روايه احببتك منذ الصغر
بارت(6)
تاليف | مريم ابراهيمللاسف الجزء ده نشر متأخرا لكن ده هو السادس عارفه انو مش محطوط فى ترتيبه بس ياريت تقرئوه قبل ال7 وال8
_---------------------------------------
نهى : تكلمى ما هو اسمه
الفتاه : سمير اسمه سمير
فجأه شاهدت نهى الظلام يجول فى كل مكان يرتفع صوت النحيب لم تحس تهى بنفسها الا وهى تفتح عينيها الجميلتان ببطئ وتجولل بنظرهاثم تغلقها بقوه من شده الضوء وتذهب مره اخرى فى ثبات عميق
------------------------------------------------------------
ذهب مجدمع سمير الى المنزل ليلقوا جسدهم على الرير تعبر جفونهم على شده الحاجه للنوم
____________________________________________
اما عمر ورقيه ققد ذهبوا مع لمى لررجوعها الى المنزل
تخرج لما من المشفى تتحس بأن قيدها قد فك بمجرد ان تركت المشفى
-----------------------------------------------------------
هم عمر ورقيه للذهاب لمنزلهم بعد عناء طوال اليوم
اوقف عمر سيره بعدان تذكر موضوع خطبه لمى
عمر: اووووه لقد نسيت اللعنه
رقيه : ماذا ؟
عمر : انتظرينى سأكلم ابى لمى ونرحل
رقيه بأستغرااب : حسناً !
حانت لحظه من رقيه تفكر بعقلها ترى ما هو الذى حدث
بعدمرور نصف ساعه
عمر: لقد اانتهيت
رقيه : لقد تأخرت جدا
عمر : اسف
رقيه : لا عليك
عمر هييا سأوصلك لمنزلك الان
رقيه : حسنا وشكراً
==========================================
ذهب عقل مجد الى عالم الاحلام
يستوقفه رنين هاتفه المفاجأ ليفصله عن عالم الاحلام ويدله على عالم الواقع
مجد : ها قد جاء الرنين االمزعج
مجد اهلا
الطبيب: اهلا
مجد: تفضل معك مجد سمير
الطبيب : هل انت اخ الانسه لمى
مجد : نعم من انت وكيف حصلت على رقم هاتفى ؟
الطبيب : انا طبيب مشفى''،،،،،،،،،،،،،،
اتيت برقمك من على هاتفف شقيقتك
مجد : اذا ماذا تريد
الطبيب اختك هنا الان غرفه 511 وانا وجدتها فى حاله اغماء
ذهب مجد ليوقظ اباه هو الاخر من عالم الاحلام
مجد : ابى استيقظ الان ارجوك
سمير :مممممممم ماذا هنناك اريد النوم
مجد : ابى اختى نهى فى المشفى
ليوقظ اللاب بشكل هرع
===========================================
رقيه ببتوتر وفضول مبالغ فيه : ماذا كنت تفعل فى بيت لمى
حانت من عمر ننظره قاتله
خافت رقيه من هذه النظره كثيرا وارتسمت على وجهها علامات الخوف والندم
لكن سرعان ما زالت تلك العلامات من على وجههاا الجميل والابيض
بفعل قهقه عمر وضحكاته
رقيه : ما المضحك فى هذا
عمر: المضحك انكِ صدقتِ تلك النظره التافهه والسخيفه
هدأ قلب رقيه كثيرا واخذت شهقه من الهواء
عمر : سأقول لكِ انا كنت فى بيت لمى لكى أتحدث الى اباها فى موضوع هام
رقيه : ماذا؟
------------------------------------------------------
وصل مجد وأباه الى المشفى
ذهبوا الى الطبيب
سمير ايها الطبيب ماحالها
الطبيب :لها علاج واحد
مجد : اعطنى اسمه وانا سأجلبه فى الحال من الصيدليه
الطبيب : لكنه ليس فى الصيدليات
مجد : لكن اين هو
الطبب : وليد هو وليد هل تعرفونه
سمير : ماذا ماذا تقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الطبيب :هل تعرفونه ؟
مجد كاان قد اسرع ليقول نعم
لكن سرعان ماسبقه سمير بالرد : لا
مجد : لكن ابى
قاطعه سمير قائلا : فعلا لا نعرف
الطبيب : خساره كان وجوده سيمثل فارقا كبيرا فى علاجه
سمير : قدر الله ماشاء فعل
________________________________
رقيه : اعرف انك ذهبت لتكلم ابها لكن فيما كنت تتحدث معه
قالتها رقيه بشكل عفوى
ضحك عمر بصوت عالٍ وقال: تعريفين انا احبك كثيرا
فرحت رقيه كثيرا لهذه الكلمه وكادت تطير من الفرح لكن اوقف بحر احلامها
وفهمت انه كلام عفوى
فقالت : لكن يبدو عليك الفرح كثيرا
عمر : نعم الى ابعد الحدود
رقيه : ولما شاركنى فرحتك
عمر : اووووووووه كم انا غبى نسيت اخبارك
رقيه : لاعليك اخبرنى الان
عمر : احب لمى وسأذهب غدا لخطبتها
======================================
خلص البارت يارب يكون عجبكم وادونى رأيكم فى التعليقات
وكان طويل ومشوق مثلما وعدت
استنونى الحلقه الجايه هتبقى جميله
اتركو تعليقكم
أنت تقرأ
(رواية احببتك منذ الصغر)
Romanceيحكى ان الحب جميل فقد قالت عنه كل القصص والروايات منها من ياتى من نظره او اكثر ومنها كبر لكن هذه الروايه مختلفه تماما فعندما نكون اطفال صغار وياتى لنا الحب ونحن لم نكمل سن الثامنه عشر يكون بطعم طفولى ممزوج بالاهتمام لكن فى الطفوله ي...