صباح اليوم التالي كعدنه اني واختي دنروح لمدرسه فرحانات ونشيطات بسبب معاملته بابا النه وسؤاله عنه
ومرت السنين بعدها اني رحت لصف الثالث متوسط وكنت حيل شاطره بالمدرسه ومؤدبه واروح بطريقي وارجع بطريقي والحمد لله خلصة الثالث على خير ودخلت اعداديه وهمات شاطره بالاعداديه ومحافظه على مستواي الدراسي ونجحت من الرابع الى الخامس اعدادي ومن الخامس الى سادس علمي وهنا بدت قصتي
صفا اختي كبررت صارت شابه جميل حيل بيضه وطويله وجسمها حلو ورشيق وعيونها كبار وعسليه وشعرها طويل
صفا راحت لصف الثالث متوسط وخطبها ابن عمتي اقبال مصطفى
هي مقبلت بالبدايه ورادت تكمل دراسته لكن عماتي حجوا وياها وكلوله ابن عمتج وعمتج ربتج وهو حباب وخوش ولد ومن هذا الحجي
المهم اقتنع صفا تزوج مصطفى بشرط يخليه تكمل دراسته وزوجة صفا وهي بالثالث متوسط واني ضجت عليها وفرحتله بنفس الوقت وراحت لبيت عمتي اقبال عمتي ماعدها احد بيتهم بنتها الكبيره سهى ازوجة وسافرت بالخارج وكملة دراسته وصار مدرسه
وضحى كانت تكمل جامعته علوم كيمياء وكانت شاطره حيل رغم مأساتهم وحالتهم الماديه وابوهم تاركهم وميصرف عليهم لكن وصلتهم عمتي للكليات وخرجتهم
ومصطفى فشل بالدراسه بسبب عمله وهو كبير البيت وكان هو المسؤول عن البيت وكان يشتغل ف همل الدراسه وتوجه للشغل حتى يعيش اخواته وعمتي
مصطفى كان يحب بنت خالته وبنت خالته بغير دوله وعمتي مقبلت يخطبها لان خافت على مصطفى يعوفها ويسافر
ف زوجته صفا وهو يحبه لصفا ويحترمه لكن بمرور الايام صفا صارت حامل وتعبت متكدر تتحمل مسؤوليه بيت وزوج وعيال ودوام وهي كانت صغيره بصف الثالث متوسط ف قام مصطفى وبطلها من المدرسه بسبب عمتي هي الي طلبت منه يبطله
صفا صارت حامل وصار عليها شهر السادس وسقط الطفل وتعبت حالته النفسيه وبعدها عمتي اقبال صارت معاملته ويه صفا مو زينه وظل تحشي ب مصطفى عليه وبجي مصطفى من الدوام يضربه ويحجي عليها وهي ساكته تجي تشتكيلي واني انقهر عليه لا حوله ولا قوه وبعدين تأزمت حالته مع زوجه لان شكت بيه يحجي مع حبيبته السابقه وزعلت واجتي بيت بيبي وظلت فتره عدنه زعلانه
وبيبي مقهوره على حاله همات بطلت من المدرسه وسقطت الطفل وزعلت
وظلت تقريبآ شهر وبعدها رجعوها عمامي لبيت عمتي اقبال
وظليت اني وحدي ويه بيبي وزوجة عمو
ومن هنا وبدءت قصتي
