قصة قصيرة: أبردُ من الموت!!

381 54 27
                                    

هيلوز

...

أبردُ من الموت، حقاً لقد كانَ أبردُ من الموت!

مآساة حدثت، مقتلٌ عُرِض، أمامَ جمهورٍ كبير ظنّهُ ليلةَ الفرح، لكنها قُلبت ليلةُ الحزن

ذلك العجوز البغيض الذي يمّثلُ البكاء، وذلك العامودُ الحجري الذي كشفَ ستائرَ بروده، وذلك الذي كانَ من يشاركُ ليلةَ الفرح معها..جميعهم إكتفوا بالتمثيل..كلا إنهم غافلون عنه

عن كلِ رقصةٍ مبهرة أدّتها

عن كلِ حزينٍ أسعدته

عن رقصاتها الآخيرة التي أُستّبْدِلَت بالدماء

"فالماضي قسَى عليها، والحاضر يسعَى لفعلِ ما فعلهُ شقيقه، والمستقبل فللآسف أخذَ رحلةً طويلة ولم يستطِع مساعدتها".

الغلاف:

التصنيف: حزن غالب، دراما، شريحة من الحياة، واقعي، مآساة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

التصنيف: حزن غالب، دراما، شريحة من الحياة، واقعي، مآساة

النوع: قصة قصيرة

الحالة: مكتملة

عددُ الفصول: ٤ فصول

الكاتبة: BilsaneShayne

عِدةُ مقتطفات من الرواية:

عِدةُ مقتطفات من الرواية:

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تنبيه: القصة مبكية وحزينة، ولا يوجد أي كوميديا، ولا يوجّد أي سعادة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تنبيه: القصة مبكية وحزينة، ولا يوجد أي كوميديا، ولا يوجّد أي سعادة

تقييمكم يالي قرأها؟

أنا:
١٠٠%

"تَلأّلأ كَالقمّرِ" الجُزء الأولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن