قام بإجباري للزواج وانا قمت بخداعه الحب للإنتقام أو هذا ماكنت اعتقده مجرد انتقام لا شئ آخر
انا : ابتعد عني
آدم : ماذا زوجتي العزيزة
انا : توقف عن هذا أيها الحقير
ااااااه خدي لقد قام بصفعي
آدم: تكلمي مع زوجك بإحترام عزيزتي
انا بسخرية : حاضر زوجي...
روان : تم إخراجي من المشفى في الساعة الواحدة و لم يأت آدم بعد خرجنا انا و محمود فقط بعد أن أنهينا إجرآت الخروج لنذهب لسيارة محمود و عند خروج من المشفى رأيت محمد أخ يارا و هو داخل بسيارته التقت نظراتنا لثواني معدودة و ثم قطعناها بسبب السير لأقوم طوال الطريق للمنزل و انا افكر به لا أعرف لما فقط لا أعرف وصلنا للمنزل لأنزل بهدوء بمساعدة محمود و دخلنا و كان المنزل هادئ توقعت بأنهم ليسو هنا ليقوم محمود بمساعدتي لأصل لغرفتي و نحن نصعد الدرج كان آدم ينزل وهو ماسك بيد يارا وكأنه يساعدها مابها هل هي مريض..... قاطع تفكيري صوت آدم المستغرب آدم بإستغراب: ماذا تفعلون هنا ؟ ليضحك محمود وهو يجيب : ماذا بالتأكيد لن نستقر هناك ثم أنت لم تأتي فقمت بتخريجها توقعت بأنك مشغول ماذا تفعل بالمنزل بهذا الوقت ؟ أنهى كلامه وهو ينظر لآدم بحاجب مرفوع سمعت تنهيدة من آدم و أجاب و هو يمشي مع يارا الصامتة: لاشي فقط لم أرد أن أترك يارا كانت متعبة بالأمس ولايوجد أحد ليعتني بها... كيف أصبحتي الآن حبيبتي ؟ روان بإبتسامة :لاتقلق علي أصبحت بأفضل حال بقي فقط الكسور .... ومن ثم تنظر ليارا بعتب. لماذا لا تهتمين بنفسك أكثر وبأطفالك طبعا بسببي هذا التعب لأنك قلقتي علي . يارا بإبتسامة و هي تقترب من روان لتحتضنها : أنتي اختي الصغيرة إذا لم اقلق عليك على من سوف أقلق . لتضحك روان بسعادة وتحتضنها أيضا ولكن تنسى يدها المجبرة لتأن بألم وهي تبتعد عن يارا يارا بقلق : هل انت بخير ؟ أنا أعتذر! هل تأذيتي؟ روان تبتسم لتطمأنها : انا بخير فقط نسيت أن يدي مكسورة ليضحك الجميع عليها ويدخلوها لغرفتها ليضعها محمود على السرير ويقوم بتغطيتها و ثم محمود بمرح: حسنا انا اتضور جوعا و بما أن الآنسات هنا متعبات سوف نتطوع انا و آدم لنعمل طعام الإفطار ... و قبل أن يكمل قاطعة آدم آدم بسخرية : لم نتطوع قل أتطوع لأنني بالتأكيد لن أذهب معك للمطبخ ليضحك محمود وهو يسحب يارا ليجلسها بجانب روان و يعود لآدم ويسحبه بصعوبة معه و هو يقول للفتيات محمود : لاتقلقو انا و آدم سوف نقوم بكل شي وأعدكم بأنكم سوف تكونو بخير مع مهاراتنا بالطبخ وانتم فقط اجلسو و تحدثو و إياكم أن تنهضو أذا أردتم شيء فقط نادو علينا . ليغلق الباب خلفه ويذهب هو و آدم لإعداد الإفطار و يتركو خلفهم الفتيات شاردات روان تفكر بمحمد لا تعرف لما يخفق قلبها بشدة عند تذكره ويارا تفكر بخطتها التي اقتربت لتنفيذها ... لنذهب قليلا عند آدم و محمود !! ها نحن نسير الآن لداخل المطبخ لنجد أن محمود اختار أن يضع الجبنة والزيتون و بعض المربيات. أما آدم فهو عالق بصنع الشاي و البيض المقلي الذي كان نصفه خارج المقلاة و الآخر بداخله مع بعض القشور الكبيرة التي يحاول إزالتها ليصرخ فجأة آدم بصراخ: آاااه لقد نسيت الملح ! ليجلب المملحة ليقوم بسكب نصفها فوق البيض ليحركها قليلا ويتركها لتنضج ليذهب لإكمال الشاي الذي كان في الغاز الثاني ليضع قليلا من السكر ( و أجل يا جماعة القليل يعني الكثير الكثير جدا ) و يضع 3 ملاعق كبيرة من الشاي ليذهب بعدها ليدرك البيض قليلا ثم يطفئ النار تحته ليقوم بسكبه بصحن كبير و يضعه جانبا و هو يلعن محمود و أفكاره الغبية مثلة لماذا لم نطلب البيتزا فقط ليسمع فجأة بين شروده غليان الشاي بقوة ليخرج القليل منه للخارج ليركض آدم المسكين بسرعة له و يطفئه ليتنهد بتعب كيف يقوم النساء بهذا كل يوم ياللهول . و بعد دقائق طويلة كانت المائدة جاهزة ومرتبة ليذهبا بعدها ليناديان على روان ويارا بفخر لعملهم الرائع لنذهب بعد دقائق لنرى يارا و آدم و محمود و روان ينظرون للمائدة آدم و محمود بفخر و يارا وروان بإعجاب حيث أنهم قاموا بترتيب الأطباق جيدا (كما يقول المثل العين تأكل قبل الفم ) ليجلسا جميعا لتقاطع يارا الصمت يارا بإبتسامة إعجاب حسنا يبدوا رائعا لنرى الطعم لتمسك بقطعة خبز ليقوم آدم بتقريب البيض لها بدون كلام لتفهم أنه هو من أعده لتطلق ضحكة صغيرة و هي تأخذ القليل من البيض لتضعه بفمها لتصرخ فجأة بصوت مكتوم والطعام بفمها وهي تضع يدها على فمها لينظر لها الآخرون بتعجب ليخمنو انه بسبب طعم البيض اللذيذ ليقوموا جميعا بسرعه لتز ذوقه بينما كانت يارا تخرجه بمنديل لتشرب الماء بسرعة لتسمع السعال منهم لتضحك عليهم بشدة آلمتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . . هاي بعرف إني طولت كتير وبعتذر من الكل بس ظروفي كانت كتير صعبة عم حاول اختصر كتير بالأحداث لإنهيها بسرعة وتكون الأحداث واضحة ومفهومة لإلكون بتمنى تتحملوني شوي
