السلام عليكم ورحمة الله
أهلاً! عدت لكم ببارت جديد!
ولكن أول شيء وقبل ما نبدأ البارت عندي لكم سؤال؛
😼 أيهم تفضلون:
-بارتات طويلة مثل قبل،حول 8 إلى 10 آلاف كلمة، انزلها كل شهر ونص أو شهرين! 🙄
-أم بارتات قصيرة مثل البارت السابق وهذا البارت، بطول 1.5 إلى 2 ألف كلمة تقريباً وانزلها كل اسبوع أو اسبوعين؟ 😏أنا ما عندي مانع اكتب بارتات طويلة وبالعكس أفضّلها نوعاً ما ، ولكن قررت مؤخراً اني انزل بارتات قصيرة بس عشان ما انقطع عنكم فترة طويلة، ولكن حبيت آخذ رايكم ولو حابين راح ارجع للبارتات الطويلة 😍✌ فعطوني آراءكم في الكوومممنت 💬💬💬💬 وبس والله 😁
اخليكم مع البارت و
اتمنى لكم قراءة ممتعة 😻😻🔥_________________________________
● الجزء الثامن عشر ●《 SUSANOO 》
.
.
.
.#Smith_p.o.v (point of view)
أقترب شانتي مني قائلاً: " أنت هنا أيها المدير.. "
قال ذلك وقد بدا متحيراً لرؤيتي هنا في هذا الوقت، أجبته بابتسامة صغيرة: "أجل، أود زيارة نيكولاس شيزوكا"
تعجب شانتي للحظات قبل أن يجيب "حسناً.." ويعاود فتح البوابة ثم ينظر نحوي ويقول: "اتبعني رجاءً، سآخذك إليه"
ابتسمتُ بلطف: "حسناً، شكراً لك"
تحدث شانتي بقلق: " ولكن.. انه ليس في وعيه الآن.. لقد كان يحاول تحطيم السلاسل منذ لحظات .."
لم انزعج لسماع ذلك بل ابتسمت برضى: "هممم.. لا بأس، خذني إليه" فهذا ما جئتُ لأجله
" حاضر "
قادني شانتي إلى الزنزانة التي يحبس فيها نيكولاس، ما إن وصلنا حتى وجدته مستيقظاً يحدق نحونا.. بعينين تشع إحمراراً
طلبتُ من شانتي أن يغادر ففعل. أخذتُ مقعداً وجلستُ أمام الزنزانة مباشرةً ، حدَّقتُ بذلك الفتى الذي يقف أمامي للحظات، وبابتسامة ونبرة واثقة قلت: "سوسانو"
لينظر نحوي بحدة ثم يبتسم ويتحدث بصوت أجشّ قليلاً قائلاً: " سميث "
ابتسمتُ باعجاب " هوووه أنتَ تعرفني؟! " لن أخفي ذلك، لقد فاجأني هذا
أجابني سوسانو بينما ينظر نحوي بنظرات باردة: "بالطبع، أفضل ساحر على قيد الحياة ، وأيضاً الوغد الذي يحبسني هنا" ثم توقف قليلاً وكأنما تذكر أمراً ما وعاود تصحيح ما قاله: "آ.. دعني اصحح ذلك.. ثاني أفضل ساحر على قيد الحياة"
أنت تقرأ
سڪَارْلِيتّ | Scarlett
Mystère / Thriller(متوقفة مؤقتاً) تُسَافِرُ سكارلِت مِنْ بَلَدِهَا انجلترا إِلَى مَمْلَكَةِ ماجيكيا لِدِرَاسَةِ السِّحْرِ فِي مَدْرَسَةِ بِسايكِي سكوالا الَّتِي يَحْلُمُ جَمِيعُ السَّحَرَةِ بِالاِنْضِمَامِ إِلَيْهَا لِهَذِهِ الْمَدْرَسَةِ مَاضٍ عَرِيقٌ وَحِكَايَةٍ شُ...