كانت صفا متعوده على ماما وعلى الرضاعه الطبيعيه وعلى ريحت امي حاولوا يشربوها حليب بالمميه متريد وهنا دهورت حالة صفا وماظل دكتور ماعرضوها عليه اخير دكتور حيل معروف ومشهور بغداد عرضوا اختي صفا عليه كللهم هذه البنت بعد يومين وتموت
عمتي الكبيره هي الي ظلت تربيه
عمتي مزوجه ومطلقه عدها بنات 2 سهى وضحى ولد مصطفى حيل كانت تحب اختي وتبجي عليها واجتي لبيت وحجتلنه على حالة صفا انه هي بعد يومين وتموت ف جدو ظل يعيط وقال اخذوها ذبوها بالزبل خلي ياكلوها الكلاب لان هي ميته ميته
وهي وجودها وجيته شؤوم على امها وعلى البيت وكبت العيطه من جديد بيبي تبجي وعمه تبجي وجدو يريد ياخذ صفا يذبها بالشارع بعدين عمه كلتله خلاص اني رايحه اذبها بالشارع ف عمتي خابرت عمو وقالته تعال خل نروح للامام الكاظم نودي صفا نزورها عسا وعل تتشافه وبدون ميدري جدوا راحوا عمه وعموا للامام وبعدها صفا كامت تتقئ مي اسود
وبعدها ظلت تبجي وضلينه نسمع صوتها بعد معاناة خمس اشهر وهي ماتتحرك ولا تبجي ولا تتكلم
وبنفس اليوم ظلت تاخذ الحليب شوي شوي
وعمه جابته للبيت وجدو تعارك وياها كلله مو كتلج ذبيه
عمه؛لا بويه صارت زينه وظلت تحجي وتبجي وشربت حليبه ف جدوا سكت وما حجه وظلت صفا بين زينه وبين متخربطه حالته
وظلت بين المستشفيات متعلعله الى ان صار عمرها سنه وبعد ظلت تتقبل الاكل وتمشي وصارت صفا ايه من الجمال مدنفشه وتضحك وتحجي وجدو ظل يموت عليها والكل الي بالبيت يحبه ويشيله ويشتريله
وكبرنا اني وصفا وضلينه نفتهم
بعدها زوج بابا
