شكراااا على دعمكم و قرائتكم حيث فاقت الالف 😍😍😍 كل كلمات الشكر لن تكفيكم يا عائلتي الثانية
مرت مدة منذ ان كتبت فيها شيء لا يتعلق بالدراسة ، بل احمل قلمي و اترك العنان لمخيلتي للكتابة و الافصاح عما في داخلي ، لا ادري ماذا اكتب او اين اتوقف ، سأكتب كل ما يجول بعقلي دون تفكير ، لا ادري اذا سأكتب جزء ثاني من سجينة الاكتئاب او سأنطلق في حكاية أخرى ، و لكن ستبقى شخصية رئيسية واحدة و ستبقى تسرد ما وصلت اليه بعد مرور الايام ، و لكن الحكاية و الشخصيات الاخرى تغيرت ، فمنهم من اختفى ، و منهم من قلت اهميته و دوره في الحكاية و آخرين زادت اهميتهم و تغيروا تماما ، من كره الى حب و العكس ، سأحاول هذه المرة التوسع و التفصيل اكثر و لكن لن اعدكم بشيء فبرغم من رغبتي و محاولتي لكن في بعض المواقع لن اتمكن من التفصيل بالرغم من نفسي فهذا اصعب مني ، و كما لاحظتم لازالت لغتي العربية ضعيفة لكني احاول ان اوصل افكاري ، فنتظروني قريبا في حكاية اخرى اما جزء ثاني لسجينة الاكتئاب او بعنوان آخر
أنت تقرأ
سجينة الاكتئاب
Подростковая литератураحكاية او رواية قصيرة مقتبسة من حياتي الحقيقية. اسفة على مفرداتي فانا لست متعودة على الكتابة بالعربية هي حكاية فتاة في عمر الزهور، مراهقة ذاقت قسوة الحياة على الرغم من صغر سنها، افضل القول عجوز عشرينية لالامها و احزانها هل ستغير ماهي عليه و تحيا ح...