ﺍﻟﺒﺎﺭﺕ 10 : ﺣﻄﻴﻨﺎ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﺟﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺑﺮﺑﻌﺔ ﻧﺘﻌﺸﺎﻭ ﺍﻣﺎ ﻫﺪﻯ ﻭ ﺭﺍﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﻭﻯ ﻛﻲ ﺩﺍﺯﺕ ﺍﻟﺨﺮﺟﺔ ﻣﻊ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﻌﺎﻭﺩﺗﻮ ﻟﻴﻨﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ : ﻋﺎﺩﻱ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻘﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﺍﺻﻼﻥ ﻫﻲ ﻣﻔﺎﻫﻤﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﺣﻤﺰﺓ : ﻋﻠﻰ ﻧﺘﻤﺎ ﺧﺮﺟﺘﻮ ﻣﻊ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻧﺎ : ﻭﻱ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻧﺘﺎ ﺳﻮﻗﻚ ﺍﺟﻲ ﺷﻔﺖ ﺯﻫﺮﺓ ﻣﺒﻘﺎﺕ ﻛﺘﺠﻲ ﻟﻌﻨﺪﻧﺎ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻛﺘﺨﻮﻱ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻳﻜﻤﺎ ﻣﺪﺍﺑﺰﻳﻦ ﺣﻤﺰﺓ ﺑﻘﻰ ﻳﺨﻨﺰﺭ ﻓﻴﺎ : ﻻ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺯﻫﺮﺓ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﻣﻊ ﺧﺪﻣﺔ ﻭﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎﻣﺎ : ﺑﺼﺢ ﻫﺬﻱ ﻣﺪﺓ ﻣﺸﻔﻨﺎﻫﺎ ﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻏﺪﺍ ﺗﺠﻲ ﺗﻌﺸﻰ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺣﻤﺰﺓ : ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﻏﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﺫ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺴﺎﻟﻴﺔ ﻏﺘﺠﻲ ﺳﻤﻌﻨﺎ ﺍﻟﺼﻮﻧﻲ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻧﺎﺿﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺣﻨﺎ ﻛﻤﻠﻨﺎ ﺍﻟﻌﺸﻰ ﺑﺎﺑﺎ : ﺍﻫﻼﻥ ﺑﻮﻟﺪﻱ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻛﻴﻒ ﺑﻘﻴﺘﻲ ﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺖ ﺳﻤﻴﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺰﻗﺖ ﺍﻟﺮﻭﺯ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻔﻤﻲ ﻛﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺣﻤﺰﺓ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻭﻧﻔﺲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﻤﺴﺢ ﻭﺟﻬﻮ : ﻫﻴﺸﺔ ﻛﻮﻟﻲ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﻣﻐﺪﻳﺶ ﺗﻬﺮﺏ ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺍﻛﻴﺪ ﻏﻴﻌﺎﻭﺩ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻭﺍ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻮﺽ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺼﻠﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﺣﺴﻦ ﻟﻴﺎ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﺎ ﺳﻴﻒ ﺑﺎﻏﺔ ﻧﻬﺮﺏ : ﻫﺒﺔ ﻛﻴﻒ ﺑﻘﺒﺘﻲ ﻳﻜﻤﺎ ﺑﺎﻗﺔ ﻣﻌﺼﺒﺔ ﻧﺎﺭﻱ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺿﺤﺘﻚ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮﺓ : ﻻ ﺍﻧﺎ ﺑﺨﻴﺮ ﺩﺍﺑﺎ ﻋﻼﺵ ﻋﺬﺑﺘﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻭ ﺟﻴﺘﻲ ﻟﻬﻨﺎ ﻣﺎﻣﺎ : ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻳﺎﻙ ﻋﺎﺩ ﺳﻮﻟﺘﻜﻢ ﻗﻠﺘﻮ ﻟﻴﺎ ﺑﻠﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﺒﺎﺱ ﻓﻬﻢ ﺳﻴﻒ ﺍﻧﻨﺎ ﻣﻌﺎﻭﺩﻧﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﻭﺯﺩﻕ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺷﺪ ﻓﻤﻮ ﺍﻭﻓﻔﻒ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﺘﻔﻚ ﻣﻦ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﻮﺣﻠﺔ ﻣﺰﺑﻠﻬﺎ ﺟﻮﺝ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﻟﻲ ﺷﻨﺘﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﺯﺍﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﻜﺬﻭﺏ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ﺑﻼ ﺧﺒﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﺤﻤﺪﺍﻟﻠﻪ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻗﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﻣﺎﻣﺎ ﻧﺎﻳﻀﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﻄﻖ : ﺑﻨﺘﻲ ﻫﺒﺔ ﺻﻮﺑﻲ ﻟﺴﻴﻒ ﺷﻲ ﻛﺎﺱ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﺗﺎﻱ ﻭﻻ ﺗﺸﺮﺏ ﻗﻬﻮﺓ ﺳﻴﻒ : ﻗﻬﻮﺓ ﺣﺴﻦ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺳﻴﺪ ﻛﻴﺘﺸﺮﻁ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﻫﺎ ﺍﻭﻯ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﺳﻴﺪﻱ ﻏﺘﺸﺮﺏ ﻗﻬﻮﺓ ﻟﻲ ﻋﻤﺮﻙ ﻏﺘﺸﺮﺏ ﻛﺒﺤﺎﻟﻬﺎ ﻓﺤﻴﺎﺗﻚ ﻋﻤﺮﻙ ﻏﺘﻨﺴﻰ ﺍﻟﻄﻌﻢ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻟﻲ ﻏﺘﺼﻮﺏ ﻟﻴﻚ ﻧﺴﻴﺒﺘﻚ ﻫﺎﻫﺎ ﻗﺎﺩﻳﺖ ﺍﻟﻄﺒﺎﺳﻞ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻭ ﺻﻮﺑﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻫﻮ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺻﻮﺑﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻮﻳﺰﺓ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ ﺻﻮﺑﻨﺎ ﻛﺎﺱ ﺷﻮﻛﻮﻻ ﺳﺨﻮﻥ ﻟﻴﻨﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻌﻄﻲ ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﺱ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺴﻴﻒ ﺣﺒﺴﺖ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﺑﺎﻟﺰﺯ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﻭ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻧﻔﺮﻗﻮ ﺍﻟﻠﻐﻰ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﻃﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻓﻘﺎﺵ ﻳﻬﺰﻭ ﻳﺸﺮﺑﻮ ﻭﺍﺍﺍﺍﺍ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺑﺪﺍ ﻳﺸﺮﺏ ﻧﺎﺭﻱ ﺷﺮﺏ ﺍﻟﺠﻐﻤﺔ ﺍﻟﻠﻮﻟﺔ ﻣﻮﻗﻊ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻭﺍﺵ ﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﺪﻭ ﺫﻭﻕ ﻣﺤﺲ ﺑﻮﺍﻟﻮ ﺣﻨﺰﺯﺕ ﻓﺎﻟﻔﻨﺠﺎﻥ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻠﻲ ﻣﺸﻲ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻟﻲ ﺻﻮﺑﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻫﻴﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭ ﻫﻴﺎ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻧﺎﺭﻱ ﻣﻴﻤﺘﻲ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻭﻳﻠﻲ ﻣﺸﻲ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻟﻲ ﺻﻮﺑﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻫﻴﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭ ﻫﻴﺎ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻧﺎﺭﻱ ﻣﻴﻤﺘﻲ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻠﻮﻟﻴﺪﺓ ﺑﻘﻴﺖ ﺣﺎﺿﻴﺔ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﺵ ﻏﺘﺸﺮﺏ ﻧﺎﺭﻱ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﺪﺍ ﻧﺸﻬﺪ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻜﺤﺐ ﻭ ﺗﻐﻮﺕ ﻋﻄﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻤﺎ ﻭ ﺑﺎﻟﺰﺯ ﺍﻧﺎ ﻣﺨﻠﻴﺖ ﺯﻋﻔﺮﺍﻥ ﻣﺨﻠﻴﺖ ﻣﻠﺤﺔ ﻣﺨﻠﻴﺖ ﺣﺎﺭﺓ ﻟﻲ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﺩﺭﺗﻬﺎ ﻓﺬﻳﻚ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻮﺽ ﻧﻬﺮﺏ ﻗﺒﻞ ﻣﺘﻬﺪﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺕ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺎﻣﺎ : ﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﻫﺒﺔ ﻓﻴﻦ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﺗﺒﻌﻴﻨﻲ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻋﺎﻗﻠﻴﻦ ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻜﻢ ﻣﻜﺎﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻲ ﻇﻴﻒ ﻣﻬﻢ ﻭﻻ ﻣﺰﺑﻠﻬﺎ ﻧﻀﺖ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻛﻨﺘﻤﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﻴﺘﺤﻠﻒ ﻓﻴﺎ ﺍﻣﺎ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻛﺘﻤﻮﺕ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ ﻭ ﺫﺍﻙ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻘﻤﻞ ﻭ ﺍﻟﺜﻮﻧﻴﺔ ﺑﻐﻴﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﺟﺮﺑﺔ ﻭ ﺑﻮﺷﻮﻳﻜﺔ ﺗﺼﻴﺒﻮ ﺗﻔﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻓﻠﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻏﻴﺮ ﺻﺒﺮ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﻧﺘﺎ ﻭ ﺯﻣﻦ ﻃﻮﻳﻞ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻣﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻟﻲ ﺯﺭﻗﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﻟﺤﻤﻲ ﺑﺎﻟﻘﺮﻳﺺ ﻣﺎﻣﺎ : ﺩﻭﻱ ﺍﺑﻨﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺑﻐﻰ ﺗﺼﻔﻴﻬﺎ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻤﺴﻜﻦ ﻋﻠﻴﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻘﺼﺪﺕ ﺭﺍﻩ ﻏﻴﺮ ﻧﺴﻴﺖ ﻭﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﻤﻠﺤﺔ ﺑﻼﺻﺔ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻣﺎﻣﺎ : ﻏﻴﺮ ﺻﺒﺮﻱ ﻳﻤﺸﻲ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻭ ﻧﻮﺭﻳﻚ ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻴﻨﻤﺎ ﻧﺤﻄﻚ ﺩﻳﺮﻱ ﻟﻴﺎ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﺷﻮﻫﺘﻨﻲ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻞ ﺩﺍﺑﺎ ﻛﻮ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺷﺮﺑﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼﻥ ﺻﻮﺑﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻠﺖ ﺗﻔﻮﻭﻭ ﻧﻘﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﻭﺫﻧﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻋﺎﺩ ﻃﻠﻘﺎﺕ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺴﺐ ﻭ ﻧﺪﻋﻲ ﻓﺬﺍﻙ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻘﻢ ﻏﻴﺮ ﺻﺒﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﺳﻲ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ 4 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻴﻚ ﺑﻘﺎﻱ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺣﺘﻰ ﻟﺬﺍﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺭﺩﻳﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺘﻠﺮ ﻛﺘﺒﺪﺍ ﺗﻨﻜﺮ ﻣﻜﺘﺴﻜﺘﺶ ﺍﻭﻯ ﺟﺎ ﺍﻟﺒﻮﻛﻮﺹ ﺩﻳﺎﻝ ﺣﻤﺰﺓ ﺭﺩ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻣﻲ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻄﻴﻂ ﻣﺨﺪﺍﺵ ﻛﺎﺱ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺎ ﺑﺎﺭﺩ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺟﺎﺏ ﺳﻄﻞ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﻴﻪ ﻃﺮﻭﻓﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺜﻠﺞ ﻭ ﺧﻮﺍﻩ ﻋﻠﻴﺎ ﻧﻀﺖ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻤﺼﺪﻭﻣﺔ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﺘﻀﺤﻚ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺎﺯ ﻟﻲ ﻣﺤﻄﻮﻁ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﺷﻴﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻴﻪ ﺑﻼ ﻣﻨﺤﺲ ﺣﻤﺰﺓ : ﻭﻳﻠﻲ ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻘﺘﻠﻴﻨﻲ ﻫﺬﻱ ﺭﺍﻫﺎ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﻣﻊ ﺳﺎﺑﻖ ﺍﻟﺘﺮﺻﺪ ﺷﻨﻮ ﺗﺮﺻﺪ ﻻ ﻻ ﻫﺎﺫ ﺧﻴﻨﺎ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻮﺭﻳﻚ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻧﻀﺖ ﻣﻦ ﻧﺎﻣﻮﺳﻴﺘﻲ ﻟﻲ ﻭﻻﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﺎﺯﻛﺔ ﺑﺎﻟﻤﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺒﻼﻛﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺰﻳﺖ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﺷﻔﺖ ﻓﻴﻪ ﺷﻮﻓﺎﺕ ﺷﺮﻳﺮﺓ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﺒﺪﻝ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﺣﺪﺍﻩ ﻏﻴﺮ ﺣﻴﺪﺕ ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ ﻭ ﺍﻟﺪﻳﺒﺎﺭﺩﻭﺭ ﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﺎﻩ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻐﻮﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺟﺎﻭ ﻣﺴﺎﻛﻦ ﻛﻴﺠﺮﻳﻮ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺴﻄﻞ ﻣﻔﺎﻫﻢ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﺘﻤﺴﻜﻦ ﻭ ﻧﺒﻜﻲ : ﺍﻫﺊ ﺍﻫﺊ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺒﺪﻝ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﺎﺵ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﺪﻟﻲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻳﺎﻙ ﺍﻧﺎ ﺧﻮﻙ ﺣﻤﺰﺓ ﻏﻴﺮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻭﺍﺧﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻳﻘﻄﺮ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﺘﺴﻜﺘﺶ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻑ ﻛﺒﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﺤﻠﻒ ﻭ ﻳﻌﻄﻲ ﻟﻘﻠﺒﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﺑﺎﻟﺰﺯ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﻣﺪﺧﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺒﺪﻝ ﺭﺍﻩ ﺫﻳﻚ ﺳﻠﻌﻔﺎﻧﺔ ﻫﻲ ﻗﺎﻃﻌﺘﻮ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﺑﺤﻴﺚ ﺍﺫﺍ ﻣﺸﻰ ﻗﺎﻝ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻏﺘﻴﻘﻮ ﻋﺎﺭﻓﻨﻲ ﻧﺪﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﻧﻔﻮﺗﻬﺎ ﻟﻬﻴﻪ : ﻛﺬﺍﺏ ﻭ ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮ ﺩﺍﺑﺎ ﻫﻨﺎ ﻳﺎﻙ ﻧﺖ ﻟﻲ ﺟﻴﺘﻲ ﺑﺮﺟﻠﻴﻚ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﻻ ﻻ يتبع
