دخلت للصالون ، الحمد لله ماشافني حد فاش تعكلت من غير كحل الفطة ديال ياسر . دخلت و كلشي بقا حال فمو ، أكثرية ياسر ، و أنا عندي هادشي زايد ناقص . كلسنا و جابو حدايا ياسر و أنا بلا حيا بلا حشمة نضت من حداه و مشيت للبلاصة منين جا ههه كاش كاش . بقاو كيهدرو و سولهم بابا فين غنعيشو . أنا كان يسحابلي خنيفرة و لكن قالولي شي فرمة ديالو خاارجة على خنيفرة بشي ساعتاين و جات قريبة لواحد دوار ، كيطنزو عليا قالولك زعما إيلا بغيت نفوج رلا ندير لمعارف . غير سمعت هادشي ، محسيتش براسي حتا وقفت يالاه بغيت نبدا لمعيار (حمد الله لي مبديتوش ، أما كون راه ليوم بابا هلقني) يلاه بغيت نبدا نعاير و أنا ندوخ و سخفت بقوت لي تعصبت . هما سحابليهم بقوت لي عييت راسي بالتوجاد للخطوبة ههه كاع هدا حب فيكم . زعما الناس تايقين فراسهم بلا قياس . فقت و لقيت ماما شاداليا يديا و كلشي داير عليا و ياسر أول مرة تنشوفو معصب هكاك . حسيت براسي مفششة و مهمة و عجبني الحال ههه من بعد فقت و رجعت لبيتي هما حددوا بلي العرس غيكون فصيق و صيف باقيليه 4 شهور مهم لغدليه مشينا نفصلو تكاشط و أنا محملاش راسي كنتمنى نموت و منتزوجش هاد الفلاح ، وااا عباد الله أنا باغيا طبيب . تقادو تكاشط ، صاوبنا الحلوة ، عرضنا على الناس ، ريزيرفينا لوطيل و أنا محملاااش راسي ، شي يامات راه فكرت ف الانتحار كون
