الدرس الرابع والثلاثون
إحم إحم... هـ هـ هلا يا هلوين ؛-؛
......
.....
....خفت ؛-؛#كف -تشرد قبل ما يرموها بالشبشب وياكلوها بقشورها-
الدرس من طلب الخوقة: @Sanji_kun
•••••
-ماذا أفعَل حينما أشعر بالحزن ؟
١ ) كلما زادت المشاعر، كلما أصبحت كتاباتك أفضل بمشاعرٍ أجمل🌚👌🏼
ربما لا ينطبق ذلك على الجميع ؛---؛ ، لكن بالطبع هناك من يتجّه للكتابَة لتفريغ مشاعره وينالُ إحسان القراء
لذا حينما تحزن أو تغضب فلا تضرب وسادتك المسكينة ضرباً مبرحاً لأنها إكتفت، بل إذهب للهاتف.. كلا لا تحطمّه! بل إذهب للواتباد وفرغّ مشاعرك في روايتك مهما كانَت تلكَ المشاعر سلبيّة فهي ستعطي طابعاً مذهلاً🌚👌🏼ربما ستكون حزينة جداً لكنك لن تستطيع الكتابة أفضل من هذا في حالتك الطبيعية🌚👌🏼
٢ ) حينما تبدأ في البداية فعليك جعلها حماسيةً للغاية حتى يتحمس القارئ ويعطيهِ طابعاً مذهلاً لحبقة الرواية ومداخلها، فإن كانت البداية جيدة فستحصل على قراءٍ جيدين وتفاعلٍ مذهل، مهما كانت فكرة الرِواية إن إستطعت إضافةَ طابعٍ حماسي وغامض وتشويقية ومهما كان نوع روايتك ففي النهاية "البداية هي بداية الإبداع"
٣ ) الغلاف ثم الغلاف.. إن كان الغلاف ذا ألوانٍ دَاكنة وتمّتُ بصلةٍ للفضاء فهذا يعني أن تصنيفها الرئيسي هو "الخيال العلمي"
وإن كانت ذات ألوانٍ فاتحة وأمطار أو نجوم وما إلى ذلك.. فهذا يعني أن تصنيفها الرئيسي هو "العاطفية"
وإن كانت ذات ألوانْ سوداء وبيضَاء وأغلب صورة الغلاف ظلمة أو خلفها شخصٌ مجهول أو شيءٌ غامِض مع بعضِ التأثيرات فهذا يعني أن تصنيفها الرئيسي هو "الأكشن أو الغموض"
بالطبع كل لونٍ وشكلٍ وتصميمٍ يرمزُّ للتصنيف الرئيسي المعيّن الذي يُريده الكاتب كغلافٍ لروايته، ولكل رواية ذات الغلاف المناسب للتصنيف الرئيسي تحتاز على جيشٌ من قراء التصنيف، مثلاً الغلاف يرمز للرومانسية عشاق الحب والرومانسية سيدخلون في خيالهم الخاص ويقفزون إلى قاع الرواية ؛-؛ ...
لكن، كيف أجعل جميع أنواع القراء يدخلون لروايتي ؟
كمثال، رواية بردقا تصنيفها الرئيسي هو: الخوارق
وبقية التصنيفات كالتالي: غموض، خيال، مغامرات، الحركة
أنت تقرأ
"تَلأّلأ كَالقمّرِ" الجُزء الأول
Non-Fictionمنبعُ الإلهَام يكمنُ في قلبكَ ،، وجمَالُ الكِتابَات هي بحد ذاتهَا تنبعُ من قلبك المُلهَم ،، بينمَا نصيحّتي لهذَا القَلبِ المُلهمّ.. إكتُب لنّفسَك،ثم للقّراء،ثم للفَائدّة،ثم للتَسّليَة. شعار كتابنا : { كُن أنتَ المُختلِف فِّي زمنٍ قَلَّ بهِ الإبّدَاع...