اني كمت مالتقي بأحد بالبيت اجي من المدرسه اتغده واصعد لغرفتي اصلي واكعد ادرس
واكمل دراستي ونظل نتخابر اني وعلاء
كان يشجعني على الدراسه ويساعدني يجيبلي ملازم ادرس بيه وكنت احسه يحبني وميريد يسله بيه
وبعدها تعرف على قصتي كامله واهلي وقصة امي وعرف اني يتيمه وبابا ماله خص بينه واني عايشه مع بيبي ويعرف بيبي مريه كبيره بالسنيوم من الايام طلب يشوفني واني رفضت وخفت وبعد الحاح شديد منه وكنت احبه واخاف اخسره وافقة يشوفني لكن بشرط مو بمكان عام ولا بمنطقتنه
فهو وافق واتفقنه يشوفني في سيارته
.
.
.
وصار يوم ثاني واني كالمعتاد كعدت الصبح تريكت وبدلت ورحت للمدرسه وشفته يم باب المدرسه رحت صعدت بسيارته ورحنه نفتر بالسياره كنت خجلانه منه وبنفس الوقت حيل حيل خايفه اول مره هيج اجرء واسويه اركب مع واحد بالسياره
.
.
.
فهو كان اسلوبه لطيف ويايه وحباب جايبلي نساتل وحلويات وملازم وقرطاسيه وظلينه نحجي بمواضيع المدرسه وبعدها ظل يحجي ع ظروفه وظروف اهلهوابد ماحاول يسويلي شي ولا طلب مني شي
بحيث كبر بعيني وضليت اثق بيه وحسبتله حساب كبير انه يختلف عن بقية الشبابوبعدها راح جابلي لفات وتغدينه بالسياره وصار وقت الرجعه للبيت ورجعت للبيت وكنت خايفه حيل خاف احد شايفني وياه
والحمد لله عدت سلامات