبه للحديقة بغضبخرجت تبحث حول المنزل كي ترى مَن هو الذي يفعل هذا
وفي اثناء ما كانت غاضبه لمحت شخصًا يهرب وهو يضحك فصرخت
-هذا ليس مُضحكًا يا أنت .رأته يركض للجهه الخلفيه مِن الحديقه لتلحق به بغضب كبير وهي تنوي قتله بحق
حالما وصلت حتى صرخ الجميع
-مُفاجأه .وفي ذاك الوقت تمامًا زال الغضب عنها ليتبدل بالدهشه والفرحه كذلك
-اوهه هذا لطيف .
قالتها جيني بفرحه وهي تنظر لكُل تلك التجهيزات فَـ هُم لم ينسوا يوم مولدهالقد كان والدها هُناك وكاتي وسيرينا وهيلين ونيكلاوس وكاميلا وستيڤن و ارون وايضًا بيتر لوي وليام وهاري ونايل وواليها
-يوم مولد سعيد .
صرخ الجميع بحماس لتضحك هي وتقول
-اشكركم جميعًا هذا لُطف منكم حقًا .-هيا فلتقطعي الكعكه .
قال لوي وهو يناولها السكين لتومئ لهُ وتقترب من كعكتها الكبيره باللون الزهري وقد كُتب عليها بالأبيض اسمهاقطعتها فصفق الجميع بفرح مره أخرى
-أول يوم مولد لي مع أبنتي .
قالها يڤيد وهو يقترب منها ويحتظنها لتردف هي
-أول يوم مولد أحتفل به .
قالت ليصمت ديڤيد مُتألمًا على أبنته التي لم يكُن حالها جيدًا في قصر مالكاحتظنها الجميع وباركوا لها وقدموا الهدايا لها كذلك
-ولكن كيف ؟ أعني لم أسمع لكم صوتًا ابدًا .
قالها ليردف لوي
-بالطبع لم تسمعي لأنكِ كُنتِ في غرفة المعيشه بينما نحنُ في الحديقه .
أنت تقرأ
Mystery ||Z.M||
Fanfic. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري...