P.V Writer
ذهب ليام و أليزا إلي المطعم لتناول الفطور ، و ليام
لا يفكر إلا بالكبوس الذي وارده ليله امس ، كان يشعر
و كأن قلبه توقف و اصبحت لحظاته لا يذوق فيها إلا
العذاب .
ثم اتصل مدير اعمال ليام و قال " اين انت ليام ، الكثير من الصحفيون لا يتركون أذني و شأنها ، و لديك الكثير من اللقأت الصحفيه يجب عليك ادائها"
" انا متعب كثيرا يا سميث لا استطيع الظهور في اي لقأت صحفيه بتاتاً ، لدي بعض المشاكل " قال ليام و هو يكبت بداخله كل المصاعب التي حدثت له.
" و ما قصة أتفصالك عن شيرل ؟ هل انفصلتما فعلا " قالها سميث و هو مستغرب من ذلك المرضوع المنتشر بين العديد من الناس .
" اننا فعلا انفصلنا " قالها ليام و هو يتنهد .
" لماذا ، و كيف ، و متي " قالها سميث و هو متلهف لمعرفة تجابه ليام .
"اتود ان تجري معي تحقيقاً يا سميث ، سيكون افضل صحيح " قالها ليام و هو يود لو انه يخرج من الهاتف و يسدد لسميث ضربه مبرحة .
" اسف ليام لم اقصد ازعاجك اهدء اهدء " قالها سميث و هو يهدأ ليام .
" أقفل الان سميث فا انا لست في وضع مناسب للكلام" قالها ليام .
" حسنا ليام كما تريد باي " قالها سميث ثم اقفل الخط .
عاد ليام للمشفي هو و أليزا و أستأذن ليام ان يدخل إلي غرفة أينجل ، فوافق الطبيب .
P.V Liam
دخلت لغرفة أينجل و جلست علي الكرسي الذي بجانبها ، و كانت لا تزال في نومها العميق لا تستيقظ.
امسكت بيدها التي تحاوطها الاجهزه ، اشعر بدفء يدها ، اشعر بروحها .
" انتي لستي كأي فتاة ، انتي ملاك ، لكن للأسف في هذه الحياة الملائكة يعذبون ، لا يذوقون الراحة ، اتعرفين انني اكثر الناس حظاً ، ليس بسبب الشهره ولا الغناء ولا اي شيء من هذا القبيل ، انا محظوظ لأنكي معي ، بدأت في اختيار الفتاة التي تنسبني خطأ ، لم يحبوني مثل ما احببتهم ، لكن القدر نبهني للحقيقة و أرسلك لي ، ان قلت لكي احبك ، لن اكفي ما بداخلي اتجاهك ، اذا كانت الكلمات تعبر عما بداخلي لنفذت الكلمات و ما نفذ حبي لكي ، أحبك يملاكي " قلتها و مع اخر كلماتي بدأت عيناي تنزل ما تشاء من الدموع .
" و انا اعشقك " سمعت أينجل تقولها بصوت مبحوح و اصابع يداها ترتعش .
يتبع .....
أنت تقرأ
| Değmesin Ellerimiz | L.P ( Complete )
Fanfictionتُرِي الْمَلَائِكَةُ و فِي الْحَقِيقَة وَرَاءَ ذَلِكَ الثَّوْبُ الْأَبْيَض و الْأَعْيُن الْمُمْتَلِئَة بِالْكَلِمَات الْكَاذِبَة آلَاف الْأَوْجَه ، لَكِنْ لَا يُمْكِنَنِي قَوْل إِنَّك مِثْلُهُم ، لَكِنَّك لَم تَفِي بِوَعْدِك . Değmesin ellerimiz :...