#الجزء_26
: ﻣﺤﺴﻴﺖ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺣﺘﻰ ﺿﺮﺑﺘﻬﺎ ﺑﻨﻌﺴﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻔﻘﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻠﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻏﻴﺮ ﻧﻀﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﻟﻠﺜﻼﺟﺔ ﻧﺎﻛﻞ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻄﻮﺭﻱ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻠﺠﺮﺩﺓ ﻧﻔﻄﺮ ﺗﻤﺎ ﺍﻟﺠﻮ ﻭﺍﻋﺮ ﺩﻳﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻟﺒﻴﺴﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﻔﺎﻳﺴﺒﻮﻙ ﺑﻔﻔﻒ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﻴﻬﺪﺭﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺷﺪﻭ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺸﻬﻴﺔ ﻋﻴﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻓﻴﻘﺘﻬﻢ ﺑﺤﻴﺚ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﻟﺪﺍﺭ ﻳﺤﻴﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻛﻨﻘﺮﺍﻭ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﻛﻨﺨﺮﺟﻮ ﻏﻴﺠﻴﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻏﻴﻮﺻﻠﻨﺎ ﻧﺎﺿﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻠﻘﺎﺗﻨﻴﺶ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﻣﺸﺎﺕ ﻓﻴﻘﺎﺕ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻌﺮﻓﺖ ﺍﺵ ﺟﺎﻫﺎ ﺗﺒﺪﻻﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺘﻠﺮ ﻟﻲ ﻛﻨﻌﺮﻓﻮ ﻳﻤﻜﻦ ﺑﺤﻴﺚ ﻋﺎﺭﻓﺎﻧﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺼﺎﺭﺣﺔ ﻫﺎﺫ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺯﺍﻳﺪ ﻣﻜﻨﺤﻤﻠﻮﺵ ﺷﻔﺘﻬﻢ ﻛﻴﻘﻠﺒﻮ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺨﺮﺝ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﻻ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻧﺎ : ﻋﻼﻣﻦ ﻛﺘﻘﻠﺒﻮ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺘﻬﺪﺭ ﻭ ﺩﻣﻮﻉ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ : ﻭﺍﺵ ﺑﻐﻰ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻟﻴﺎ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﺵ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻛﺎﻣﻞ ﻗﻴﺎﻟﺔ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﺠﻲ ﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻨﻠﻘﺎﻛﺶ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻓﻴﺎ ﺩﻣﻌﻮ ﻋﻨﻴﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺨﻮﻓﻲ ﻟﻲ ﻣﻜﻨﺒﻴﻨﻮﺵ ﻟﻴﻬﻢ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻔﻘﺪ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻫﻲ ﻛﺘﻠﻮﻡ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺿﻲ ﺑﺤﻴﺚ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﻛﻮ ﻫﺘﻤﺎﺕ ﺑﻴﺎ ﻛﺜﺮ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻏﻨﻤﺮﺽ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﺭﺍﻩ ﻣﻜﺘﺎﺏ ﺍﻧﺎ : ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻧﺘﻲ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻟﻐﺰﺍﻟﺔ ﻋﻔﺎﻙ ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻩ ﺑﺨﻴﺮ ﻣﺘﺒﻘﺎﻳﺶ ﺗﺨﻠﻌﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎ ﻧﺘﻲ ﺳﻮﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻨﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﻯ ﻭ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺖ ﻭ ﺍﺫﺍ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﺨﻴﺮ ﻋﻔﺎﻙ ﺭﺟﻌﻲ ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺼﺎﺭﺣﺔ ﺑﻬﺎﺫ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻛﺘﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺤﺲ ﺑﻠﻲ ﻛﻨﺤﺘﻀﺮ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺗﻨﻮﺿﻲ ﺷﻲ ﺻﺒﺎﺡ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﻳﻨﻲ ﻣﻴﺘﺔ ﻓﺎﻕ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﺘﻜﺴﻞ ﻭ ﺧﺎﺭﺝ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻻﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﺭﻁ ﻗﺼﻴﺮ ﺣﻤﺰﺓ : ﻣﺎﻟﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻣﺎﻣﺎ ﺷﻴﺮﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻨﻄﻠﺔ : ﺩﺧﻞ ﺳﺘﺮ ﺭﺍﺳﻚ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﺤﻚ ﻓﺎﻟﻀﺮﺑﺔ : ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺭﺍﻧﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﻣﺸﻲ ﻭﻟﻴﺔ ﺍﻧﺎ : ﻏﻴﺮ ﺧﻠﻴﻪ ﻋﺎﺟﺒﻴﻨﻮ ﻋﻀﻼﺗﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻧﻔﺦ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﻛﻴﻮﺭﻳﻨﺎ ﻋﻀﻼﺕ ﺩﻳﺎﻟﻮ : ﺷﻨﻮ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﺒﺤﺎﻟﻲ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﻴﻒ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻳﻄﻴﺤﻮ ﺍﻧﺎ : ﺑﺼﺢ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﻫﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﻮﻛﻮﺹ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﻠﻌﻦ ﻟﻲ
ﻣﻴﺤﺸﻢ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺯﻋﻤﺎ ﺭﺍﻙ ﺣﺠﻴﺘﻲ ﻭ ﻛﺘﻜﺬﺏ
ﺑﺎﺑﺎ : ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺬﺑﺖ ﻣﺎﻣﺎ : ﻟﻌﺴﺎﻙ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺑﺎﻙ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻳﺮ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻌﻮﺩ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻴﻞ ﻳﺎﻛﻞ ﻣﻜﺘﺒﺎﻧﺶ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻣﺴﺎﻛﻦ ﻛﺎﻧﻮ ﻏﻴﺮ ﻳﺸﻮﻓﻮﻩ ﻳﺘﺨﺒﻌﻮ ﺑﺤﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺻﻌﻴﺐ ﻭ ﻗﺎﺻﺢ ﻟﻲ ﻫﺪﺭ ﻣﻌﺎﻩ ﻳﻌﻮﺭﻭ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻋﻜﻮﺯﺗﻲ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺟﺎﻭﻫﺎ ﺷﻜﺎﻭﻱ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻔﺮﻳﺖ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺘﻴﻖ ﺑﻠﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﻜﺬﺍ ﺩﺍﺑﺎ ﻫﺎﺫ ﺳﺪﺍﺭﻱ ﺑﻮ ﻛﺮﻳﺸﺔ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻌﻮﺩ ﻭ ﺻﻌﻴﺐ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﻘﻮﻝ ﺑﺎﺑﺎ ﺣﻨﻴﻦ ﻗﻠﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﺩﺍﺑﺎ ﺍﻧﺎ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻣﺸﻲ ﻟﻬﺘﻠﺮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺣﻤﺰﺓ : ﺍﺟﻴﻮ ﺧﻠﻴﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺷﻲ ﻣﺎﺿﻲ ﻭ ﻗﻮﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﺵ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﺷﻲ ﻓﻄﻮﺭ ﺧﻮﻛﻢ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻣﺎﻣﺎ : ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻮﺟﺪ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﺳﻴﺮﻭ ﺟﻠﺴﻮ ﻓﺎﻟﺠﺮﺩﺓ ﺑﺎﺑﺎ : ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﻔﻴﻖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺣﻤﺰﺓ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﻬﻤﻮ : ﺑﺎﺑﺎ ﺑﻼﺵ ﺣﻨﺎ ﻧﻔﻴﻘﻮﻫﻢ ﻧﺎﺭﻱ ﺗﻼﻗﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﺑﺮﻳﺎﻥ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﺧﺪﻳﻨﺎ ﻛﺎﺱ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺎ ﺩﺍﻓﻲ ﻭ ﺧﻮﻳﻨﺎﻩ ﻟﻴﻪ ﻓﻔﺮﺍﺷﻮ ﻭ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻧﻔﻴﻘﻮ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﺎ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺭﻳﺎﻥ ﻓﻴﻖ ﺣﺒﻴﺒﻮ ﺗﻔﻄﺮ ﻭﻳﻨﻮ ﻛﻴﺤﻚ ﻓﻌﻮﻳﻨﺎﺗﻮ ﻭ ﻣﻘﻠﻮﺏ ﺑﺎﻟﻨﻌﺎﺱ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﺑﺪﺍ ﻳﻌﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻛﺘﺠﺮﻱ : ﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺭﻳﺎﻥ ﻣﻔﺰﻙ ﺳﺮﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﺑﻼﺻﺘﻮ ﻓﺎﺯﻛﺔ ﺟﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺰﻙ ﻧﺎﺭﻱ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﻗﺘﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﺎ ﻣﺎﻣﺎ : ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺣﺒﺲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﺒﻌﺔ ﻭ ﺳﻴﺮ ﻟﻠﻤﺮﺣﺎﺽ ﺭﻳﺎﻥ ﻛﻴﺒﻜﻲ : ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺪﺕ ( ﻣﺪﺭﺕ ) ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭ ﺷﻜﻮﻥ ﻓﺰﻙ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻣﺘﻮﺟﻬﻴﻦ ﻟﻀﺤﻴﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻫﺪﻯ ﻟﻘﻴﻨﻬﺎ ﺣﺎﻃﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ﻛﺘﻮﺑﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺩﻓﺎﺗﺮﻫﺎ ﺧﺪﻳﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺩﻓﺎﺗﺮﻫﺎ ﻭ ﻛﺘﺒﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﻭ ﻋﻴﻄﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﻣﺴﻴﺮ ﻫﺘﻠﺮ ﻧﺎﺭﻱ ﻛﻼﺕ ﻗﺘﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﺟﻬﻨﺎ ﻻﺧﺮ ﻻﺧﺮ ﺿﺤﻴﺔ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ ﻟﻘﻴﻨﺎﻫﺎ ﻛﺘﺪﻭﺵ ﻇﻔﻴﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻀﻮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻐﻮﺕ
ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ : ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﺗﺨﺒﻌﻨﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﻟﺒﻴﺖ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻠﻮ ﻣﺮﻭﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻓﺠﻴﻬﺔ ﺍﻟﻜﺘﺒﺔ ﻓﺠﻴﻬﺔ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ ﺑﺎﻟﻔﻮﻃﺔ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺘﻐﻮﺕ : ﺍﺵ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ : ﺍﺵ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﻲ ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﺎﻣﺎ : ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺗﻬﺎ ( ﺑﺪﺍ ﺗﻘﺮﺹ ﻓﻴﻬﺎ ) ﺩﻭﻱ ﺍﺑﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﺸﻮﻫﻴﻨﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻨﺴﻤﻊ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻙ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻨﻌﻞ ﻟﻲ ﺭﺑﺎﻙ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻣﺘﺠﻤﻌﻲ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﻧﺮﻳﺶ ﺑﻨﺘﻲ ﺿﺮﺑﺖ ﻓﻴﺪ ﺣﻤﺰﺓ ﺍﺣﺘﻔﺎﻻ ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﺩﻳﺎﻟﻨﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﻼﻛﺎﺭ ﻟﻲ ﺣﻨﺎ ﻣﺨﺒﻌﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﻋﺎﺭﻓﺘﻮ ﺷﻜﻮﻥ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻥ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻟﻲ ﺣﻞ ﻫﻮ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﺘﺼﻮﺭ ﺍﻧﻪ ﻳﺠﻲ ﻟﻌﻨﺪﻧﺎ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﺣﻤﺰﺓ : ﺧﻮﻳﺎ ﺳﻴﻒ ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻨﺎ ﺷﻮﻓﺎﺕ ﻧﺎﻗﺼﻴﻦ ﻣﻔﻬﻤﺘﺶ ﻣﺎﻟﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺧﻮﻳﺎ ﺷﺎﺩﻳﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﺎﻟﺒﻼﻛﺮ ﺿﻴﻖ ﻭ ﻻﺻﻘﺔ ﻓﺼﺪﺭﻭ ﻭ ﻫﻮ ﻻﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﺭﻁ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺧﻼﺹ ﻛﻴﻒ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻜﻨﻌﺲ ﻏﻴﺮ ﺑﺸﻮﺭﻁ ﻭ ﺩﻳﺒﺎﺭﺩﻭﺭ ﻭ ﻣﻊ ﺗﺨﺒﻌﻨﺎ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺳﻤﺎﻃﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺩﻳﺒﺎﺭﺩﻭﺭ ﻭ ﻣﻨﻘﻮﻟﻴﻜﻤﺶ ﺣﺎﻟﺘﻨﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻛﻲ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﺑﻘﻰ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻨﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻳﺸﺪ ﺍﻟﺒﻼﻛﺮ ﺣﻤﺰﺓ : ﻣﺎﻟﻮ ﻫﺬﺍ ﺿﺮﺑﺘﻮ ﻟﺼﺪﺭﻭ : ﺷﻮﻑ ﺣﺎﻟﺘﻨﺎ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﻟﺸﻲ ﺷﺎﻓﻨﺎ ﻏﻴﻘﻮﻝ ﻏﻴﺮ ﻛﻨﺎ ﻛﻨﻤﺎﺭﺳﻮ ﺣﻤﺰﺓ : ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻳﻜﻤﺎ ﻣﺸﻰ ﺑﺎﻟﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻫﺬﻱ ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺸﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻻﻥ ﻓﺼﺎﻋﺪﺍ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻮﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﻮﻟﻬﺎﻥ ﻻﺧﺘﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﻧﻌﻴﺸﻮ ﺣﺘﻰ ﺣﻨﺎ ﻗﺼﺔ ﺍﺣﺒﺒﺖ ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﻲ ﻳﺒﻘﻰ ﻏﻴﺮ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺩﻓﻌﺘﻮ : ﺣﻴﺪ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻤﺴﺨﻚ ﺍﻟﻤﻜﺒﻮﺙ ﻻﺧﺮ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﺣﺒﺒﺖ ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻌﻴﺸﻚ ﻗﺼﺔ ﻗﺘﻠﺖ ﺍﺧﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻧﻮﺭﻫﺎﻥ ﺗﻘﺮﻗﻴﺐ ﻓﺎﻟﺒﻼﻛﺮ ﻭ ﺣﻼﺗﻮ ﻭ ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻭ ﻟﻘﺎﺗﻨﺎ ﻓﻮﺿﻊ ﻻ ﺣﻮﻟﺔ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻛﻠﻴﻨﺎ ﻗﺘﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﻰ ﻣﺎﻣﺎ : ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮﻭ ﺗﻤﺎ ﺍﺍﺍﺍﺍ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﻟﻴﺘﻮ ﻣﺴﺎﺧﻴﻂ ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻞ ﻳﻜﻤﺎ ﺗﻴﻘﻮ ﺑﻠﻲ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻗﺼﺔ ﺍﺣﺒﺒﺖ ﺍﺧﻲ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﻤﻤﻨﻮﻉ ﺣﻤﺰﺓ : ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻬﺪﻳﻚ ﻭﺍﺵ ﺣﻤﺎﻗﺘﻲ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﺵ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺒﺤﺎﻝ ﻫﺬﻱ ﻣﺎﻣﺎ : ﺩﻳﺮﻫﺎ ﺍﻭﻟﺪ ﺍﻟﻬﻢ ﻭ ﻛﺜﺮ ﻭ ﻧﺘﻲ ﺍﺟﻲ ﻟﻬﻨﺎ ﺍﻟﻘﺮﺩﺓ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻣﻨﺨﺮﺟﻬﺎ ﻣﻨﻜﻢ ﻣﻨﺘﺴﻤﺎﺵ ﻧﺮﻣﻴﻦ ﺳﻼﻭﻱ ﻭﺍﺵ ﺗﺴﻄﺎﺕ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ ﺧﻼﻭﻧﻲ ﻧﺸﻚ ﻓﺮﺍﺳﻲ ﻭﺍﺵ ﺍﻧﺎ ﺑﺼﺢ ﺩﺭﺕ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻊ ﺧﻮﻳﺎ ﺣﻤﺰﺓ : ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺭﺍﻩ ﻛﻨﺎ ﻣﺨﺒﻌﻴﻦ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺪﻭﺯﺗﻬﺎ ﻟﻴﻜﻢ ﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺣﺸﻤﺘﻮﻧﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺴﻴﺐ ﺩﺍﺑﺎ ﻏﻴﻘﻮﻝ ﻫﺬﻱ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺤﻤﺎﻕ ﻭﺻﺎﻓﻲ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻏﻴﻘﻮﻝ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﻜﺎﺑﻴﺖ ﻭﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭﺍﺵ ﺗﺴﻄﻴﺘﻮ ﻋﻼﺵ ﻧﺸﺮﺗﻮ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻻ ﻭ ﻣﺸﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺑﻂ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺎﻣﺎ : ﻭﺍﺵ ﺗﺴﻄﻴﺘﻮ ﻋﻼﺵ ﻧﺸﺮﺗﻮ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻻ ﻭ ﻣﺸﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺑﻂ ﻛﻠﻬﻢ ﺟﻤﻌﺘﻮﻫﻢ ﻟﻴﺎ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺣﻤﺰﺓ : ﺍﻩ ﻛﺘﻬﺪﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺸﻲ ﻣﺎﻣﺎ : ﻻ ﺩﺭﺗﻮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺖ ﻓﺤﻤﺰﺓ : ﺩﻣﺎﻏﻚ ﻣﺴﺦ ﺍﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻣﺎ : ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻮ ﻋﺎﻭﺩ ﺍﻧﺎ : ﻭﺍﻟﻮ ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﻜﻠﻴﻨﺎ ﻗﺘﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﺎ ﺑﺴﻨﻄﺎﻟﺔ ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺘﻠﺮ ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﻠﺠﺮﺩﺓ ﻟﻘﻴﻨﺎ ﺍﻟﻐﻮﻝ ﺗﻤﺎ ﺑﻘﻰ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻨﺎ ﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻛﻴﻬﻤﺲ ﻟﻴﺎ ﺣﻤﺰﺓ : ﻳﻜﻤﺎ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺗﻴﻖ ﺑﻠﻲ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻧﺎ : ﺷﻜﻮﻥ ﻋﺮﻑ ﺿﺒﺮ ﺭﺍﺳﻮ ﺣﻤﺰﺓ : ﺧﻮﻳﺎ ﺳﻴﻒ ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﻛﻨﺎ ﻣﺨﺒﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻟﺰﺑﺎﻳﻞ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻴﻒ ﻛﺘﻔﻰ ﺑﺒﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻧﻔﻄﺮﻭ ﻭ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﻣﻨﺰﻟﺶ ﻋﻴﻨﻮ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻔﻬﻤﺖ ﻣﺎﻟﻮ ﺭﺍﺟﻞ ﺑﺼﺢ ﺗﻴﻖ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﻤﻤﻨﻮﻉ ﺑﻔﻔﻔﻒ
يتبع ...