كيفما قلت ليكم ، ماجدولين كانت متعلقة بكازا . داكشي ديال الحب من أول نظرة ، عمرو كا دخل ليها لراسها حيث مرة وحدة حبات فحياتها و هي الابتدائي ههه كانت كتبغي لول ديال القسم ، من بعد هادي و التوبة . هي طباعها صعيب ، إيلا مبغاتش الحاجة ، راه واخا توافق عليها سطحيا ولكن عمرها ديرها من قلبها. الحاج كيما تيعيطليه كلشي راجل و نص كان قبل مايدير شركى ديالو ، كان تيدير تبوريضة و كان زوين و كاع البيضاوياب الحرات كانو تيحماثو عليه ولكن ماتزوجش هو و مها عن حب ، ما عرفو بغضياتهم حتال ليلة العرس هه، واخا كانت ماجدولين قريبة من باهى ، ولكن إلا كالها إيه إيه ، لا لا بغات ولا كرهات . لالة هدى (أم ماجدولين) مرت حكيمة و بعقلها ، قريبة من بنتها ، هدى مرا ديال الزمان ، جامعة شملها و محافظة على عائلتها و دويرتها و لفلوس مقدروش يلعبوليها بعقلها ولا بعثل راجلها واحد النهار كنا كالسين كنتغداو أنا و ماما و بابا و خوتي صغار ، نسيت مكلت ليكم أنا عندي دابا 20 عام و عندي ختي فعمرها 15 عام و جوج خوتي توام عندهوم 10 سنين ، تنحماق على خوتي و عائلتي و منقدرش ندير شيحاجة لي تضرهوم . فاش كنا كنتغداو و بالضبط نهار الجمعة ، كنا كاناكلو كسكسو مع اللبن ، إوا أنا كنتلدد فيه وناكل بشوية ، هما سالاو لماكلة و أنا مازال كندير 10 دقايق فدغمة ، شوية حسيت بيهوم كتملين حادييني فوقاش نسالي ، ولكن أنا ديما