دخلت بغيت نكلس فصالون ، حيدت صباط و أنا نتكا فسداري ، شوي تنحس بواحد لالة مولاتي القرصة طلعت معايا ففخضي وانا ندرب واحد الغوتة، شوي ما يتهرس الزاج ، درت لقيت ماما هي مولات الفعلة هه ، كالتليا جمعي الوقفة ، ضياف جايين و نتي باغا تمرحي فصالون ، واقيلا نديوهم لبيت لماكلا يتعشاو تما؟ جاوبتها على نيتي : و الله و ديري في داك الخير ما نساه ؛ نيت راه في النعس ، و هاد السداري مريح ، شوي تانحس بقرصة وحدا خرا كثر من لولا ، وا صافي أماما هاني نايضة غير متقرصيش ، تزيدي شوية طيري لي الجلدة مشيت للكوزينة بغيت ندوق شلاضة هي تقولي دادا عائشة ( الخدامة و لكن تا واحد متايعتابرها هاكا، ديرا بحال مامانا الثانية و منقدروش نشوفو الدار بلا بيها) قالتليا حطي يديك مالك فيك هاد الزربة كاملا ، صبري دابا يجيو الضياق و تاكلي تا تشبعي . و حنا تانهضرو ، دق شي واحد حلات دادا عائشة ، أنا فوسط الكوزينة كنتصنت ، صوت رجال و شي عيالات . أنا كنزيد نخرج ودني باش نسمع حتا حلات دادا عائشة الباب و جاني فكمارتي منكولش ليكم شحال تفرعت هه . مافهمتش شكون عيكونو هاد الضياف ، واش صحاب بابا؟ و لكن صحابو متيجيبوش عيالاتهم . ونا مالي فيهم ، يدبرو راسهم شوية كنسمع بابا تيعيط: ماجدولين ، أبنتي آجي سلمي على الضياف . حشمت هه