نسمع عياط لك علاء علاء فهو كلي اني حنزل وانتي انزلي ورايه
هو همات نزل واني نزلت وره ودا اطلع من الباب وامه شافت ظهري وظلت تعيط لك علاء منو هاي لك حتخبلني وهو كام يصيح عليه وهي تصرخ قام خله ايده على حلكه ودخله للبيت واني طلعت من بيتهم خايفه وارجف رأسآ اجرتي تكسي ورحت للمدرس
كملت درسي وبعدها خابر علاء كلي وين انتي كتله يم مدرس الفيزاء ف كلي ظلي مكانج اني جاي عليجوظليت واجه عليه وصعدت بالسياره وظليت ابجي وضايجه من الموقف الي صار وهو اعتذرلي وقال
الحمد لله امي ماعرفتج وسألتني منو هاي واني
مكتله هاي هند الي احبه لو كايلله عليج كان ماتجي تخطبج فقنعني بكم حجايه واعتذري بعدها وصلت للبيت وانطاني رصيد للمبايل وراح وضلينه على تواصل اني وياهوراحت ايام واجتي ايام وقربت كولش امتحانات اخير السنه
واجتي صفا يمنا وكانت حامل وبعدها جابت ولد سموه ياسر
وظلت على عركاته هي وعمتي وشهر تزعل وشهر ترجع لبيت عمتي اقبالويوم من الايام صفا تكلمت وياي
هند شبيج اشو ضعفانه وجهج تعبان وكوله خاتله فوك بغرفتج بيج شي
هند...لامابيه شي تعبانه من الدراسه وشايله هم السادس
صفا الله يوفقج حبيبتي احسن مني تفكرين بمستقبلج خوب مو مثلي زوجتً وصرت خدامه
وياريت راضين عليه كله صياح وسب وشتم ومصطفى يضربني وعينك عينك يخوني ويخابر حبيبته القديمه كدامي واني ميته قهر
ويوم من الايام مصطفى راد يسافر يروح لحبيبته وعمتي اقبال منعته وقالته اذا تسافر لا انته ابني ولا اعرفك ولا تعرفني
فعلا ماسافر مصطفى وصار زين ويه صفا وظل يحبهوبعدها صفا صارت حامل وجابت ولد ثاني وصارت علاقته مع مصطفى زينه
واني قربت امتحاناتي وظليت بين. فتره وفتره اشوف علاء ويوم من الايام اجه عليه علاء للمدرسه
وشافني امشي س ب ال7صباحآ لانه اروح لمدرستي مشي ف كان الشارع تقريبآ مابيه احدوقلي تعالي صعدي بالسياره واني رفضت وهو لح عليه ورفضت وظل يصيح عليه ويسحبني من ايدي اني تخبلت قلت هذا شبيه ليش هيج يعاملني
بعدها وخرت ايده مني ونهزمت قام اجة ورايه وطلع المسدس من خاصرته وخله المسدس على راسي