كانت تلك النهاية بدايه لطريق طويل.
.
.
منظور أينجل
امسكت هاتفي و بعثت لأليزا رسالة بأن تأتي لتأخذني لأنني لا استطيع التكلم لأتصل بها بقت الافكار تنزل علي رأسي .
هكذا فقط ؟ انتهي الامر بسبب اهتزاز الثقة ؟ هل انا اريده حقا ؟ اشتاق له لا اريد ان ابتعد عنه انا احبه كثيرا اشتاق له في كل ثانيه يكون فيها بعيدن عني فيها احب عندما تتعانق ايدينا و تطلاقا اعيننا لكن ماذا عن شيرل و بير ؟ اخرب بيتهم و هم لا ذنب لهما و في نفس الوقت من المستحيل ان تتم تلك العلاقة ماذا عن كلام الناس ، الصحافة ، المجلات .
كأن نسيانه مستحيل كل الذكريات داخلي مثل الورود الذابله اذا لم اعتني بها تموت و ترحل مثل ما هو رحل و الان ادرك انه لم يعد بجانبي.
جأت أليزا و اخذتني و ركبنا سيارة اجره و بقيت صامته و الدموع تتساقط علي يداي و أليزا تقول لي : أينجل ماذا هناك ماذا بك ؟؟
احتضنتها بقوة و بقيت اقول لها : أ.. أليزا انا احبك كثيرا عديني انك لن تتركيني مثل ما تركني البقيه عديني.
كانت تلك الليله صعبه جدا علي بقي المكياج على وجهي تشرق علي الاعين ضوء القمر ، و تحترق القلوب من الشوق.
استيقظت في سريري و وجدت أليزا بجانبي نائمه و عندما ايقظتها قالت لي : لقد اصبتي بالبرد و ارتفعت حرارتك الامس و بقيت جانبك طوال الليل.
احتضنتها و قلت لها : انتي افضل صديقة في حياتي أليزا.
قالت لي : هل يمكن ان تخبريني ما الذي يحدث معك ؟؟
قلت لها كل شيء منذ ان صدمني بالسيارة حتي تركني البارحة
قالت لي : انظري ان الامر معقد لكن من الافضل لكما ان تبتعدا هذا افضل لكليكما.
قلت لها : و انا ايضا اعتقد ذلك انا احبه لكنني ان بقيت بجانبه سأذيه و انا لا اريد ذلك ليعيش حياة جيدة انا اتمني له السعاده.
قالت لي : هيا انهضي لنذهب للتسوق لكي ترفهي عن نفسك قليلاً.
نهضت و ذهبنا للمركز التجاري اشترينا الكثير من الاغراض بدأت حالتي بالتحسن قليلا من بعدها وجدت طفل صغير يبكي ذهبت له و قولت له : ماذا بك يا صغيري لماذا تبكي ؟
قال لي : لا اجد امي انا افتقدها..
قلت له : تعالي لنبحث عنها.
بقينا نبحث ساعات و ساعات و الصبي يقول و الدموع تمليء عيناه كمن تركته حبيبته بعد لحظات العشق حتي رأي سيده مرتديه رداء اسود تبكي و ترك الصبي يدي و اتجه ناحيتها و هو يقول : ماما
و احتضنته تلك السيده و دموعها لا تتوقف و هي تخسي علي رأسه و تقول : بني هل انت بخير ؟
قال لها : لقد ساعدتني تلك الفتاه.. وهو يشير علي
كانت الابتسامة تعلو وجهي لأنه وجد والدته و ذهبت اتجاه السيدة و ابنها و قلت لها : مرحبا سيدتي انا اينجل مراد سعيدة لأنك وجدتيه.
قالت لي : انا كارولين انا صاحبة اكبر حضانه اطفال في لندن تسمي حديقة المرح.
* و اعطتني البطاقة الخاصة بالحضانه *
و اكملت كلامها : انا لا استطيع التعبير عن فرحتي لأنني وجدته انه غالي جدا بالنسبة لي انه ابني و حياتي و كل شيء بعد وفات زوجي.
قلت لها : ليرحمه الرب المهم ان ابنك بخير.
قالت لي : انتي لطيفة جدا اينجل تصلحين للعمل في الحضانه ان كنتي لا تمانعي في ذلك رقمي علي البطاقة فكري بالأمر جيدا و قولي لي.
.
.
.
Hello
ازيكم عاملين ايه عارفة ان الشابتر قصير بس عندي مدارس و حاجات كتير بس هحاول انزلكم شباتر اكتر.
متنسوش ڨوت و كومنت لوف يووو ❤❤❤
أنت تقرأ
| Değmesin Ellerimiz | L.P ( Complete )
Fanficتُرِي الْمَلَائِكَةُ و فِي الْحَقِيقَة وَرَاءَ ذَلِكَ الثَّوْبُ الْأَبْيَض و الْأَعْيُن الْمُمْتَلِئَة بِالْكَلِمَات الْكَاذِبَة آلَاف الْأَوْجَه ، لَكِنْ لَا يُمْكِنَنِي قَوْل إِنَّك مِثْلُهُم ، لَكِنَّك لَم تَفِي بِوَعْدِك . Değmesin ellerimiz :...