انا: ايهووو دابا انا شنو غندير مع هادشي دالبكر مينا: هههه انا نديرو حيدي اخويتي جيلالي: هههه تبركالله مينا حدكا ههه من صغرك بقا اتي تي مينا حشمات: ربي اخليك اسي جيلالي انا بقيت كنشوف في داك الجو رومانسي و نسحبت بشوية من حداهم نخليهم على راحتهم ههه و مشيت ندور في ديك الطبيعة الله على راحة كنت مخنوقة عند داك المرض اووف الحمدالله بقيت تندور تما كنلقا جيلالي و مينا خارجين تيضحكو هز ليها سطل لي كان في يديها اوو هادو نزوجوهم و نوضو هانيين انمشي نهدر مع مي حكيمة مع الدخلة ديالي لدار تلاحت عليا كميليا بالبكوات انا: مالكي اويلي مي حكيمة تي اش درتي ليها
كميليا: اهيء اهيء نتي عانيتي هادشي كامل من مورة طلاقك اهيء و لكن كلشي بسباب ديك سلوى انا: يا ختي فمك كياكلك دغيا سربتيها ليها و اش هاد ريحة لي في شعرك مي حكيمة: و درت ليها غير شوية ديال زبدة في شعرها انا: و علاش امي درية تباركالله شعرها دهب اش بغيتي فيها كميليا: لا لا راه قالت ليا كيحيد القمل و لكن معرفتوش شناهو انا: واا هي حكيمة تعت الله هادي اش عرفا من شي قمل و لا كيفاش غيوصلها و هي عايشة غير في العز و اكل الوز كميليا: ههههه زوينة عوديها مي حكيمة: وتعالي تعالي تاكلي دوقي شي حليوات صيبتهم و خلينا من الهدرة الخاوية كميليا: ياااه تانا انا: لا لا بلاش الفقاص غيهرس ليك سنانك كميليا: نتي مكتحملينيش انا غنمشي عند مي حكيمة هي لي غتعطيني مي حكيمة: ههعهه تعالي ابنيتي
انا: ياااااك امي حكيمة جات كميليا و نسيتيني انا مخصماك انا غرت ...جراتها مي حكيمة و عنقتها و عنقتهم حتى كميليا هدرت ليهم صوفيا على مينا و جيلالي و اقتارحت يفتحو معاهم موضوع ديال الزواج مي حكيمة عجبتها الفكرة و هدرات مع جيلالي لي فرح و قاليها لي بغتها لالة مينا انا قابل مينا هربت حشمانة مي حكيمة زغرتات و قررو بلي العرس ايكون من هنا لسيمانة حيت مكين لاش يعطلوه و بدينا في توجاد و كميليا عاجبها الحال و كتوجد معاهم وولاد دوار معاونينهم و كلهم حاضيين كاميليا و صوفيا عجبوهم بزاف كاين غير تعناب مطلوق تما و كينين رجال بولادهم مخليين خدمتهم و جيين يتفرجو في صوفيا و كميليا اما سي انور فجاتو حالة هستيرية ثلاث ايام وهو غير بارك و يهرس و يغوت الخدمة مبقاش قاد يمشي ليها النعاس مبقاش يشوفو و حتى لو نعس كيبقا يغوت بسمية صوفيا و يبكي في نعاسو ولا دايما كتلقا يدو عامرا دم ياإما ضرب شي مرايا و لا شي حاجة كيحاولو يفكوه و لكن والو كيجري عليهم برا و كينزل هو الارض و كيبقى شاد في قلبو و كيغوت علاااااش كنبغيييها علاشششش هي غير مجرد**** علاشش ولا مدابز هو و قلبو عليها ديك عيشة شافت حتى عيات و حاولات تعيط لاي واحد من عائلتو كميليا مكتجاوبش قلبات في الاجندا لقات غير نمرة دخوه منصور لي في اوكرانيا صونات ليه و عاودات ليه على الحالة لي فيها انور بسباب شي خدامة و عطاتو العنوان و قليها بلي غيجي في اقرب طائرة ممكنة غيكون في المغرب داكشي لي دار نيت الغد ليه منصور جا لدارالغد ليه منصور جا لدار استغرب حيت هادي الدار دسي انصاف دار عند فضيلة(لي ولات مرتو) : هادي ماشي دار دسي انصاف فضيلة: ويي ولكن اش غيدير انور في هاد الدار و شكون هاد الخدامة لي دارت فيه هاد الحالة و فين كاميليا منصور : مبقيت فاهم والو تعالي ندخلو نشوفو شنو كين ..دخلو هدرو مع عائشة و قالت ليهم بلي هو الفوق و مبغاش حد يشوفو لي دخل عندو كياكل العصا طلع منصور عند خوه يجري هو يلقاه جالس في الارض و حاني راسو منصور : انور انور مالك انور طلع راسو لقا خوه منصور ومشا عندو حط راسو على كتفو و بقا كيبكي: مقدرتش نساها مقدرتش عوني انا كنمووت فينما كندور كنلقاه غنحمااااق غنحمااااق ....
منصور مهدرش معاه بقا غير طيطبطب عليه على دهرو حتى نعس و تكاه على النموسية و خرج و بدا يحيح جمع كاع الخدمات منصور : شكووون هاد خيتييي لي كيهدر عليها خويا هدروووو فضيلة: تهدن امنصور منصور : مكين ما تهدن ليوما تجبد من تحت الارض شكون المسؤولة هنا عائشة: ا ا انا منصور: اجي لهنا عاودي ليا شنو وقع بضبط عودات ليه الخدامة على كلشي من صوفيا جات لدار لحفلة تكريمية ناض منصور ضرب يدو مع الحيط و عينو دمعو : عاود تاني هاد البنت فضيلة: شوف منصور تهدن خصنا نفكرو فشي حل لهادشي منصور: راك شفتي حالتو ديك المرة كان غيضيع منا بسبابها بزز حتى رجعناه لحالتو الطبيعية و دابا ولا كفس من الاول اش غندير يا ربي فضيلة: انا كنحاول نصوني لكميليا و لكن مكتجوبش هي خارج تغطية دابا سير تكا امنصور منصور: كيفاش بغيتيني نتكا و خويا فديك الحالة فضيلة : تيق بيا دابا سير تنعس انا غنحلها منصور : لا لا منقدرش غنمشي نشوف اش ندير شي طبيب ولا شي حاجةث فضيلة: اووووف راسو عاصي مغيفهمش بلي انور خاصو صوفيا ماشي طبيب اوووف ....مشات كتسول الخدمات على صوفيا و كميليا قالو ليها بلي كميليا مشات تبعات صوفيا لخميس رميلة و مشات هزات الماكلة و طلعات عند انور لقاتو يلاه فاق بغات ضمض ليه جراحو حيد يدو دغيا ولكن مهدرش معاها حيت كيحترمها فضيلة شدات ليه يدو بزز و بدات كضمض ليه: مغينفعكش دابا ضرب يديك و لا راسك و لا تنتاحر انا عرفتها و نتا خاصك تمشي تجيبها(.هو شاف فيها مصدوم ) ايه كيفما سمعتي سير رجعها نتا راك منتقمتيش منها نتاقمتي من راسك المهيم ها انا ضمضت ليك يديك و الماكلة هاهي و سوارت الاوطو هنا وراه هي فشي خميس رميلة و لا منعرف و معاها حتى كميليا يلاه سربي قبل ما يفوت الفوت ....خرجات من عندو و ابتاسمات وهيطت لقات راجلها محيح بالتيليفونات عيات فيه و هو والو مكيسمعش حتى لشوية بان ليهم انور هابط لابس سروال كلاس بالكحل مع تريكو كري و فوق منو جاكيط كوير كحلة و مقاد شعرو (جا بقوص سراحة) و هاز في يدو سوارت دالاوطو و مهدر مع حد منصور: انور فين غادي انور فضيلة مبتاسمة: غادي يرجع حياتو منصور : ككفاش نرجعو لصوفيا لي كان عندهم العرس ليوما دياب جيلالي و مينا و الحفلة في الباب و صوفيا لداخل مع مينة كتقاد ليها لابسا تكشيطا بالموف كلها عقيق
كراتها لينا مي حكيمة من المدينة انا و ديال كامليا لي جبتها ليها بزيتي و طلقنا ليك شعر و المكياج و مع لاطاي ديالنا انا وكميليا متخيلوش كيف طلعنا خطاار على المجتمع مهيم بقيت كنقاد لمينة و كميليا خرجات تفرج في الاجواء و مي حكيمة لداخل كطيب ....جا انور لديك البلاسة بقا كيسول حتى دخل و البنات و العيالات حلين فمهم فيه و في الوطو لي عندو حتى لقا كميليا واقفا تما ووحد دري صغير كيدوي معاها بغاها للحلال كالك و هي معرفاه حتى اش كيقول غير كتفرنس جا لعندها كميليا: ا ا ا نور اش كدير هنا داك دري : اييه هادي راه مرتي مدويش معاها انور بلهفة :فين صوفيا كميليا: راها لداخل كتوجد مع ليوم عرس جيلالي ...
