A NOVEL ..
LOST BETWEEN BOYS..
PART : 7..
I need you so much I just can not imagine my life without you .. You are the cause of my happiness and my smile .. You live inside You are the most beautiful thing happened with me .. I do not know what will happen to me to hurt you any damage I kept by my side Timon:).
MARA P.O.V.
اُنتشِلتْ روحي مِنْ عُمقِ الحُزن .. تَدفقَ الی قلبي وجع لا يُمحی و سارت رجفةٌ في حنايا جسدي الضئيل ل التو ، رمشتْ عينايَ عِدة مراتْ ، قُطعتْ انفاسي ل انسحب من ساحةِ الحرب تِلك .
جثيتُ علی الارضِ باكيه .. فقدتُ القُدرةَ علی التحمل اكثر!
"كُل شيء سيكون علی ما يُرام ."
انبث صوتٌ قلق بجانب اُذني .. حاولتُ التقاط انفاسي المُبعثره و جمع شتات نفسي .. هو الوحيد الذي س ابكي من اجلهِ و سيتقطعُ قلبي الی الف قطعه حين يمسسهُ مكروه ..
هدأتُ من روعي قليلاً و مسحتُ دموعي بخشوني
ليُساعدني ذلك الفتی علی النهوظ من جديد ..
"هو حبيبكِ؟."
تساءل الفتى بعد مضي وقت من الصمت ..
نفيت برأسي بينما تحركت شفتاي ناطقة بهدوء
"أخي ."
حدقت مُقلتاي نحو خاصته التي لم افهمها
ليبتسم بلُطف ليردف
"سيكون بخير .. لا تلقلقِ."
شعرتُ ب الراحة تدفقت الی انحاء جسدي ..
نوعاً ما هذا الفتی يبعتثُ الراحه و الامل .
"هل كُل شيء بخير؟؟؟."
قلتُ بقلق وقد استقمتُ اساءل الطبيب القابعِ امامي
حدقتُ بمُقلتيه و قد شعرتُ بشيء ما .. شعرتُ
بهدوء غريب تسلسل الی المكان
هو ابتسم ليردف
"لم تُصبه الضربه بِشكلٍ خطير .. هناكَ فقط بعض الرضوض ، سيكون بخير ."
توسع مبسمي و قد ارسلتُ بعضً من نظرات
الامتنان لذلك الفتی .. حقاً شاكره لهُ هو ب الفعل
شكل جُُزءْ من شفاء تايمون .
"هل يمكنني رؤيته؟."
قلتُ بهدوء تمنيت ان اجد الموافقه لكن ذلك لم يحدث حقاً
"لا ، ليس بتلكَ الحاله المُستقره
غداً يمكنكِ رؤيته ٬ اذهبوا الآن الوقت يمضِ سريعاً."
"لا مشكله .. سنذهب
المُهم انهُ بِصحةٍ جيدة."
اردف ذلك الصوت من الخلف .. استدرتُ بدوري ليتشكل علی ثغرهِ مبسمٌ لطيف يزيد من لطافته ..
"لنذهب."
هو تحدث من جديد لينظر نحوي و لم يُمحي تلكَ الابتسامه لاوافقه .
حركتُ قدماي تابعه لذلك الفتی ، امشِ خلفهُ بهدوء
دون حديث او قول شيء .. انتهی بنا المطاف في سيارته رُبما ..
ذلك الصمت لم يتغير ..وهو هادیء و انا كذلك
و لم نتحدث ابداً .. سِرنا علی الطُرقات و كانت نسمات الهواء تُبعثر دفیء السياره .
قطعتُ خيط تلصمت فور قولي
" شُكراً لكَ .. اعجز عن تعبير ذلك
و اتمنی لو ان ارد هذا الجميل ."
"لم افعل سوى الواجب."
اردف مُصاحباً ابتسامه اقل ما يّقال عنها جميله جداً .. وصلنا الی المنزل اردتُالخروج لكنهُ قال
"اعطني رقمكِ .. ربما تحتاجين لشيء!."
أنت تقرأ
- تائِهة بينَ فِتيان.
Fanficدونكِ ؛ أكون ك الصخرة نهايه الشاطئ. ك مسمار على رأس الخشبة ؛ ك مقدمه كتاب : وصفيحه قديمه مرميه . بدونكِ ؛ أكونُ مُجرد مُكَمل لِعدد السُكان في هَذا العالم ، أكونُ ك جسدٍ انسان ؛ شُل بِأكمله و كَأن الموتُ راحهٌ له! أكونُ ك نص محذوف ، نص ميت! ك كتاب يح...
