-اياد : " ادخل "
باب مكتبه اتفتح و دخل ادم بنظرة شر و اول ما دخل حدف علي اياد ازازة بلاستيك كان ماسكها
=ادم : " انت تقول للندالة قومي و انا اقعد مكانك .. "
-اياد : " بتعلم منك .. و مالك داخل سخن كده ليه و مجهز حاجة تضربني بيها كمان !! "
=ادم : " انا كنت مجهز حاجة اقتلك بيها بس قلبي روهيف مقدرتش "
-اياد بضحكة استهزاء : " هه انت هتقوللي 😏 "
=ادم : " انا قلت انك مت و الشركة هتبقي بتاعتي لوحدي بقي "
-اياد : " ايه الحب ده كله ده مش متعود منك ع كده "
=ادم : " لا اتعود بعد كده "
-اياد : " انا مش فاضيلك "
=ادم : " ولا انا فاضيلك بردو .. كنت فين يا زفت انت "
-اياد : " مش بتقول مش فاضيلي "
=ادم : " انجز و اتكلم انت هتعمل زي الستات "
-اياد : " لم نفسك انا اصلا مش طايقك "
=ادم : " انا اللي بموت فيك يعني .. انا سامعك "
-اياد : " كنت في بيت ابو ليليان . هما كانو مسافرين "
=ادم : " انت بتهزر؟؟ عبد الرحمن و ليليان راحو هناك و فضلو يخبطو محدش كان هناك !! "
-اياد : " هضحك عليك ليه يعني !! "
=ادم : " اومال ... " قاطعه حد بيخبط ع الباب
-اياد : " ادخل .. "
الباب اتفتح و عبد الرحمن دخل
-اياد بهمس لنفسه : " كويس أنقذتني من زنه "
=عبد الرحمن : " ايه ده عمو ادم .. اخبارك "
=ادم : " تمام يا وحش .. ابوك هينقطني "
-اياد : " ها يا عبد الرحمن ايه اخبار الصفقة "
=عبد الرحمن : " الحمد لله تمت و مضينا العقود "
-اياد : " كويس جداا .. "
=عبد الرحمن : " بالمناسبة الحلوة دي بقي كنت عايزك في موضوع يا بابا "
=ادم : " اطلع انا منها يعني "
=عبد الرحمن : " عيب عليك يا عمو "
-اياد : " اقعد طيب .. خير ف ايه؟؟"
=عبد الرحمن : " كنت قايللك علي واحدة عايز اخطبها "
اياد بص لأدم علي طول ..
-اياد : " ااه.. ايه اتقدمتلها ولا ايه"
=عبد الرحمن : " هتقدملها من وراكو يعني يا بابا "
-اياد : " اومال؟؟ "
=عبد الرحمن : " عايز اروح اتقدملها !! "
-اياد : " طب مش نعرفها الاول "