P.V Liam
" و أنا أعشقك " قالتها أينجل بصوت متقطع و اصبعها ترتعش بين يداي .
قفظت من علي كرسيي الذي بجانبها و اري عيناها بالكاد تستطيع فتحهما .
" ل..لا تبكي يا حبي س..سأكون بخير " قالتها و هي تضع يدها و هي ترتعش علي وجهي لتمسح دموعي .
امسكت بيدها و قبلتها ، و قلت لها " لا اصدق عيناي لقد اشتقت لكي كثيرا ، فقد اشرق النهار بوجهك بعد ليله الطويل "
" لكن مهما غبت عنك ، ستبقي ذكرياتي تضيء قمرك في الليل ، لا تبكي اترجاك " قالتها أينجل و تشبك يدها بيدي .
" مهما طالت الليالي ، و مهما كانت الصعوبات ، طالما انا ممسك بيدك لم يمسك مكروه " قلتها و احسس علي وجهها .
" اوه لقد استيقظت الحمد للرب " قالها الطبيب عندما دخل فجأة الغرفة .
" اذهب انت الان سيد باين و انا سأعتني بها ثم يمكنك زيارتها لاحقا " قال الطبيب .
" حسنا وداعاً " قلتها و انا ألوح لأينجل .
خرجت من الغرفة و انا ابكي من الفرحة ، كانت سعادتي لا توصف ، ركضت أليزا نحوي و هي تسأل عن أينجل .
" لا تقلقي انها بخير لقد استيقظت " قلتها لأليزا و انا تكاد الابتسامه تشق وجهي .
بعد مرور 4 ايام .
" شكرا لك ايها الطبيب " قلتها للطبيب و انا امد يدي لأصافحة .
" لا شكر علي واجب ، اذهب انت الان انت و اينجل لتملؤ الأوراق الخاصة بخروجها من المشفي" قالها الطبيب و هو يصافحني .
نزلت انا و اينجل معا لنملئ الاوراق ثم خرجنا من المشفي و كانت أليزا تنتظرنا في الخارج .
P.V Aingl.
" حبيبتي لقد اشتقت لكي كثيراا ، ستذهبين الان و لم تتركيني اقضي وقتاً معك " قالتها أليزا و هي تحتضنني و بادلتها ايضا .
" اوه حياتي و انا اشتقت لكي اكثر ، لا تحزني انهم 5 أيام فقط و سأعود لكي ، اتمني ان تحققي ما تتمنين ."قلتها لها و من ثم ذهبت انا و ليام .
" اذا اين سنذهب في الخمسة ايام دادي " قلتها عندما ركبت انا و ليام سيارته .
" قُليها مجدداً ارجوكي " قالها ليام وهو ينظر لي بعد ان انهيت كلماتي .
" ماذا اقول " قلتها له و انا ابتسم ابتسامه خفيفة.
" قولي ما نعتيني به في اخر كلامك " قالها ليام و عيناه لم تتحرك من علي .
" دادي؟" قلتها بنبرة سؤال .
" ما اجمل هذا الاسم عندما تنطق به شفتاكي " قالها و هو يشبك يدي بيده و هو ينظر لها .
" عندما كنت في 1D كانوا ينادوني دادي لأنني كنت اكثر شخص عاقل فيهم و كلما احتاجوا لشيء لم يترددو في ان يشكوي همومهم لي " قالها ليام مكملاً حديثه .
" انت ؟! اعقل شخص بينهم ، انت ؟؟" قلتها بأستغراب و انا اضحك بهستريه .
" كنت متوقع منك هذا الرد ، فا انا قد طار عقلي منذ ان رأيتك " قالها و هو يحسس علي يدي و يبتسم .
" لم تجب عليِ إلي اين سنذهب " قلتها بنبره طفوليه.
" سأذهب بكي لمكاني الخاص ، اجمل مكان في أنجلترا ، لا احد يعرفه " قالها و هو يضع المفتاح في السيارة و يقوضها .
" حتي ان اخذتني إلي الجحيم ستكون جنه طالما انت معي " قلتها و انا انظر من نافذة السيارة.
أنت تقرأ
| Değmesin Ellerimiz | L.P ( Complete )
Фанфикتُرِي الْمَلَائِكَةُ و فِي الْحَقِيقَة وَرَاءَ ذَلِكَ الثَّوْبُ الْأَبْيَض و الْأَعْيُن الْمُمْتَلِئَة بِالْكَلِمَات الْكَاذِبَة آلَاف الْأَوْجَه ، لَكِنْ لَا يُمْكِنَنِي قَوْل إِنَّك مِثْلُهُم ، لَكِنَّك لَم تَفِي بِوَعْدِك . Değmesin ellerimiz :...