و لكن أنا ديما كنبقا هي اللخرة هادي ماشي أول مرة . المهم بقاو تايشوفو في لايستر حتى وحلوهاليا و عرفت يا إما فراسهم لعجينة يا إما عندهم شي خبار و كتهمني قرب حدايا بابا و كاليا ياكما وحلناهالك؟ لا حشومة أبابا تقول هكا ( فخاطري ، لهلا يوكلوليا على هاد لحساب ، غير إيلا مابغا يوحل ليا و نتوما حتا الدغمة حاديينها فاش كادوز فلفم من ليمن ليسر)هه . إوا أبنتي راك الكبيرة . غير قالها وانا نتقج و وحلاتليا دبصح . جيبولها لما عنداك تموتليا ، أنا صافي تسالاوليا و تخنقت واخا هكاك بغيت نموت بضحك حيث غير سمعت نني لكبيرة خفت لا يصدروني نقرا فشي قنت و لكن كاليا بابا داكشي مكاينش منو ، فرحت نسبيا . المهم كاليا راه جايين عندنا شي ضياف و بغيتك تعاوني ماماك و نتي لي طيبي الماكلة . منعاودليكمش ، ملي كنت صغيرة لي علماتني ماما الشقا و الشهيوات و داكشي . قلت لبابا هادشي علاش منوضين لحايحا كاملا و مشيت كملت ماكلتي ، دار فيا واحد الشوفة ديال راه مقلوبة عليك القفة أبنتي . معطيتش للأمر أهمية ، الصباح فيقاتني ماما (عمرها ما فيقاتني ، ديما كتخليني على راحتي ماعرفت مالها ليوم) كالتليا دخلي دوشي -أويلي أماما عاد دوشت لبارح الله يهديك. دخلاتني بسيف ، أنا تندوش وانا تنفكر مال ماما فاقت بهاد الاهتمام كامل ، المهم نسيت القضية ، فاش جيت خارجة من الحمام تعرضت لي ماما و ختي بلماسكات و لكريمات أولي بديت تنشك يكما غنموت و باغييني نموت زوينة -أويلي على