المقدمة

11.2K 172 7
                                    

  من روايه (احببتك منذ الضغر)

تاليف وكتابه / مريم ابراهيم
***********************

ارجو التصويت للقصه

يحكى ان الحب جميل فقد قالت عنه كل القصص والروايات منها من ياتى من نظره او اكثر ومنها كبر

لكن هذه الروايه مختلفه تماما فعندما نكون اطفال صغار وياتى لنا الحب ونحن لم نكمل سن الثامنه عشر يكون بطعم طفولى ممزوج بالاهتمام

لكن فى الطفوله يطلق عليها صداقه وعندما نكبر يطلق عليها اسم اخر

**************************************

فى هذه المقدمه ساحكى لكم القصه وهم صغار وعندما تاتى الحلقه الاولى سياتى الكبر

****
كنت فى يوم من الايام مع عائله سعيده وفرحه لكن هل للفرحه ان تكتمل 

ماتت امى فى يوم عصيب وتركتنى انا واخى وليد الصغير وانا كنت لا ابلغ الاثنا عشر عاما وتزوج ابى ومررت انا واخى فى ايام 

عصيبه من الضرب وابى كان مجنونا بتلك المراه و هى كانت تعاملنى كالخادمه انا واخى انظف واشتغل لصالحها 

اما انا فقد خفت على حياه اخى التى كادت تقتله اكثر من مره وابى يقول بدون قصد

جاء يوم عصيب كانت الدنيا تمطر وبدون ان يشعر احد دخلت الغرفه الحقيره التى ارتميت فيها انا واخى واتيت بحقائب السفر

 الخاصه بابى ومن دون ان يشعر احد اخذت ثيابى وهدايا امى لى قبل ان تموت وثياب اخى والقلاده التى وصتنى امى ان اعطيها 

لاخى لكى يتذكرها بها لان بها صورته عندما ولد هو وامى واخذت كل مجوهراتى التى كانتى هديه امى وتسللت واخذت مضلتين 

واخذت مجوهرات امى وملابسها معى وكل شيئ يخصنى فى ذلك البييت ومن دون ان اعرف الى اين اذهب نزلت من البيت خلسه 

وكانت الدنيا تمطر مرت امراه الى جانبى وراتنى مع اخى الذى لايعرف حتى المشى كان معها ابن صغير يكبرنى بعامين فسالتنى

 هذه السيده عن حكايتى فقصصتها لها فحن قلبها لى ولاخى وقالت لى انهضى ساخذك الى بيتى لكن قبلها اشترى لك ولاخاك بعض 

الملابس فاشرت لها الى حقيبتى ففهمت ان معى ملابس تكفينى انا واخى وبعدها

ذهبت الى بيتها ورحب بى زوجها والافضل من هذا انها كان ابنها لطيف كنا نلعب ونلهوا سويا وتعاهدنا على الصداقه وكنت سعيده 

جدا بعد ان ادخلتنى المراه وزوجها الى التعليم مع ابنها ودخل اخى الروضه وبدات احكى لهذه السيده عن امى واحكى لها عنها وبعد 

مرور خمس سنوات من قمه السعاده والهناء لكن وهل للقدر ان يبتسم لى صرت انادى تلك المراه امى بسعاده لكن ماتت تلك المراه بعد

 مرور الخمس سنوات سعاده وتركتنى انا واخى وابنها وزوجها الذى اهتم بى لكن كانت المفاجاه ان جاء لى ابى ذلك البيت واعتزر 

منى جدا على مابدر منه وقال لى ان اذهب معه للبيت وانه طلق تلك المره فذهبت معه وودعت تلك العائله الكريمه جدا وودعت مجد 

الطيب جدا وودعت صداقتنا وتعاهدنا ان نتقابل مره اخرى ....................................................................................

شجعونى برايكم ارجوكم شجعونى بنات برايكم هو الى هيخلينى اكمل
وابدا فى الحلقه الاولى

فوت + كومنت

(رواية احببتك منذ الصغر)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن