جلسة مناقشة •الجزء ١ • | ليس درساً
...
بما أنه لدينَا الكثيرُ من أوقات الفراغ، فما رأيكمّ بأن نتناقَش حولَ روايات الآخرِينّ وإنطباعنا عنهَا، وعن الجوانب السلبيّة والجوانبّ الإيجَّابِية ؟
ونستطِيع ضمّ كاتب الرواية أيضاً في المُنَاقشة، وأن نبدأ بفتحّ سلسلة طَوِيلة من النقاش!
وذِكّر روايات غير مشهورة وجميلة، وتوضِيح فكرة بعض الروايات والتسابقْ حولَ أفضل الروايات
-تروح تجيب نوتيلا- والآن فالنبدأ "̮
رواية: سفاحة إمريكَّا
الحالة: يتم التعديل عليهَا حالياً
ملخص: عادت ليونا من مدرستها الثانوية، لتلتقي بشخصٍ غريبّ وتبدأ الحكايّة المليئة بالدموية.
الكاتبة: angiesX
آرائكم؟
رأيي: ٨,٦/١٠قصة: أيامِي العشَر الآخِّيرَة
ملخص: لماذا حكايتي مختلفة؟ لما أُضطَّر لعيّش حيَاة مليئة بالسعَادةِ وأنَا أعلمّ موعِد نِهَايتِها؟
الحالة: يتم نشر الفصول مجددًا|مستمر
الكاتبة: BilsaneShayne
آرائكم؟
رأيي: ٩,٦/١٠قصة: صَوت لا يُسمــــع
ملخص: لمَاذا تتحدثِينَ كثيراً؟ ألَا تعلمِّين؟ أنَا لا أسمَّع.
الحالة: مكتملة
الكاتبة الخقة: theJOYX
آرائكم؟
رأيي: ٨,٩/١٠رواية: المُستنسَخونّ
الحالة: مكتملة
ملخص: عادت ماريا من مباراة لكرةِ القَّدم ورياضتهَا المُفضَّلة إلى منزلهَا بعدَ يومٍ شاقٍ في اللعّب، وقد قررت إمضَاء اليَومّ في الرَاحَّة، إلَا أنَّ والديهَا لَم يُدخِلانِّهَا إلى المنّزل وهمّ يرمقُونهَا بنظراتٍ خائِفَّة ومُتوَتِرة، فمَا السِّر في ذلك ؟
الكاتبة: Lora_moon
آرائكم؟
رأيي: ١٠/١٠قصة: أبّردُ من المَوت!
الحالة: مكتملة
ملخص: وإن طرَّحَت الحيَاة مَّصَاعِبهَا أخِيراً، فإمّضِّي في طرِيْقكَ بشجاعتِك، ولا تيّأس لنار الحزن، وإرمِه في بَّحرِ النسيَّان! فقَد أصبَّحَ من المَّاضِي، لكنّ..أنَّا وعن طَّرِيقِ الخَطَّأ رَميتُ نفسِّي في نهرِ النسيَّان بدَّلَ الذِكرَى الحزِينة، فنسِّيَني الأُنَّاسَ.
الكاتبة: BilsaneShayne
آرائكم؟
رأيي: ٩,٧/١٠رواية: مِن آمِّيرة إلَى قُرصَانة!
الحالة: مستمرة
ملخص: باتت أمِيرتنَا إيرينا مجنونَة، لذَّا فالتبّذَأِ المُغَّامرَة!
الكاتبة: Miss-Nada
آرائكم؟
رأيي: ٨,٦/١٠
أنت تقرأ
"تَلأّلأ كَالقمّرِ" الجُزء الأول
Não Ficçãoمنبعُ الإلهَام يكمنُ في قلبكَ ،، وجمَالُ الكِتابَات هي بحد ذاتهَا تنبعُ من قلبك المُلهَم ،، بينمَا نصيحّتي لهذَا القَلبِ المُلهمّ.. إكتُب لنّفسَك،ثم للقّراء،ثم للفَائدّة،ثم للتَسّليَة. شعار كتابنا : { كُن أنتَ المُختلِف فِّي زمنٍ قَلَّ بهِ الإبّدَاع...