أويلي ، هادو داروها بصاح ، مزال أنا تنفكر ، قاليا بابا : ياسر ولد بعقلو و أي بنت تتمناه إوا أش قلتي؟ أنا تنقول فراسي : وانا نفهم ، إوا دابا واش هادو عندهم شي عقل ولا مايكسابوهش؟ الدري عمرني عرفتو، حتى السلام مدرتوليه ، خليتو مسكيت مسمر بحال الأمانة ههه ، هزيت راسي وانا نقول لبابا فين هم هاد لولد و قاليا راه هو مسكين لي مسلمتيش عليه و خليتيه مسكين مسمر بحال الأمانة ، الحقيقة ، هادي مادرت فيها ميصلح . قربت لبابا حدا ودنيه و قلت ليه زيد معايا واحد الدقيقة نهدرو مشينا لكولوار و قلت ليه : ياك عارفني باغا طبيب ، و إيلا مكانش طبيب راه ما نديهش واخا نعرف راسي نبقا بنت حياتي كاملة . جمع معايا بواحد التصرفيقة حتا درت ، هي مكانتش قاصحة ، غير بضحك و لكن كنت محتاجاها باش نفيق . بقيت كنفكر و قات معا راسي أنا مزالا صغيرة و زوينة و ألف واحد يتمناني ، علاش نتزوج مع الدقة ولحين بهتد لكمارة؟ بلااتي عليا و يجيبليا الله شي طبيب . هزيت راسي بكل ثقة في النفس وانا نقول لبابا : مبغيتش ، غير قولهوم يقلبو على شي بنت الناس . شاف فيا و قاليا يالاه رجعي لبيتك ، دخلت و أنا راميا ودني لبرا ر تنلقط الهدرة . قالو لبابا أمدرا ، ياكما مارداتش بنا و تيضحكو (زعما تفكرو إيلا نسيتو ، راه عندي شركة) رد عليه بابا : واش حنا كرهنا نتناسبو مع ناس حرين بحالكم؟ ماجدولين راها قابلة إوا فوقاش أتجيو تخطبوها رسميا؟ . بان ليا داك ياسين ولا ياسر ولا معرفت الفضيحة لي تضربو إن شاء