أوس
- الحُب يَا معذبتي .. أَجْمَل شُعُور .. أَقْوَى إحْسَاس .. الْحَبّ لَيْس رُومانْسِيَّة مفرطة ... أَو .. اهْتِمَام
مُزْعِج .. الْحَبّ هُوَ حِينَ أَخَاف إحزانكِ .. رُؤْيَة دَمْعُه فِي عَيْنِكَ .. و لَمْحَة قَهْر عَلَى وَجهَكِ .. الْحَبّ هُوَ أَنْ
انْتَظَرَ قَلْبِكِ يَمِيل نَحْوِي .. و تُحِبِّينِي يَوْمًا كَمَا أحبَبتُكِ .. و تَنْظُرِين لِي كَمَا اُنْظُر إليكِ .. أَن تبادليني
الْإِحْسَاس .. أَن تغمريني بهواكِ .. و أَنْ يَخْفِقَ قَلْبِك لِي .. وَ تَكُونَ تِلْكَ هِيَ أَقْصَى الأمنيات ....
.....................................
فريحة
- و مَا الْحَبّ يَا سَيِّدِي إلّا كَذّبَهُ الزَّمَان ... و أَقْسَى شُعُور ...و أتهف إحْسَاس ...الْحَبّ كَذَّبَه مُزَيَّفَةٌ و أَنَا
يَا سَيِّدِي امْرَأَة تَفْضُل أَنْ تَمُوتَ وَاقِفَة بِقَلْب فَارِغ عَلَى أَنَّ تَحْيَا مُنْحَنِيَة بوهمٍ زَائِفٌ فَقَدْ سَبَقَ أَنَّ كَانَ
بداخلي أُنْثَى تَحْمِل حُبّ مُنَاسِبٌ لِرَجُل غَيْرُ مُنَاسِبٍ و انْتَهَى الْكَلَامُ .....
أنت تقرأ
الهاربة من حبه { مكتملة }
Romantiekملخص الرواية : " فريحة " فتاة في ريحان عمرها اجبرتها الحياة على خوض معارك اكبر من سنها فواجهتها بكل صبر وقوة وبالمقابل سُلب منها الأمان فأغلقت باب قلبها بإحكام من ذلك المسمى بالحب.. فهل ستستطيع مواجهته عندما يطرق بابها و تَصده ام تنحني اجلالاً له. ...